80 ألف جنيه شهريا .. فرص عمل للمصريين فى الكويت| تفاصيل
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
يعد السفر إلى الخارج وإيجاد فرص عمل حلم الكثير من الشباب، وعليه يعلن موقع فرصنا التابع لوزارة التضامن بشكل دائم عن وظائف متاحة فى دول العالم تتناسب مع مؤهلات الشباب والتى كان آخرها فرص عمل فى الكويت.
وتوفر الوظائف المعلنة من قبل موقع فرصنا راتبا ماديا يعينهم على الظروف الاقتصادية والاجتماعية الصعبة التي يمر بها العالم أجمع، وعليه فإن هناك فرصة ذهبية للشباب المصريين للعمل فى الكويت براتب يصل لـ 80 ألف جنيه.
وتطلب إحداى الشركات الكويتية أخصائي تسويق الأغذية والمشروبات حيث يقع مقر العمل فى الاحمدي - الكويت.
متطلبات فرص عمل الكويت- مستوي الخبرة خبرة متوسطة
- سنين الخبرة 5 سنوات خبرة على الأقل
- الجنس المطلوب لا يشترط
- اللغة الانجليزية جيد جدا
- السن المطلوب 26 - 35 سنة
- الحاسب الآلي جيد جدا
- المؤهل المطلوب مؤهل عالي
- مايكروسوفت أوفيس لا يشترط
رواتب فرص العمل المصريين بالكويتيحصل الملتحق بالوظئف المعلنة على راتب أساسي 5000 - 80000 جنيه مصري حيث تتوافر الوظيفة فى مجال تسويق ومبيعات تخصص الوظيفة تسويق إلكترونى/ سوشيال ميديا.
المهام الوظيفية- أخصائي تسويق أغذية ومشروبات موهوبين ذوي خبرة في
التسويق الرقمي (إنستجرام، إعلانات جوجل، تيك توك،
سناب شات)
- تطوير وتنفيذ استراتيجيات تسويقية فعالة للترويج لمنتجاتنا
- إجراء أبحاث السوق لتحديد الاتجاهات واحتياجات العملاء (دراسة المنافسين).
- إنشاء محتوى جذاب لمختلف القنوات
- تحليل مقاييس أداء التسويق وضبط الاستراتيجيات وفقا لذلك.
- إدارة وتحسين حملات التسويق الرقمي، بما في ذلك تحسين محركات البحث، والإعلانات عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
- مراقبة اتجاهات وسائل الإعلام الاجتماعية، والرؤى، وأنشطة المنافسين لتحديد فرص النمو.
- أبحاث السوق (إجراء البحوث لتحديد اتجاهات السوق واحتياجات العملاء والمشهد التنافسي - تحليل البيانات لإبلاغ استراتيجيات وقرارات التسويق)
وللتقديم يمكن زيارة موقع فرصنا ثم الضغط على «تقدم للوظيفة» وتسجيل الدخول على حسابك، أو إنشاء حساب جديد إن لم يكن لديك حساب مسجل على الموقع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فرص عمل وظائف شاغرة إعلان وظائف شاغرة وظائف للشباب فرص عمل
إقرأ أيضاً:
نيوزويك: لا توجد خطة حتى الآن لتحديد من سيحكم غزة بعد الحرب
كشف تقرير لمجلة نيوزويك أن "إسرائيل" مصممة على منع حماس من حكم غزة بعد الحرب، لكنها لم تحدد بديلاً واضحًا حتى الآن.
ونشرت مجلة "نيوزويك" تقريرا للصحفي توم أوكونور قال فيه إن مسؤولا إسرائيليا كبيرا صرح لـ "نيوزويك" بأن إسرائيل ملتزمة بضمان عدم سيطرة حماس على قطاع غزة بعد انتهاء حربها الدائرة، لكنها لم تضع بعد إطارا يحدد من سيحكم الأراضي الفلسطينية في سيناريو ما بعد الحرب.
وقال تساخ ساعر، نائب القنصل العام الإسرائيلي في نيويورك، لمجلة نيوزويك: "ليس من اختصاصنا تحديد من سيبقى هناك في اليوم التالي للحرب.. نحن نضمن ألا تكون حماس هي من سيحكم. وعندما تهزم حماس، سيتعين علينا العمل مع حلفائنا، ومع دول المنطقة والدول المحيطة، والدول المجاورة لإيجاد حل لليوم التالي".
وأضاف: "لكن طالما أن حماس موجودة، وهي للأسف لا تزال حية.. فمن الصعب بالطبع العمل على حل اليوم التالي. لكننا الآن نركز على مهمة القضاء على حماس، فهي المنظمة التي تسيطر على قطاع غزة عسكريا وإداريا".
وأكد ساعر أيضا موقفه القائل بأن "لن تكون حماس، ولن تكون إسرائيل" هي من تسيطر على غزة بعد انتهاء الصراع.
جاءت هذه التصريحات في خضمّ مأزق جديد واضح في المفاوضات الرامية إلى وقف إطلاق النار، والتي تتوسط فيها الولايات المتحدة ومصر وقطر في الدوحة.
وقبل رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأسبوع الماضي اقتراحا جديدا قدّمه المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، لكن حماس قابلته بدعوات لضمانات أكبر بأن تُفضي المفاوضات اللاحقة إلى وقف دائم للحرب بدلا من هدنة مؤقتة.
ويتضمن الاقتراح، الذي حصلت "نيوزويك" على مسودة منه، وقف إطلاق نار لمدة 60 يوما من كلا الجانبين، وإطلاق حماس سراح 10 أسيرا حيا وجثث 18 أسيرا على مرحلتين مقسمتين بالتساوي بين اليوم الأول والسابع من فترة وقف إطلاق النار، بالإضافة إلى إطلاق إسرائيل سراح 1,236 أسيرا و180 جثة لأسرى من غزة.
في اليوم العاشر من وقف إطلاق النار، سيكشف كلا الجانبين عن معلومات عن حالة المحتجزين لديهما.
كما ستوقف إسرائيل أنشطة الاستطلاع العسكري والجوي فوق غزة لمدة 10 ساعات يوميا، ولمدة تصل إلى 12 ساعة في أيام تبادل الأسرى.
وستجري القوات الإسرائيلية إعادة انتشار في ممر نتساريم وشمال غزة، وسيستأنف تدفق المساعدات الإنسانية من الأمم المتحدة والهلال الأحمر عبر قنوات متفق عليها بين الطرفين.
كما ينص الاتفاق على الانعقاد الفوري لمفاوضات المتابعة من أجل ضمان وقف إطلاق نار دائم، بالإضافة إلى إطلاق سراح جميع الأسرى المتبقين، أحياء وأمواتا.
ويسمح الاتفاق بتمديد وقف إطلاق النار المؤقت إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق جديد خلال 60 يوما، ولكنه لا ينص صراحة على أي وقف إطلاق نار إضافي إذا فشلت تلك المحادثات في التوصل إلى نتيجة.
وفي بيان وصل مجلة "نيوزويك" الجمعة، انتقد باسم نعيم، عضو المكتب السياسي لحماس والمتحدث باسمها، الموقف الإسرائيلي من الاتفاق، مجادلا بأن إسرائيل "تسعى أساسا إلى ترسيخ الاحتلال وإدامة سياسات القتل والتجويع، حتى خلال ما يُفترض أن يكون فترة تهدئة مؤقتة".
وفي بيان لاحق، بعد أن وصف ويتكوف موقف حماس بأنه "غير مقبول بتاتا"، أوضح نعيم أن حماس "لم ترفض" مقترحه، بل رفض "الرد الإسرائيلي الذي خالف جميع البنود التي اتفقنا عليها".
وأضاف نعيم: "لماذا يعتبر الرد الإسرائيلي في كل مرة الرد الوحيد للتفاوض؟ هذا ينتهك نزاهة وحيادية الوساطة، ويشكل انحيازا تاما للطرف الآخر".
ومع ذلك، وصف ساعر موقف حماس بأنه "رفض واضح"، قائلا إن "التغييرات التي طالبوا بها جوهرية".
ويوم الأحد، أكد رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس استعداد حكومته لتولي قيادة غزة، قائلا إن هذه الخطوة "ضرورية لاستقرار السلام والأمن في غزة".
وقال عباس، خلال كلمة افتراضية ألقاها أمام اجتماع اللجنة الوزارية العربية الإسلامية: "على حماس أن تتخلى عن سيطرتها على قطاع غزة الذي استولت عليه بالقوة بانقلابها على الشرعية الفلسطينية عام 2007. يجب أن ينتهي هذا الانقلاب، وأن تنتهي آثاره السلبية التي أضرت بالقضية الفلسطينية".