دمار كبير.. شاهدوا لقطات جديدة من المكان المُستهدف في البسطة
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
شنّ الطيران الحربي الإسرائيلي غارة فجر اليوم السبت على مبنى سكني في شارع المأمون في البسطة بيروت ما ادى الى سقوط عدد كبير من الشهداء والجرحى.
وأظهرت اللقطات الدمار الكبير الذي لحق بالمبنى المُستهدف والأبنية المُحيطة به.
دمار هائل في البسطا عقب الغارات الاسرائيلية فجر اليوم pic.twitter.com/4bhVEZoQtK
— Lebanon 24 (@Lebanon24) November 23, 2024 ولا تزال فرق الإنقاذ تعمل على رفع الأنقاض.المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
فيديو منسوب إلى حوادث مرتبطة بالجيش الهندي.. ما حقيقته؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تداولت حسابات مقطع فيديو بزعم أنه يرتبط بحوادث في صفوف قوات الاستجابة الهندية السريعة.
شُوهد الفيديو ما يزيد عن مليوني و200 ألف مرة في منصة إكس. ورافق المقطع تعليق يقول: "قوات الاستجابة السريعة الهندية، سرعة نزولهم على الأرض فعلاً مذهلة!"
كان الفيديو منشورًا في حساب "الصين بالعربية"، المُنشأ في يونيو/حزيران 2022، ويحظى بمتابعة أكثر من 900 ألف شخص. وسبق أن تورط الحساب في ترويج معلومات مُضللة.
يظهر البحث العكسي الذي أجراه موقع CNN بالعربية، عن الفيديو، أنه يتألف من لقطات مصورة متفرقة، بعضها مأخوذ من ألعاب محاكاة القتال، وأخرى حقيقية تعود إلى سنوات ماضية.
يبدأ الفيديو بمشاهد من لعبة GTA، إحدى نسخها موجودة بموقع يوتيوب في 17 أبريل/نيسان الماضي، أي قبل اندلاع التوتر الأخير بين الهند وباكستان.
كما عرض المقطع مشاهد تعود إلى يناير/كانون الثاني 2018، عندما سقط ثلاثة جنود من الجيش الهندي من مروحية من طراز دروف. وكان السبب وراء ذلك انقطاع الحبل الذي تعلقوا به خلال التحضيرات لعملية هبوط استعدادًا لعرض يوم الجيش آنذاك. ولم يسفر الحادث عن وقوع إصابات خطيرة، بحسب موقع "India Today".
إلى جانب لقطات كانت منشورة في مجتمع مستخدمي موقع محاكاة الطيران "Infinite Flight"، في نوفمبر/تشرين الثاني 2019.
في حين احتوى الفيديو المتداول لقطات تبين أنها تعود إلى عام 2010 على الأقل. وحمل عنوان: "هبوط ثقيل لطائرة هليكوبتر (من طراز) سيسبرايت"، التي خرجت من الخدمة لدى البحرية الأمريكية في عام 1993، ومن الجيش الأسترالي في عام 2008.
وظهر الفيديو في ضوء التوترات الأخيرة بين الهند وباكستان، على خلفية مقتل 26 سائحًا في الشطر الهندي من إقليم كشمير، الذي صحبه تبادل لإطلاق النار، وسط اتهامات نيودلهي لباكستان بالتورط في الهجوم. بينما نفت إسلام أباد مرارًا تورطها في الحادثة.
وفي 10 مايو/أيار، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التوصل إلى "وقف إطلاق نار كامل وفوري" بين البلدين.