رام الله (وكالات)

أخبار ذات صلة «البرلمان العربي» يحذر من الصمت الدولي تجاه الجرائم الإسرائيلية قصف إسرائيلي استهدف جباليا وبيت لاهيا شمال غزة

أعلن الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، أمس، أن تصاعد إرهاب المستعمرين ضد الشعب والأراضي الفلسطينية وآخره، ما حصل في قرية بيت فوريك شرق نابلس، من هجوم على منازل المواطنين، وحرق الغرف الزراعية، واستمرار حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، إلى جانب ما يجري في مخيمات الضفة، يستدعي موقفاً دولياً لوقف العدوان على قطاع غزة أولاً، وعدم الاكتفاء بسياسات التنديد والاستنكار التي لم تعد تجدي نفعاً، وذلك لمنع تدمير المنطقة جراء هذا الإجرام الإسرائيلي.

 ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية «وفا» عن أبو ردينة قوله: «شعبنا سيبقى صامداً في وجه الاحتلال وجرائمه، ويتصدى لهذه الجرائم، متمسكاً بأرضه ومقدساته وحقوقه»، مشدداً على أن «الإرهاب الإسرائيلي من قبل جيش الاحتلال والمستعمرين، لن يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة بأسرها».
 وكانت مصادر محلية أفادت بأن عدداً من المستعمرين هاجموا منازل على أطراف حي الضباط في بيت فوريك، بعض منها قيد الإنشاء، وأضرموا النيران في مركبات ثلاث، وعدداً من الغرف الزراعية، ما أدى إلى احتراقها بالكامل.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: فلسطين نابلس رام الله حرب غزة غزة قطاع غزة الضفة إسرائيل

إقرأ أيضاً:

حمزة: لابد من إبعاد الطرابلسي من وزارة الداخلية لأنه يهدد الأمن والاستقرار

طالب الناشط الحقوقي أحمد حمزة، بإبعاد عماد الطرابلسي وزير الداخلية في حكومة الدبيبة من على رأس الوزارة، لأن وجوده يهدد الأمن والاستقرار.

وقال حمزة، عبر حسابه على “فيسبوك” إن أول خطوة لإصلاح قطاع الأمن في ليبيا وإنفاذ القانون وتحقيق الأمن والإستقرار وتفعيل دور وزارة الداخلية كما كانت عليه في عهد الوزير السابق فتحي باشاغا، واستعادة هيبة الشرطة وانضباطها وضمان قيام الوزارة بمهام عملها وفرض الأمن وتحقيق الاستقرار الأمني ومقاومة الجريمة والجريمة المنظمة.
واكد أن من أهم جانب في الترتيبات الأمنية المفروط اتخاذها لاستعادة الأمن والاستقرار، هو بأبعاد الطرابلسي من على وزارة الداخلية، لأن وجوده على رأس وزارة الداخلية يتناقض تماماً مع الغاية في تحقيق الأمن والاستقرار.
ولفت إلى أن الطرابلسي على النقيض لهذا الأمر وأن يُؤتي برجل أمني مهني مستقل وليس جهوي ولا ميليشاوي ولا مؤدلج ليقود الوزارة.

مقالات مشابهة

  • عشرات الآلاف يتظاهرون في العاصمة البلجيكية بروكسل تضامنا مع فلسطين
  • حمزة: لابد من إبعاد الطرابلسي من وزارة الداخلية لأنه يهدد الأمن والاستقرار
  • الرئيس المصري: العودة للمفاوضات تمثل الحل الأمثل للتوتر الجاري بالمنطقة
  • الرئيس السيسي: الحلول السلمية تبقى الوحيدة القادرة على ضمان الأمن والاستقرار بالإقليم
  • برلمانية: مصر تتحمل المسؤولية لتحقيق الأمن والاستقرار القومى العربى
  • باحث: سياسة المملكة ثابتة وواضحة وتدعو المجتمع الدولي إلى القيام بمسؤولياته وخفض التصعيد
  • ناقش تداعياتها على الأمن والاستقرار الدولي.. وزير الخارجية يستعرض مع نظرائه في خمس دول التطورات الإقليمية
  • العاهل الأردني: ننسق مع تركيا وقبرص لدعم جهود استعادة الأمن والاستقرار بالمنطقة
  • وزير الخارجية الأردني ونظيره الإسباني يبحثان هاتفيًا جهود وقف التصعيد في المنطقة
  • العراق يتحرك على السعودية لضمان أمن المنطقة ويطلب من مجلس الأمن ادانة الخرق الإسرائيلي