????قبل أقل من ثلاثة أشهر طلب بيريللو بكل صلف وغرور (راعي البقر الأمريكي) مقابلة الرئيس البرهان في مطار بورتسودان..

????اليوم قطع الطريق من ذات المطار حتى مكتب الرئيس لمقابلته ببيت الضيافة..
????وبورتسودان هي نفسها بورتسودان لم تحلق فيها الطائرات الأمريكية لحمايته ولم تغطيها القبة الحديدية..

???? الذي تغير أن بريللو أكتشف كذب حمدوك وشلته الذين رسموا له المشهد على غير حقيقته.

.

????الذي تغير أن الرجال بعزمهم وتضحياتهم حفظوا الدولة من الإنهيار والتلاشي..
????الذي تغير أن الفاشر صمدت وفوتت المؤامرة..

????الذي تغير أن القيادة السودانية إنتصرت لسيادة شعبها وفوتت محاولات التركيع والإذلال ولا زال صبي تقدم الجاهل يخوف شعبنا بالتدخل الأممي..
#ام_وضاح

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

إشاعة تغير لون طائرات الخطوط الملكية المغربية

زنقة 20 | الرباط

سارت في الآونة الأخيرة شائعة تتحدث عن إمكانية تغيير لون أسطول الخطوط الملكية المغربية من الابيض إلى الأحمر.

مصادر مقربة من الشركة نفت هذه الإشاعة بالمطلق، مؤكدة أن اللون الحالي يعكس الهوية الوطنية ، و يمكن من التعرف بسهولة على الشركة.

و ذكرت نفس المصادر ، أن الشركة تعمل أحياناً على تصاميم خاصة على طائرات بوينغ 787-9 دريملاينر و737 ماكس 8 للاحتفال بمناسبات خاصة مثل الذكرى الستين لتأسيس لارام،  إلا أنها تبقى مقتصرة على عدد قليل من الطائرات و لا تشمل كامل الأسطول.

و أكدت ذات المصادر، أن اللون الأحمر قد يضر الشركة تجارياً ، مشددةً على أن الاتساق البصري أمر ضروري للحفاظ على صورة قوية ومعروفة في قطاع تنافسي مثل قطاع الطيران.

مقالات مشابهة

  • الجنود الذين لا يراهم أحد: كيف بقيت أميركا في العراق دون ضجيج؟
  • حمدوك: على طرفي الحرب الاحتكام إلى صوت الحكمة للحفاظ على السودان
  • سفير فلسطين بالقاهرة يكشف عن عدد الغزيين الذين استقبلتهم مصر منذ بدء الحرب
  • مفتي عُمان: نشكر أبطال اليمن الذين ما فتؤا يواجهون كيان العدو بالقوة والصرامة
  • بنعبد الله: انسحاب الاتحاد الاشتراكي من ملتمس الرقابة هدية بارزة لأخنوش... الزمن وحده سيكشف حقيقته (فيديو)
  • فيديو متداول منسوب إلى ضربات حوثية على مطار بن غوريون.. هذه حقيقته
  • إشاعة تغير لون طائرات الخطوط الملكية المغربية
  • (حمدوك) لم يكن خبيرا اقتصاديا
  • في السجون والبحار.. كم عدد الذين اختفوا خلال الحرب السورية؟
  • هذه مقالة رأي لن تغير رأيك