مطران الكنيسة اللاتينية بمصر يشارك في ختام مؤتمر المركز الثقافي الفرنسيسكاني
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اختتم المركز الثقافي الفرنسيسكاني للدراسات القبطية مؤتمره لهذا العام "إسهامات المؤسسات التعليمية المسيحية في الدراسات الإسلامية"، وجاء ذلك بحضور المطران كلاوديو لوراتي، مطران الكنيسة اللاتينية بمصر، والمونسينيور أنطوان توفيق، نائب مطران الكنيسة اللاتينية.
شارك باليوم الختامي ثمانية باحثين بموضوعات بحثية مختلفة، وهم:
- الأب إيمانويل بيزاني، مدير معهد الدراسات الشرقية الدومنيكاني بالقاهرة، بموضوع "الحضور الدومينيكاني في القاهرة : رؤية جديدة للرسالة".
- الأب ميلاد شحاتة الفرنسيسكاني، مدير المركز الثقافي الفرنسيسكاني، بموضوع "إسهامات الأب كريستيان فان نسبن اليسوعيّ في الحوار الإسلاميّ المسيحيّ".
- الأب هدية تامر، مدرس اللغة العربية والإسلاميات بالمعاهد الكاثوليكية بمصر، بموضوع "الإسهامات الرعوية للمعاهد الكاثوليكية بمصر".
- الأب أدريان كانديار، راهب دومنيكاني، وباحث في الدراسات الإسلامي، بموضوع" لماذا يدرس راهب دومنيكاني ابن تيمية اليوم؟".
- القس عيد صلاح، باحث في التراث العربي المسيحي، بموضوع "كلية اللاهوت الإنجيلية والدراسات الإسلامية: الهدف والرسالة والمنهاجية".
- الأب مينا أثناسيوس، راهب دومنيكاني، وباحث في الدراسات الإسلامية، بموضوع"إيميليو بلاتي، بين القاهرة ولوفان (بلجيكا)، ما هي نظرته للإسلام؟".
- إميل أمين، كاتب ومحلل سياسي، بموضوع" إسهامات الأب جورج قنواتي في الدراسات الإسلامية".
- الدكتور حيدر جاسم، أستاذ التاريخ الأوروبي الحديث بجامعة القادسية، بالعراق، بموضوع "آثر الآباء الدومنيكان في الحياة الثقافية لمدينة الموصل
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط الدراسات الإسلامیة فی الدراسات
إقرأ أيضاً:
باحث روسي: الروبل فاجأ الأسواق وصعد 40% بفضل 3 عوامل رئيسية
قال الباحث ديميتري بريجع، مدير وحدة الدراسات الروسية بمركز الدراسات العربية الأوراسية، إن ارتفاع الروبل الروسي بأكثر من 40% مؤخرًا يُعد تطورًا اقتصاديًا مفاجئًا، لا سيما في ظل العقوبات الغربية المفروضة على روسيا.
وأوضح بريجع، في مداخلة مع الإعلامية دينا سالم، في برنامج «المراقب»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، «رغم التوقعات السلبية، استطاع الروبل أن يتصدر قائمة أفضل العملات أداءً، وهناك ثلاث عوامل رئيسية وراء هذا الأداء القوي: أولًا، السياسات النقدية الحازمة للبنك المركزي الروسي، الذي رفع أسعار الفائدة إلى مستويات قياسية — 17% في أبريل 2014، ثم إلى 20% مؤخرًا — بهدف كبح التضخم وجذب رؤوس الأموال المحلية والدولية، مما زاد الطلب على الروبل».
وأضاف: «ثانيًا، فرض روسيا دفع أثمان الغاز والنفط بالروبل عبر بنك غازبروم، خصوصًا على الدول المصنفة بأنها 'غير صديقة'، هذه السياسة عززت الطلب على الروبل، خاصة من دول تعتمد على الطاقة الروسية كالهند والصين».
وتابع: «أما السبب الثالث، فهو تسريع روسيا لسياسات إحلال الواردات وتنمية الصناعات المحلية، خصوصًا في المناطق المهمشة سابقًا ككورسك وسيبيريا، الأمر الذي خفف من آثار خروج الشركات الغربية من السوق الروسي».
وأشار إلى أن «منصة البريكس لعبت دورًا مهمًا في تعزيز البدائل الاقتصادية لروسيا، حيث احتضنت قمة 2024 في مدينة قازان رؤى متعددة لدعم الاقتصاد العالمي متعدد الأقطاب».
ورأى بريجع أن الاقتصاد الروسي تكيف تدريجيًا مع العقوبات منذ عام 2014 عقب ضم شبه جزيرة القرم، قائلًا: «استراتيجيات البنك المركزي بقيادة إلفيرا نابيولينا، وخبرة القطاع الخاص، ساهمت في امتصاص الصدمات رغم المعاناة المؤقتة».