برنامج الإسكان يختتم مشاركته في معرض سيتي سكيب العالمي 2024
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
المناطق_واس
اختتم برنامج الإسكان – أحد برامج رؤية المملكة 2030-، مشاركته في معرض سيتي سكيب العالمي 2024، أكبر معرض عقاري في العالم, الذي أقيم بالرياض خلال الفترة من 11 – 14 نوفمبر الحالي.
أخبار قد تهمك “الصندوق العقاري”: أكثر من 107 آلاف مستفيد من برنامج ضمانات التمويل العقاري حتى نهاية 2021 13 فبراير 2022 - 9:51 صباحًا “سكني” يُصدر 31 ألف عقد إلكتروني للأراضي السكنية عبر تطبيقه خلال 2021 13 يناير 2022 - 1:42 مساءً
وشهد معرض سيتي سكيب في ختامه تعاملات عقارية بقيمة 230 مليار ريال خلال أربعة أيام، وبمشاركة أكثر من 400 جهة عارضة، وأكثر من 169 ألف مطور محلي ودولي، وأكثر من 550 متحدثًا من حول العالم، فيما بلغ عدد الزوّار للمعرض أكثر من 172 ألف زائر.
واستعرض جناح البرنامج الذي يحمل شعار “من القرار للاستقرار”، دوره بالتحوّل الكبير الذي أحدثه في القطاع السكني والعقاري، وأبرز المنجزات المُحققة خلال الأعوام الماضية، ومناقشة مستقبل القطاع محليًا وعالميًا، والتعريف بالعديد من المبادرات والحلول السكنية المبتكرة التي تهدف إلى تسهيل عملية تملك المساكن وتوفير خيارات متنوعة تلبي احتياجات مختلف شرائح المجتمع.
ونجح برنامج الإسكان في رفع نسبة تملك المواطنين للمساكن إلى أكثر من 63%، متجاوزًا الأهداف المحددة بفضل الإصلاحات التنظيمية والتشريعية التي أسهمت في تعزيز جاذبية السوق العقاري، واستقطاب استثمارات ضخمة.
وتُجسد هذه الإنجازات الالتزام الكبير من القيادة الرشيدة ـ حفظها الله ـ بتحقيق تطلعات المواطنين، وضمان توفير السكن الملائم لهم بما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030.
وسيواصل البرنامج جهوده لتعزيز مكانة المملكة كوجهة استثمارية جاذبة في قطاع العقارات، من خلال تطوير المزيد من الحلول الإبداعية التي تلبي احتياجات المواطنين، والاستفادة من التقنيات الحديثة في هذا القطاع.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: برنامج الإسكان معرض سيتي سكيب العالمي 2024 أکثر من
إقرأ أيضاً:
تباطؤ النمو العالمي لمبيعات السيارات الكهربائية بسبب استقرارها بالصين وتغيرات بأمريكا
"رويترز": أظهرت بيانات أن مبيعات السيارات الكهربائية عالميا نمت في نوفمبر بأبطأ وتيرة منذ فبراير 2024، وسط استقرار مبيعات السيارات الكهربائية في الصين وفي وقت أدى فيه انتهاء برنامج أمريكي لتوفير حوافز ائتمانية لشراء السيارات الكهربائية إلى جعل أمريكا الشمالية تتجه لأول انخفاض سنوي في التسجيلات منذ 2019.
وذكرت شركة الاستشارات (بنشمارك مينيرال إنتلجنس) اليوم أنه في أوروبا حافظت تسجيلات السيارات الكهربائية بما في ذلك السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات والسيارات الهجينة القابلة للشحن على نمو قوي بفضل برامج الحوافز الوطنية، وارتفعت بمقدار الثلث حتى الآن هذا العام مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024.
وتقول الجهات المعنية بالنقل الكهربائي إن التحول السريع إلى السيارات الكهربائية ضروري للحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المسببة للاحتباس الحراري في كوكب الأرض، لكن شركات تصنيع السيارات والحكومات تراجعت عن بعض الالتزامات الخضراء بسبب تباطؤ تبني السيارات الكهربائية عما كان متوقعا، وهو أمر تقول جماعات الضغط في مجال السيارات إنه يهدد الوظائف وهوامش الربح.
وتظهر البيانات أن تسجيلات السيارات الكهربائية على مستوى العالم، وهي مؤشر على المبيعات، ارتفعت 6 % إلى أقل بقليل من مليوني وحدة في نوفمبر.
وارتفعت بواقع 3 % في الصين إلى أكثر من 1.3 مليون وحدة، مسجلة أدنى زيادة على أساس سنوي منذ فبراير 2024.
وانخفضت تسجيلات أمريكا الشمالية 42 % إلى ما يزيد قليلا عن مئة ألف سيارة مباعة بعد انخفاض مماثل في أكتوبر مع انتهاء برنامج الحوافز في الولايات المتحدة، وانخفضت 1 % منذ بداية العام وحتى الآن.
وارتفعت التسجيلات في أوروبا وبقية دول العالم بنسبة 36 % و35 % على التوالي إلى أكثر من 400 ألف وحوالي 160 ألفا.
وفي خطوة تقوض التحول إلى السيارات الكهربائية، اقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي خفض معايير تتعلق بالاقتصاد في استهلاك الوقود وضعها سلفه.
وفي الصين، أكبر سوق للسيارات في العالم والتي تمثل أكثر من نصف المبيعات العالمية للسيارات الكهربائية، من المتوقع أن يؤدي خفض الدعم الحكومي قرب نهاية السنة إلى التأثير على معنويات المستهلكين بشكل عام.