يعتمد كثير من المواطنين على الكهرباء فى ظل ارتفاع درجات الحراره التى نعيشها لتشغل أجهزة التكييف والغسالات وغيرها ، لذلك تقدم شركة الكهرباء والطاقه عدد من النصائح  للمواطنين لترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية ، لمواجهة أزمة تخفيف الأحمال،  ولخفض قيمة فاتورة استهلاك الكهرباء الشهرية للمشتركين.

فصل الكهرباء عن موزع مجاويش بالغردقة اليوم وغدا كشف لغز سرقة أكشاك الكهرباء بالمعادي والبساتين تستعرض الوفد فى السطور التالية عددا من النصائح لخفض قيمة الفاتورة :

أولا: التقليل من استخدام مصادر البترول ومشتقاته، فهو يساعد على خفض الانبعاثات التي تؤثر على البيئة، ويعمل على رفع اقتصاد الدولة مما يساعد على إمكانية بناء مشاريع الطاقة الشمسية.

 

ثانيا: التقليل من الإسراف في استخدام الطاقة الكهربائية فهو يساعد في تخفيض قيمة فاتورة الكهرباء الشهرية للمشترك، ويساهم في تخفيف الضغط على الشبكة الكهربائية بنسبة كبيرة ، إضافة إلى إطالة عمر الأجهزة الكهربائية.

 

وأشارت هندسة كهرباء عبر المنشور إلى طرق ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية:

 

أولا: استخدام وحدات إضاءة موفرة للطاقة وإطفاؤها وقت النوم وفي الأماكن الخالية وعند وجود ضوء الشمس، كما يفضل طلاء الجدران بألوان تعكس الضوء لتقليل عدد وحدات الإضاءة.

 

ثانيا: تركيب جهاز تايمر في أماكن الدرج لإطفاء وحدات الإضاءة بعد عدة دقائق من تشغيلها.

 

ثالثا: ضبط المكيف على درجة حرارة لا تقل عن 24 درجة، وإطفاء المكيف عند مغادرة المنزل، ونعلم بأن استخدام المكيف بالطريقة الصحيحة يساهم في تقليل تكلفة الاستهلاك الشهري للطاقة الكهربائية بفارق كبير، فهو حمل مهم وله دور كبير في خلق توازن بتخفيض تكلفة الفاتورة الشهرية.

 

رابعا: التوقف عن تشغيل الأجهزة الكهربائية التي لا داعي لها في بعض الاحيان، مثل ترك تشغيل التلفاز أثناء النوم ليلاً.

 

خامسا: يفضل استبدال الأجهزة القديمة والتي تشكل عبئاً للاستهلاك بأجهزة حديثة موفرة للطاقة .

 

سادسا: الاعتماد على السخان الشمسي قدر الإمكان بدلاً من تشغيل السخان الكهربائي.

 

سابعا: تنظيف المكثف الموجود في الجزء الخلفي للثلاجة مرة واحدة كل سنة لإزالة الغبار المتراكم، حيث يسبب الغبار على تقليل كفاءة الثلاجة، ما يؤدي إلى زيادة استهلاكها للطاقة الكهربائية.

 

ثامنا:تجنب التشغيل العشوائي والمفرط للأجهزة الكهربائية المنزلية

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الكهرباء درجات الحرارة الاجهزة التكييف ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية الطاقة الکهربائیة

إقرأ أيضاً:

مصر تكشف حقيقة العودة إلى تخفيف أحمال الكهرباء

كشف المتحدث باسم مجلس الوزراء المصري، المستشار محمد الحمصاني، أن الحكومة المصرية بالفعل كانت لديها خطط طارئة في كل الجوانب خاصة فيما يتعلق بإمدادات الغاز الطبيعي، وكانت هناك خطة للتعامل مع زيادة استهلاك الغاز في فترة الصيف، مؤكدًا أن الوضع الراهن هو خطة طوارئ فقط، ومع استعادة إمدادات الغاز من السفن، ستتم استعادة المستويات الطبيعية.
أوضح، أنه في الظروف الراهنة لن يكون هناك تخفيف للأحمال على المواطنين، وأنه سيناريو بعيد، وتعمل الحكومة على تجنبه تمامًا رغم التغيرات السريعة إقليميًّا على الأرض، خاصة إذا تم احتواء الأمور سريعًا، موضحًا أنه يتم استعادة المستويات المطلوبة من إمدادات الغاز في كافة القطاعات.
وأمس، كشفت مصادر مطلعة لـ”العربية Business” أن العجز في الوقود المخصص لمحطات الكهرباء في مصر يتراوح حالياً بين 390 إلى 425 مليون قدم مكعبة يومياً.
وأضافت المصادر التي رفضت الكشف عن اسمها أن هذا العجز يأتي بالرغم من تفعيل خطة الطوارئ ووقف إمدادات الغاز لبعض الأنشطة الصناعية، وتشغيل المحطات باستخدام المازوت والسولار.
وأشارت مصادر “العربية Business” إلى أن هذا العجز المتزايد في الطاقة يفرض ضغوطاً متزايدة على الحكومة المصرية، ويدفعها إلى إعداد خطة جديدة لتخفيف الأحمال، في ظل تصاعد الاستهلاك مع ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف.
وبحسب المصادر فإن إجمالي الطاقة التي تحتاجها محطات الكهرباء 5.16 مليار قدم مكعبة يوميا، ما يعني أن نسبة العجز تصل إلى 7.8%.
كانت مصادر مطلعة قد قالت لـ”العربية Business” إن شركات أسمدة مصرية أوقفت عملياتها، يوم الجمعة، مع انخفاض واردات الغاز من إسرائيل.
وأضافت المصادر أن الواردات انخفضت بسبب تعليق العمليات في حقول غاز إسرائيلية رئيسية نتيجة الهجمات بين إسرائيل وإيران.
وأشارت إلى أنه في ظل غلق إسرائيل حقل ليفياثان البحري للغاز وتوقف إمدادات الغاز من إسرائيل، فإنه سيتم وقف إمدادات الغاز لمصانع الأسمدة، فيما تجري دراسة احتمالات العودة لخطة تخفيف الأحمال.
وعقب الإعلان عن الهجوم الإسرائيلي على منشآت نووية إيرانية، كشفت مصادر مطلعة، عن انخفاض إمدادات الغاز الطبيعي من إسرائيل إلى مصر، بعد إعلان وزارة الطاقة الإسرائيلية إغلاق حقل” ليفياثان” مؤقتًا في أعقاب الهجمات الإسرائيلية الواسعة التي استهدفت بنى تحتية نووية داخل الأراضي الإيرانية.
ووفقًا لوكالة “بلومبيرغ”، رجحت وزارة الطاقة الإسرائيلية إعلان حالة الطوارئ في قطاع الغاز الطبيعي، مع التوجه نحو توفير احتياجات السوق المحلي من خلال مصادر بديلة وأنواع وقود مختلفة، في ظل تصاعد التوترات الأمنية في المنطقة. ويعد حقل ليفياثان أحد أكبر مصادر الغاز في شرق البحر المتوسط، وتُستخدم إمداداته لتلبية احتياجات محلية داخل إسرائيل، بالإضافة إلى التصدير لكل من مصر والأردن.
وفي القاهرة، أعلنت وزارة الكهرباء في الحكومة المصرية، حالة الطوارئ، وبدأت بمراجعة احتياطات الوقود اللازمة لتشغيل وحدات إنتاج الكهرباء، واتخاذ ما يلزم لتأمين الشبكة القومية، وذلك في إطار الاستعداد لأي تأثيرات قد تطرأ على استقرار الإمدادات نتيجة خفض الغاز الوارد من إسرائيل.

العربية نت

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تخفيض الإنارة وغلق المحال.. إجراءات الكهرباء لترشيد الاستهلاك ومواجهة فصل الصيف
  • استهلاكك على قد احتياجك..محافظة الجيزة تطلق حملة توعية لترشيد استهلاك الكهرباء
  • اعرف المواعيد الصيفية لغلق المحال العامة لترشيد استهلاك الطاقة ..تفاصيل
  • الكهرباء الوطنية الأردنية: جاهزون لمواجهة أي أزمة بعد انقطاع الغاز من حقل ليفياثان
  • اجتماع طارئ لـ "محافظ الدقهلية" للبدء في تطبيق خطة شاملة لترشيد استهلاك الكهرباء حفاظًا على موارد الدولة
  • «مدبولي» يدعو إلى ترشيد الكهرباء و يكشف حقيقة عودة تخفيف الأحمال
  • لتجنب تخفيف الأحمال.. الكهرباء تسارع الزمن لتشغيل خط الربط مع السعودية
  • مصر تكشف حقيقة العودة إلى تخفيف أحمال الكهرباء
  • أخبار التوك شو| تفاصيل ليلة الصواريخ الإيرانية على تل أبيب.. وحقيقة عودة تخفيف الأحمال الكهربائية
  • هل نعود إلى تخفيف أحمال الكهرباء بعد اشتعال الحرب بين إسرائيل وإيران؟