عقد المهندس كريم بدوى وزير البترول والثروة المعدنية اجتماعا لمتابعة نشاط تحويل السيارات للعمل بالغاز.

وخلال الاجتماع تم استعراض موقف المحطات التى تم الانتهاء من تنفيذها ودخولها على الخدمة أمام الجمهور والمحطات الجاري تنفيذها لدخولها على الخدمة تباعاً، كما تم استعراض عدد السيارات التى تم تحويلها للعمل بالغاز والخطط المستهدفة خلال الفترة المقبلة لتلبية احتياجات المواطنين الراغبين في تحويل سياراتهم للعمل بالغاز للاستفادة من مزايا الغاز الطبيعي الاقتصادية مقارنة باستخدام الوقود السائل(البنزين والسولار)، فضلاً عن مساهمته الإيجابية فى خفض الفاتورة الاستيرادية للمنتجات البترولية وتخفيف العبء عن الموازنة العامة للدولة.


 
حضر الاجتماع المهندس يس محمد رئيس الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية (ايجاس)، ونائبه للتخطيط والمشروعات المهندس محمد خضير والمحاسب خالد عثمان مساعد الوزير للتجارة الداخلية والمهندس معتز عاطف رئيس الادارة المركزية لشئون مكتب وزير البترول والثروة المعدنية والمكتب الفني والمتحدث الرسمي للوزارة ، والمهندس محمود ناجي وكيل وزارة البترول والثروة المعدنية للنقل والتسويق ، والمهندس عبد الفتاح فرحات رئيس شركة غازتك والمهندس خالد جمال رئيس شركة كارجاس.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البترول الغاز الطبيعي السيارات البنزين كريم بدوي وزير البترول

إقرأ أيضاً:

رئيس معهد الفلك: مصر آمنة زلزاليًا.. والزلازل الأخيرة ضمن النشاط الطبيعي

أكد الدكتور طه توفيق رابح، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن تكرار الزلازل والهزات الأرضية في مصر خلال الفترة الأخيرة يعد أمرا طبيعيا، موضحا أن ذلك يعود إلى التطور الكبير الذي شهدته محطات الشبكة القومية لرصد الزلازل التابعة للمعهد، ما جعلها قادرة على رصد الزلازل بدقة وعلى مدار الساعة.

وأشار رئيس المعهد - في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط صباح اليوم الثلاثاء - إلى أن حرص المعهد على إصدار بيانات مستمرة عن النشاط الزلزالي ساهم في زيادة وعي المواطنين ومتابعتهم لهذه الظواهر.

وشدد على أن الزلازل ظاهرة طبيعية، ومصر لم تدخل حزام الزلازل، موضحا أن مركز الزلزال الأخير يقع في دولة تركيا، وهي مناطق تلاقي الألواح التكتونية، وهذا أمر معتاد في علم الزلازل.

وأكد رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية - مجددا - أنه لا يمكن التنبؤ بموعد حدوث الزلازل، لافتا إلى أن جميع مراكز الزلازل التي سجلت مؤخرًا بعيدة تماما عن السواحل المصرية، ولم يتم رصد أي آثار تدميرية على الأراضي المصرية.

وأوضح أن درجة إحساس المواطن بالزلزال تعتمد على بعده من المركز وعمق الزلزال، ووضع الشخص (مستيقظ أو نائم، وواقف أو جالس، وثابت أو متحرك، وفي طابق أرضي أو طابق مرتفع).

وأضاف رئيس المعهد أن الشبكة القومية لرصد الزلازل تتابع النشاط الزلزالي في مصر على مدار الساعة يوميا من خلال التحليل الفوري للبيانات وتحديد التوزيع الجغرافي للزلازل وقوتها، ويتم الإعلان عن هذه البيانات بشكل لحظي.

وأشار إلى أن مصر أنشأت الشبكة القومية للزلازل عقب زلزال 12 أكتوبر عام 1992، بهدف متابعة النشاط الزلزالي والحد من مخاطره، وتتكون الشبكة من 88 محطة زلازل حقلية تغطي جميع أنحاء الجمهورية، وتعمل بالطاقة الشمسية، وترسل بياناتها لحظيًا عبر الأقمار الصناعية إلى المركز الرئيسي للمعهد، بالإضافة إلى خمس مراكز فرعية في أسوان، وبرج العرب، والغردقة، ومرسى علم، والواحات، كما تم تركيب أكثر من 17 جهازًا داخل أنفاق السد العالي وعلى جسم خزان أسوان وفي المناطق المحيطة به، لقياس عجلة الزلازل بدقة.

مقالات مشابهة

  • رئيس معهد الفلك: مصر آمنة زلزاليًا.. والزلازل الأخيرة ضمن النشاط الطبيعي
  • نائب محافظ الجيزة يتابع أعمال رصف طريق 21 بنطاق مركزي الصف وأطفيح
  • الرئيس السيسي يصدر قراراً جمهوريا جديداً
  • زيادة أسعار الغاز الطبيعي للمنازل.. قائمة الشرائح الجديدة
  • "البترول": القارة الإفريقية تمتلك احتياطيات كبيرة من الغاز الطبيعي والبترول
  • محافظ الجيزة يتابع آليات إنشاء محطة تحويل المخلفات إلى طاقة كهربائية بأبو رواش
  • محافظ الجيزة يتابع آليات إنشاء محطة تحويل المخلفات إلى كهرباء بأبو رواش
  • يتضمّن تحذيرًا... كتاب من وزير المال إلى شركات تحويل الأموال!
  • رئيس وزراء جديد.. آخر مستجدات الأوضاع في السودان
  • محافظ أسيوط يؤكد أهمية الإرشاد الزراعي والدعم الفني للمزارعين