إصابة سلمان الفرج بتمزق في الرباط الصليبي الأمامي
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
المناطق_الرياض
أعلن حساب المنتخب السعودي لكرة القدم، أن الفحوصات الطبية وأشعة الرنين المغناطيسي أكدت إصابة قائد المنتخب سلمان الفرج بتمزق في الرباط الصليبي الأمامي؛ وذلك بعد تعرضه للإصابة خلال التمارين الأخيرة.
تمنياتنا له بالشفاء العاجل وعودة قوية للملاعب.
أخبار قد تهمك سلمان الفرج يثير الغموض بشأن مستقبله 7 يوليو 2024 - 3:08 صباحًا دياز: لدينا مجموعة من اللاعبين القادرين على تعويض غياب سلمان الفرج وسالم الدوسري وتقديم الأداء الجيد في مواجهة الغد 5 مايو 2023 - 4:42 مساءً.المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: سلمان الفرج سلمان الفرج
إقرأ أيضاً:
حماس تحذر من مخطط تهويدي خطير بعد اقتحام بن غفير للأقصى
حذّرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" من تصعيد خطير في محاولات تهويد المسجد الأقصى المبارك، وذلك في أعقاب اقتحام وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال، المتطرف إيتمار بن غفير، لباحات المسجد، برفقة مجموعات كبيرة من المستوطنين، وسط حماية مشددة من قوات الاحتلال.
وأكدت "حماس" في بيان صحفي، اليوم الإثنين 26 أيار/مايو 2025، أرسلت نسخة منه لـ "عربي21"، أن هذا الاقتحام يشكل "انتهاكًا صارخاً لقدسية الأقصى ومحاولة مستميتة لفرض التقسيم المكاني والزماني"، كما اعتبرته جزءاً من خطة إسرائيلية متكاملة تستغل الرمزية الزمنية لذكرى احتلال القدس لتكريس وقائع تهويدية في المسجد.
وأضاف البيان أن ما يجري "محاولة لإنفاذ التهويد الكامل"، في ظل تصاعد الطقوس التلمودية الاستفزازية داخل باحات المسجد، التي كان آخرها "السجود الملحمي" ومحاولات ذبح القرابين، محذرًا من أن الشعب الفلسطيني "لن يسمح بتمرير هذه المخططات، وسيواصل الرباط والدفاع عن الأقصى".
ودعت الحركة جماهير الشعب الفلسطيني في القدس والضفة الغربية والداخل المحتل إلى تصعيد الرباط والاحتشاد في المسجد الأقصى، والذود عن أولى القبلتين، كما طالبت الأمة العربية والإسلامية بالتحرك العاجل لحماية المسجد ودعم صمود أهله في وجه الاحتلال.
وجاء اقتحام بن غفير للأقصى صباح اليوم من جهة باب المغاربة، وسط حراسة مشددة من شرطة الاحتلال، حيث قام بجولة في باحات المسجد وأدى طقوسًا دينية في المنطقة الشرقية منه، في مشهد استفزازي يتكرر مع تزايد وتيرة الاقتحامات التي يرعاها وزراء في الحكومة الإسرائيلية اليمينية.
وتحذر مؤسسات القدس والأوقاف الإسلامية من أن تكرار هذه الاقتحامات، خاصة بمشاركة مسؤولين رسميين، يمثل غطاءً سياسياً لمحاولة فرض التقسيم المكاني للمسجد، وشرعنة الوجود الاستيطاني داخله، بما يخالف القانون الدولي ويهدد بتفجير الأوضاع ميدانيًا في القدس وسائر الأراضي الفلسطينية.