شبانة: هدف أبوريدة إظهار الكرة المصرية بوجهها الحقيقي وليس الصعود للمونديال
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
أبدى الإعلامي محمد شبانة، عدم تفاؤله من القائمة الانتخابية التي تخوض انتخابات اتحاد كرة القدم المصري، مشيرًا إلى أنه لا يعرف الخبرات التي يتسم بها أفراد القائمة.
وقال عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على قناة etc: "من المسئول عما حدث للاعب محمد شوقي، فالاتحاد الحالي الذي لا يستطيع مواجهة أي مشكلة، كيف يؤتمن على أرواح اللاعبين".
وأضاف: "هل أبوريدة سوف يمتلك (كساحة) تدخل على اتحاد الكرة لإزاحة كل تلك الأخطاء، دون وجود حسابات، لم تنتهي الأمور الانتخابية وفوجئنا بأن مشكلة حسام حسن مع أبوريدة طفت على السطح خلال الساعات الاخيرة".
وواصل: "الهدف الأكبر هو إظهار الكرة المصرية بالوجه الحقيقي، وليس حسب تصريح أبوريدة بأن الهدف هو الوصول فقط لكأس العالم".
وزاد: "سبق ولعبنا في روسيا 2018، ثم خوضنا العديد من البطولات وخسرنا ذلك، الهدف الأسمى ليس المونديال بل أننا نسعى للعودة بقوة واظهار الكرة في مصر بشكلها الحقيقي ووضع نظام قوي وبعدها سنذهب كل مرة للمونديال مثل كل الفرق الكبرى".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شبانة اتحاد كرة اتحاد كرة القدم المصري انتخابات هاني أبوريدة أبوريدة
إقرأ أيضاً:
المدير التنفيذي يعلن الهدف من قرض صندوق النقد الدولي وموعد الانتهاء منه
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: "ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي.. والمواطن يلمس ذلك كيف؟ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مرينا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم".
وتابع الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال مرونة سعر الصرف وتحقق هدفها وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفق مالي في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت - على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود إلى وضعه الطبيعي، فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد، لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة والتعليم وخلق فرص العمل وما إلى ذلك، وكل ذلك، يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه".