غضب جماهير فلامينغو من ميشيل عقب إهداره للأهداف .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
ماجد محمد
انفجرت جماهير نادي فلامينغو البرازيلي، غاضبة على ميشيل ديلغادو نجم الهلال السابق والحالي للفريق الأول، وذلك عقب إهداره للأهداف، في مباراة مينيرو، بالدوري البرازيلي .
وأظهر مقطع فيديو، ميشيل وهو يسجل ركلة جزاء لفريقه، إلا أن الكرة جاءت سهلة لحارس مرمى الخصم .
ومن ثم أضاع النجم البرازيلي هدفًا محققًا عندما استلم الكرة من زميله، وبات قريبًا من المرمى يسجلها أعلى الشباك، لتبدأ الجماهير بالصراخ والهتاف ضد اللاعب.
ويُذكر أن ميشيل رحل عن صفوف الهلال في الصيف الماضي، بعد ثلاثة مواسم قضاها مع الفريق، لينتقل إلى فلامينغو بعقد يمتد لـ 4 سنوات .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/X2Twitter.com_91S_xAVXIBjD__po_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: فلامينغو البرازيلي ميشيل ديلغادو هدف
إقرأ أيضاً:
وكأنها لعنة بكاء رونالدو حلّت على الهلال.. فيديو
خاص
توّج نادي الهلال بطلاً لكأس الملك لموسم 2023– 2024، في موسم استثنائي لا يُنسى، بعد فوزه على النصر بركلات الترجيح، ليُكمل الثلاثية التاريخية: الدوري، السوبر، والكأس، دون أن يتعرض لأي هزيمة طوال الموسم.
لكن نهائي الكأس لم يكن مجرد مباراة، بل كان لحظة فارقة في ذاكرة كرة القدم؛ فقد شهد العالم مشهدًا نادرًا: بكاء كريستيانو رونالدو بحرقة وحسرة، وهو من اعتاد منصات التتويج، لا مشاهد الانكسار.
وكان الهلال يعيش موسمه الأخير مع عدد من أعمدة الجيل الذهبي، حيث بدأ الموسم برحيل القائد سلمان الفرج، وتبعه محمد البريك، محمد جحفلي، وسعود عبدالحميد، إلى جانب إعارة مصعب الجوير لنادي الشباب.
وجاءت ضربة أخرى برحيل النجم البرازيلي نيمار منتصف الموسم، وتراجع أداء الفريق، وظهر التذبذب الفني بقيادة المدرب خورخي جيسوس، الذي فشل في الحفاظ على سلسلة الانتصارات، ليخرج الهلال من كأس الملك ومن بطولة النخبة الآسيوية، ويضيع حلم التتويج بدوري روشن.
واضطرت الإدارة لإنهاء عقد جيسوس، ليرحل هو الآخر، وتستمر سلسلة التغييرات؛ فبعد نهاية الموسم، غادر الحارس الدولي محمد العويس، وتأكد انتقال مصعب الجوير إلى القادسية بشكل نهائي، إلى جانب رحيل الظهير ياسر الشهراني.
ولم يتوقف النزيف عند اللاعبين والمدرب، بل لحق بهم مدير الفريق الأستاذ فهد المفرج، قبل أن يُعلَن الخبر الأكبر، رحيل رئيس النادي الذهبي، الأستاذ فهد بن نافل، بعد أن قرر عدم الترشح لرئاسة الهلال.
وهكذا انتهى الموسم الأزرق على وقع النجاحات والوداع، وكأنها لعنة بكاء رونالدو، التي فتحت أبواب التغيير في البيت الهلالي، ورسمت نهاية مرحلة لا تُنسى في تاريخ الزعيم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/WhatsApp-Video-2025-07-30-at-8.53.59-AM.mp4