أعمال تنفيذ مشروع محطة تحيا مصر ٢ بميناء الدخيلة.. صور
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشرت وزارة النقل على صفحتها على مواقع التواصل الاجتماعي صورا لأعمال تنفيذ مشروع محطة تحيا مصر ٢ متعددة الأغراض على رصيف ١٠٠ بميناء الدخيلة.
حيث يتم إنشاء محطة حاويات عالمية باحدث التكنولوجيا مع اكبر خط ملاحي في العالم علي رصيف بطول 1200م، (من إجمالي طول رصيف 100 البالغ 1680م) وعمق 18م، ومساحة تبلغ 840 ألف م٢ تقريباً، وطاقة استيعابية تصل إلى 1.
وسيتم استخدام باقي المحطة علي رصيف 100 في تداول البضائع العامة وبضائع الرورو بهدف زيادة الطاقة الإستيعابة لتداول الحاويات والبضائع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة النقل ع مواقع التواصل الاجتماعي محطة تحيا مصر ٢ ميناء الدخيلة
إقرأ أيضاً:
الآثار تبدأ في تنفيذ مشروع ترميم مسجد سيدي مدين الأشموني والعيون
قامت اللجنة المشتركة من وزارتي السياحة والآثار، والأوقاف بجولة تفقدية لشارع باب البحر بحي باب الشعرية بمحافظة القاهرة، وذلك للمراجعة الشاملة لجميع المساجد والعيون الأثرية الموجودة بالشارع.
المساجد والعيون الأثرية بباب الشعريةوذلك في إطار الجهود المستمرة لصيانة المساجد الأثرية وصون التراث المعماري الإسلامي.
وقد ضمت اللجنة كلاً من: اللواء دكتور مهندس محمد نبيل عراقي - مساعد وزير الأوقاف للشئون الهندسية، والدكتور مهران عبد اللطيف - رئيس حي باب الشعرية، والدكتور ضياء زهران - رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية، إلى جانب عدد من المختصين من الوزارتين.
وأوضحت اللجنة أن المعاينة أسفرت عن احتياج مسجد سيدي مدين الأشموني والعيون الأثرية الموجودة بمحيطه إلى تدخل عاجل بسبب ارتفاع منسوب المياه الجوفية الناتجة من مياه الصرف الصحي بالشارع وانخفاض مستوى المسجد عن مستوى الشارع؛ مما نتج عنه تسرب جزء من المياه إلى داخل المسجد والعيون.
واستنادًا إلى ما انتهت إليه اللجنة من معاينة ودراسة، فسوف تبدأ وزارتا السياحة والآثار، والأوقاف في تنفيذ مشروع ترميم متكامل لصون مسجد سيدي مدين الأشموني ومحيطه الأثري وعدد من العيون الأثرية بالشارع، وذلك وفقًا لخطة عمل مشتركة ومتكاملة وتوقيتات زمنية محددة.
الجدير بالذكر أن المسجد يقع بحارة مدين من شارع باب البحر في حي باب الشعرية، أمر بإنشائه الخوند مخلد بنت القاضي ناصر الدين محمد - كاتم سر بالديار المصرية في عهد المؤيد شيخ.
وقد تزوجت الخوند من الملك الظاهر جقمق وتوفيت في عهد الملك الأشرف قايتباي. أما صاحب المسجد فهو الشيخ مدين بن أحمد بن يونس، الذي قدم من المغرب واستقر بأشمون في المنوفية، ثم وفد إلى القاهرة وتوفي عام ٨٥١ هجرية ودفن في زاويته الحالية بالمسجد.