سيلفستر ستالون ينفي شائعات طلاقه على انستجرام
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أطفأ الممثل الأمريكي سيلفستر ستالون شائعات أنفصاله التي اشتعلت مؤخرًا عبر مشاركة صورة مع زوجته جينيفر فلافين بمناسبة عيد ميلادها الـ 55 عامًا.
وشارك نجم الصف الأول - الذي قضى إجازته في إيطاليا مع زوجته هذا الصيف - صورة له بصحبة زوجته وهو يحمل أحد كلاب الزوجين الرائعتين.
وارتدت الجميلة جينيفر فستانًا بثلاثية ألوان الأسود والأحمر والأبيض وبينما تركت العنان لشعرها الأشقر الطويل التدلي عبر جبهتها.
وعلق ستالون "عيد ميلاد سعيد لزوجتي الرائعة ، جينيفر، وغالبًا ما يشارك نجم رامبو صور زوجته وبناته صوفيا ذات الـ 26 عامًا ، وسيستين، صاحبة الـ 25 عامًا، وسكارليت، البالغة من العمر 21 عامًا، عبر حسابه بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام.
قدم المعجبون والأصدقاء تمنياتهم الطيبة للسيدة ستالون في التعليقات بما في ذلك المغني ريتشارد ماركس صاحب الـ 59 عامًا ، الذي علق بإيموجي قلب.
التقى سلاي وفلافين في عام 1988 وتواعدا حتى عام 1994 حيث خانها قبل أن يستأنفا علاقتهما من جديد في عام 1995 وهي العلاقة التي تكللت بالزواج في مايو 1997.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيطاليا إنستجرام
إقرأ أيضاً:
شقيقة صالح الجعفراوي تؤكد خبر وفاته وتنفي شائعات اختفائه
خيم الحزن على الشارع الفلسطيني والعالم العربي بعد تأكيد نبأ استشهاد الصحفي الشاب صالح الجعفراوي خلال تغطيته الميدانية للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، رحل الجعفراوي وهو يؤدي واجبه المهني والوطني، حاملًا كاميرته التي لطالما وثّقت الألم والأمل في آنٍ واحد.
شقيقة صالح الجعفراوي تؤكد خبر وفاته
أعلنت شقيقة صالح الجعفراوي وفقًا لما نشره الصحفي معتز عزايزة وفاة شقيقها، حيث كتب عبر حسابه على الفيسبوك، “في رسالة من شقيقة صالح الجعفراوي اكدت فيها إستشهاده !إنا لله وانا اليه راجعون ، ولا حول ولا قوة الا بالله”.
كما أكد الصحفي الفلسطيني، أنس النجار منذ قليل استشهاد الصحفي صالح الجعفراوي، أثناء تأدية عمله الصحفي في تغطية الأحداث الجارية في قطاع غزة، وذلك خلال منشور كتبه عبر الفيسبوك قائلا :" تم تأكيد استشهاد صالح الجعفراوي ربنا يرحمو و يغفرلو".
كان صالح من الأصوات الشجاعة التي لم تتراجع أمام الخطر، إذ عُرف بمقاطع الفيديو التي نقلت للعالم لحظات القصف والمعاناة اليومية للمدنيين في غزة ورغم تهديد الموت الذي يلاحق الصحفيين في كل لحظة، ظلّ مؤمنًا بأن الصورة قد تُحدث فرقًا وأن الحقيقة تستحق أن تُروى مهما كان الثمن.
وفور إعلان استشهاده، غصّت مواقع التواصل الاجتماعي بعبارات الوداع والدعاء، حيث نعاه الآلاف من زملائه ومحبيه بكلمات مؤثرة، مؤكدين أنه لم يكن مجرد صحفي، بل ضميرًا حيًّا وقلبًا نابضًا بقضيته