موقع النيلين:
2025-05-29@05:52:28 GMT

أرسنال يستهدف العقل المدبر لباريس

تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT

يخطط أرسنال للتعاقد مع أحد مسؤولي باريس سان جيرمان خلال الأشهر المقبلة، بعد رحيل مديره الرياضي إيدو جاسبر بشكل مفاجئ مؤخرًا.

ووفقًا لصحيفة *سبورت* الإسبانية، فإن أرسنال وضع عدة أسماء على طاولة الترشيحات لخلافة إيدو، يأتي على رأسها لويس كامبوس، المستشار الرياضي لباريس سان جيرمان. وتشير التقارير إلى احتمال إنهاء كامبوس لفترته مع النادي الباريسي وانتقاله إلى الدوري الإنجليزي الممتاز.

وأضافت الصحيفة أن مستقبل كامبوس بات غامضًا أكثر من أي وقت مضى، خاصة أن عقده مع باريس ينتهي الصيف المقبل. ورغم ذلك، لا يبدو البرتغالي في عجلة لتسريع المفاوضات بشأن التجديد، حيث يضع شروطًا محددة، أبرزها زيادة قيمة عقده. كما يرغب في الحصول على مزايا مشابهة لتلك التي ستمنح للمدرب الإسباني لويس إنريكي عند تجديد عقده.

ويحاول أرسنال استغلال حالة عدم اليقين التي تحيط بمستقبل كامبوس لإقناعه بالانتقال إلى ملعب الإمارات.

وكشفت أن بعض الوسطاء عرضوا على أرسنال العديد من الأسماء، بما في ذلك سيمون رولفز من باير ليفركوزن، وروبرتو أولابي، الذي سيغادر ريال سوسيداد في الصيف المقبل، لكن الجانرز يفضل اختيار لويس كامبوس.

كووورة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

وصافة أرسنال «الثلاثية».. نهاية جيل أم مؤشر المستقبل؟

سلطان آل علي (دبي)

أخبار ذات صلة فارق النقاط بين البطل والوصيف.. إنجاز «سيتي» يصمد في وجه ليفربول ساوثهامبتون.. «السقوط 30»!

في سجل الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث تُسجل البطولات وترتفع رايات المجد، توجد أيضاً سطور تستحق الاحترام في خانة الوصافة. خمس فرق فقط عبر تاريخ الدوري تمكنت من إنهاء ثلاثة مواسم متتالية في المركز الثاني، وهو إنجاز لا يقل صعوبة عن التتويج، بل يعكس ثباتاً واستمرارية في أعلى مستويات التنافس. البداية تعود إلى القرن التاسع عشر مع بريستون نورث إند، الذي حقق الوصافة من 1890/91 حتى 1892/93، ثم جاء مانشستر يونايتد بعد الحرب العالمية الثانية ليحقق هاتريك الوصافة بين 1946/47 وحتى 1948/49. بعدها، صنع ليدز يونايتد أحد أبرز فصول السبعينيات بوصافة ثلاثية من 1969/70 حتى 1971/72، في فترة شهدت صراعاً شرساً على القمة مع الفرق الكبرى. لكن الفريق الوحيد الذي حقق هذا الإنجاز مرتين هو أرسنال، إذ كانت الأولى بين 1998/99 و2000/01، ثم مرة أخرى بين 2022/23 و2024/25، ليؤكد مكانته التاريخية كواحد من أعمدة الكرة الإنجليزية. ما يميز أرسنال أن هاتريك الوصافة الأول لم يكن نهاية لحقبة، بل بداية لتحول استثنائي. الفريق آنذاك، بقيادة أرسين فينجر، حيث انطلق في مسيرة ذهبية تُوج خلالها بلقب الدوري مرتين، إحداها موسم 2003/04 الأسطوري الذي أنهاه دون أي هزيمة، ليُعرف باسم «الدوري الذهبي». كما أحرز الفريق ثلاثة ألقاب لكأس الاتحاد الإنجليزي، ولقبين للدرع الخيرية، وبلغ نهائي دوري أبطال أوروبا 2006، في واحدة من أنجح فتراته على الإطلاق. اليوم، ومع تكرار السيناريو ذاته في الحقبة الجديدة بقيادة ميكيل أرتيتا، يعود الحديث مجدداً حول إمكانية أن تكون هذه الوصافة الثلاثية مقدمة لنهضة أخرى؟ الفريق الشاب الذي نافس حتى اللحظات الأخيرة، ووقف وجهاً لوجه أمام مانشستر سيتي وليفربول، يمتلك كل أدوات الانفجار الكروي الكبير. عقلية جديدة، تشكيلة متماسكة، واستقرار إداري نادر في العصر الحديث. قد يرى البعض في تكرار المركز الثاني مرارة، لكنه في تاريخ أرسنال، كان دائماً البداية لا النهاية. فإذا كان الماضي مؤشراً للمستقبل، فإن عشاق «المدفعجية» على موعد ليس فقط مع لقب قادم، بل مع فصل ذهبي جديد يُكتب في تاريخ شمال لندن.

مقالات مشابهة

  • إنتر ميلان يرتدي قميصًا ذهبيًا في نهائي دوري أبطال أوروبا ضد باريس سان جيرمان
  • رافينيا يوقف صفقة انتقال لويس دياز إلى برشلونة
  • شيخ العقل اتصل بجنبلاط مطمئنا بعد حادث السير
  • تشكيل باريس سان جيرمان المتوقع أمام إنتر ميلان في نهائي دوري أبطال أوروبا
  • أوانُ تعديلِ الهرمِ المقلوب
  • موعد مباراة باريس سان جيرمان وإنتر ميلان في نهائي دوري أبطال أوروبا والقنوات الناقلة
  • صمت العقل
  • اتصال بين أبي المنى ودريان.. وتأكيد على عدم إيقاظ الفتنة
  • باريس سان جيرمان يتحضر لنهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم وعينه على الثلاثية لأول مرة بتاريخه
  • وصافة أرسنال «الثلاثية».. نهاية جيل أم مؤشر المستقبل؟