الباحث محمد حامد يحصل على الدكتوراه في علوم البحار البيولوجية
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
ناقش الباحث محمد حامد سيد علي، خريج كلية العلوم للبنين بأسيوط جامعة الأزهر الذي يعمل باحثًا مساعدًا بجامعة لويزيانا بالولايات المتحدة الأمريكية؛ رسالة العالمية (دكتوراه الفلسفة) في تخصص علوم البحار البيولوجية تخصص بيولوجيا وبيئة الأسماك، في كلية العلوم للبنين بأسيوط جامعة الأزهر، وهي الكلية التي تخرج فيها، ثم سافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
جاءت الرسالة تحت عنوان: (استجابة المؤشرات الحيوية في القرموط الأفريقي «كلاريس جرابينيس» بعد التعرض للبيروجالول)، وضمَّت لجنة الإشراف والمناقشة كلًّا من:
-الدكتور كريستوفر مارتنيوك، أستاذ علم السموم بكلية الطب البيطري جامعة فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية، مشرفًا.
-الدكتور علاء جاد الكريم عثمان، عميد كلية العلوم للبنين بأسيوط مشرفًا.
-الدكتور حمدي أحمد سليمان، أستاذ بيولوجيا الأسماك رئيس قسم علم الحيوان بكلية العلوم جامعة سوهاج، مشرفًا.
-الدكتور رشاد السيد سعيد، أستاذ مساعد البيئة المائية بكلية العلوم للبنين بأسيوط، مشرفًا.
-الدكتور أحمد سيد حرباوي، أستاذ بيولوجيا الأسماك نائب رئيس جامعة جنوب الوادي لشئون التعليم والطلاب مناقشًا خارجيًّا.
-الدكتور محمود مصطفى محمود، أستاذ أمراض الأسماك ورعايتها مدير المستشفى البيطري التعليمي بجامعة أسيوط، مناقشًا خارجيًّا.
وفي نهاية المناقشة قررت اللجنة المشكلة منح الباحث درجة العالمية (دكتوراه الفلسفة).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد حامد الأزهر جامعة الأزهر دكتوراه الفلسفة جامعة الأزهر مشرف ا
إقرأ أيضاً:
أحمد كريمة: نحن في علامات الساعة الأخيرة
أكد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، أن البشرية تعيش في أواخر علامات الساعة، مشيرًا إلى أن انتشار الجرائم والأوبئة هو من بين الدلائل التي تشير إلى ذلك.
وأضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج "علامة استفهام" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أن النبي استيقظ من نومه ذات مرة فزعا، ودخل على زوجته زينب بنت جحش وهو يقول ‘’لا إله إلا الله، ويل للعرب من شر قد اقترب، فُتِحَ اليَوْمَ مِنْ رَدْمِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ، وقَالَتْ زَيْنَبُ بِنْتُ جَحْشٍ يَا رَسُولَ اللَّهِ: أَنَهْلِكُ وَفِينَا الصَّالِحُونَ؟، قَالَ: «نَعَمْ إِذَا كَثُرَ الخَبَثُ».
الخبث هو الزنا
ولفت إلى أن الخبث هو الزنا، ولذلك نؤكد أن كثرة الخبث دليل وعلامة من علامات الساعة، وعلى الجميع الإصلاح، والعمل لليوم الآخر، وأن الأب مسؤول عن أولاده، وكل شخص مسؤول عما هو مسؤول عنه.
وفي وقت سابق أكد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر الشريف، أن هناك اختلافا بين العلماء بشأن من تاب أو آمن في لحظات الموت، هل تقبل التوبة أم لا، موضحًا أن توبة فرعون أمر غيبي.
حكم التوبة لحظة الموت من المعاصي
وقال أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر الشريف، إن هذه القصة محل خلاف، وأنه لا يوجد دليل على أن فرعون آمن قبل الوفاة، لأنه أعلن إيمانه عند الغرق، وأن فرعون لحظة الموت علم بالمعجزة، ولم يُصر على الكفر مثل أبو جهل، وقال "آمنت بما آمنت به بنو إسرائيل".