الداخلية تعلن مقتل جندي في أبين عقب يومين من مقتل جندي تابع للانتقالي في ذات المحافظة.. ماذا يحدث؟
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
Related Articles اكتشاف ثروة يمنية جديدة ستسقط النفط عن عرشه وتضع اليمنين في قائمة أغنى شعوب العالم
10 ساعات ago
كيف نحمي النبات من “الصقيع”يومين ago
قل وداعا لالواح الطاقة الشمسية المستخدمة حاليا.. كريات صغيرة تتفوق على الألواح الشمسية 200 مرة باستخدام كل من الشمس والضوء الاصطناعييومين ago
انتبهوا.. توقعات درجات الحرارة خلال ال24ساعة القادمة تكشف عن تغيرات مرعبة في حالة الجو بعدد من المحافظاتيومين ago
واتساب تكشف عن ميزة جديدة تتيح استقبال الرسائل من التطبيقات الأخرىيومين ago
صنعاء تخرج عن صمتها وتكشف معلومات مفاجئة وتفاصيل جديدة لما حدث في ميدان السبعين يوم أمس وأشغل الجميع3 أيام ago
أعلنت وزارة الداخلية بالحكومة الشرعية، عن مقتل جندي، في محافظة أبين، جنوب غرب اليمن، في ظروف غامضة، عقب يومين من إعلان قوات الانتقالي مقتل أحد منتسبيها في أبين.
يأتي ذلك مع تصاعد الخلافات بين الحكومة الشرعية وقوات الانتقالي في محافظة أبين، التي تشهد صراعًا عميقًا متصاعدًا منذ فترة على بسط النفوذ والسيطرة بين الشرعية والانتقالي.
وقالت الشرطة إن الجندي ( بشار عارف ) من ساكني لحج يبلغ من العمر 20 عاما قتل “بعملية إرهابية” أثناء أداء واجبه الوطني بمديرية مودية بعومران الكسارة، ولم تذكر الوزارة تفاصيل أخرى عن ملابسات مقتله.
جاء ذلك عقب إعلان مقتل “وهب احمد عمر سالم جواس”، الجندي بقوات العمالقة الجنوبية، في عملية إعدام تبناها ما يسمى بتنظيم القاعدة، الذي اتهم الجندي بالتخابر مع قوات المجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة أبين، وإبلاغهم بتحركات عدد من عناصر التنظيم مما أدى إلى تنفيذ كمين للعناصر وقتلهم في إحدى النقاط الأمنية بمحافظة أبين.
وبحسب مراقبين فإن تتالي هذه العمليات ونسبتها لتنظيم القاعدة، يثير الشكوك بشأن مصداقيتها، مرجحين وضعها في سياق تصفية حسابات خفية بين الشرعية وقوات الانتقالي.
فيما رأي محللون سياسيون يتبعون المجلس الانتقالي، أن قوات الشرعية متورطة في ادارة عمليات استخباراتية لاستهداف قوات الانتقالي في أبين، وأن إعلانها اليوم مقتل أحد جنودها بعملية إرهابية حسب وصفها، ما هو إلا لذر الرماد في العيون وابعاد التهمة عنها، حسب وصفهم.
ذات صلةالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: قوات الانتقالی
إقرأ أيضاً:
الحرس الوطني يصل لوس أنجلوس.. ماذا يحدث في كاليفورنيا؟
بدأت قوات الحرس الوطني في الوصول إلى لوس أنجلوس بناء على أوامر من الرئيس الأميركي دونالد ترامب لقمع الاحتجاجات التي اندلعت في الأيام الأخيرة ضد سلطات الهجرة الفيدرالية التي تسعى إلى تنفيذ عمليات ترحيل في المنطقة.
وتشهد المدينة منذ أيام موجة من التظاهرات الشعبية الرافضة لعمليات الترحيل التي تنفذها السلطات بحق المهاجرين، وسط توتر متزايد وانتقادات لاذعة من منظمات حقوقية تعتبر أن الإجراءات "قاسية وغير إنسانية".
وقد شُوهد أفراد الحرس الوطني في كاليفورنيا وهم يتجمعون في وقت مبكر من صباح الأحد، في المجمع الفيدرالي بوسط مدينة لوس أنجلوس، الذي يضم مركز احتجاز متروبوليتان، حيث وقعت مواجهات خلال اليومين الماضيين.
ويأتي نشر الحرس الوطني في إطار تصعيد واضح من جانب الإدارة الأميركية للرد على الاحتجاجات، في وقت تتواصل فيه الدعوات من النشطاء والجمعيات المدنية لحماية حقوق المهاجرين ووقف عمليات الترحيل القسري.
ولم تصدر بعد أي تقارير عن وقوع اشتباكات بين المتظاهرين والقوات الأمنية، لكن السلطات المحلية حثّت السكان على الالتزام بالسلمية وتجنّب مناطق التوتر.
وكان ترامب، قد حذر ،السبت، من أن الحكومة الفيدرالية قد تتدخل للتعامل مع الاحتجاجات المتصاعدة، ضد المداهمات التي تنفذها سلطات الهجرة بحق المهاجرين غير النظاميين في لوس أنجلوس.وكتب ترامب على منصته "تروث سوشال": "إذا لم يتمكن حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم ورئيسة بلدية لوس أنجلوس كارين باس من أداء واجبيهما، وهو أمر يعلم الجميع عجزهما عنه، فإن الحكومة الفيدرالية سوف تتدخل لحل مشكلة أعمال الشغب والنهب بالطريقة التي يجب أن تحل بها".
وتستمر منذ، يوم الجمعة، الاحتجاجات في لوس أنجلوس، التي ندد بها نائب كبير موظفي البيت الأبيض ستيفن ميلر، ووصفها بأنها "تمرد" ضد الولايات المتحدة.