15 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة: سيوجه فريق التعداد السكاني لدى اجراءاه عملية التعداد السكاني المرتقبة يومي الأربعاء والخميس المقبلين عدة أسئلة الى الاسرة الواحدة، فما هي هذه الأسئلة؟

ووفقا لوزارة التخطيط، ان “الأسئلة تتضمن ما يلي:

-رب الأسرة

-علاقة الفرد برب الاسرة

-تاريخ ميلاد كل فرد

-جنسيته

-ديانته

-الحالة الحياتية للأبوين

-الوضع الصحي لكل فرد والصعوبات جرائه

-التحصيل العلمي

-حالة العمل او الوظيفة

-قطاع العمل حكومي او خاص

-حالة السكن ملك ام ايجار

-ملكية الاسرة من الحاجيات

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

ارتفاع مستويات التلوث في بغداد إلى حدود غير صحية

30 نونبر، 2025

بغداد/المسلة: حذّر مرصد العراق الأخضر البيئي، الأحد، من الارتفاع الخطير في مستويات تلوث الهواء داخل العاصمة بغداد، مؤكداً أن تواجد الغيوم خلال الساعات الماضية ساهم في تشكيل غطاء يمنع تشتت الملوثات ويُبقيها قريبة من سطح الأرض، الأمر الذي أدى إلى تفاقم الوضع البيئي وارتفاع المخاطر الصحية.

وذكر المرصد في بيان، أن ثاني أكسيد النيتروجين (NO2)، أحد الملوثات البارزة في أجواء بغداد، يتسبب بتهيج العين والجهاز التنفسي، فيما يؤدي التعرض الطويل له إلى أمراض القلب والأوعية الدموية.
كما أشار إلى وجود ثاني أكسيد الكبريت (SO2) في الأجواء العراقية، وهو عنصر أساسي في تكوّن الأمطار الحمضية، ويتسبب بالغثيان والقيء وآلام المعدة، إضافة إلى تأثيرات تآكلية خطيرة في الشعب الهوائية والرئتين.

ووفقاً للمرصد، فإن مؤشر جودة الهواء (AQI) يسجّل في بغداد خلال كثير من الأيام مستويات تتراوح بين 150 و200، وهي قيم تُصنَّف بأنها “غير صحية” إلى “غير صحية جداً”، بسبب سيطرة الجسيمات الدقيقة PM2.5. كما كشف المرصد أن المؤشر قفز في إحدى الليالي مؤخراً إلى 380 نقطة، وهو مستوى يفوق مرحلة الخطورة بكثير.

وأوضح المرصد أن متوسط تركيز الجسيمات الدقيقة PM2.5 خلال عام 2024 بلغ نحو 40.5 ميكروغرام/م³، أي أكثر من ثماني مرات الحد المسموح به عالمياً الذي لا يتجاوز 5 ميكروغرام/م³، وهو ما يعكس تراجعاً حاداً في جودة الهواء.

وأشار إلى أنه لا يُستبعد انتقال هذا التلوث إلى المحافظات القريبة من بغداد، مع احتمال تأثرها بشكل واضح في حال استمرار الظروف الجوية الحالية وغياب الرياح التي تسهم في تفريق الملوثات.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • التحديات التي تواجه المؤسسات الصغيرة بالبلاد
  • ارتفاع مستويات التلوث في بغداد إلى حدود غير صحية
  • السياحة التي نُريد!
  • وزارة التخطيط:توزيع التخصيصات المالية للمحافظات حسب تعدادها السكاني
  • استشارية نفسية: الذكورية المفرطة تهدد الصحة النفسية للأسرة بأكملها
  • استشارية نفسية تحذر: الذكورية المفرطة تهدد الصحة النفسية للأسرة بأكملها
  • من البطالة إلى المشاريع الرقمية: كيف غدا الفريلانس خيار الشباب العراقي
  • سر مكالمة عبلة كامل لـ أشرف زكي التي غيَّرت قراره بالإستقالة من النقابة
  • حكومة محاصرة بالموازنة: التحديات التي تُحاصر الرئيس قبل أن يبدأ
  • التمثيل الشيعي بين الحقيقة الديموغرافية والهندسة الخبيثة