زوجة رئيس الباراغواي الجديد تخطف الأنظار في مراسم تتويجه.. شاهدوا الصور
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
البوابة - أدى سانتياغو بينيا بالاسيوس، الثلاثاء، اليمين الدستورية رئيسًا لجمهورية الباراغواي للسنوات الخمس المُقبلة بعد فوزه عن حزب كولورادو في الانتخابات العامة التي أقيمت في 30 أبريل 2023.
اقرأ ايضاًومن أمام قصر حكومة أسونسيون، أدى بينيا (44 عامًا) اليمين الرئاسي في حفل رسمي حضره قادة أمريكا الجنوبية وملك إسبانيا فيليب السادس إلى جانب مسؤولين آخرين من العديد من البلدان وفي مقدمتهم وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ عادل بن أحمد الجبير.
ونجحت ليتيسيا أوكامبوس، زوجة الرئيس سانتياغو بينيا بالاسيوس في لفت الأنظار لها في حفل التتويج.
وأبدى عدد ممن حضر مراسم التتويج إعجابهم بالإطلالة التي اختارتها السيدة ليتيسيا لحضور مراسم التتويج، إذ تألقت بفستان أنيق باللون الأبيض متوسط الطول.
اسمها الكامل ليتيسيا أوكامبوس أوكامبوس دي بينيا، ولدت في 2 يوليو 1980.
درست ليتيسيا المهندسة المعمارية
السيرة الشخصية
ولدت ليتيسيا في منزل من الطبقة المتوسطة العليا وعاشت دائمًا مع والديها تيريزا وكارلوس.
اقرأ ايضاًتزوجت ليتيسيا من سانتياغو بينيا في عام 1997، عندما كان عمرها 17 عامًا.
بعد عام من زواجهما، رزقت ليتيسيا بطفلها الأول، فيما ولدت ابنتها الثانية بعد ذلك بسنوات.
الحياة العامة
تنشط ليتيزيا على منصات التواصل الاجتماعي، إذ تشارك مع متابعيها صورًا من حياتها الشخصية والسياسية إلى جانب زوجها بالإضافة إلى عملها في مجال التوعية بأهمية التعليم والصحة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ الباراغواي
إقرأ أيضاً:
إقبال جماهيري على معرض الفيوم للكتاب.. وورش الأطفال تخطف الأنظار
يواصل معرض الفيوم للكتاب، الذي تنظمه الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، بنادي محافظة الفيوم، استقبال الجماهير، والرواد التي تتوافد عليه من كل مكان في المحافظة، وسط أجواء ثقافية مبهجة تدمج بين الكتاب والفن والمعرفة، وذلك حتى يوم 9 من الشهر الجاري في إطار جهود نشر الوعي ودعم الثقافة في مختلف محافظات مصر.
وقد استقطبت الفعاليات المخصصة للأطفال، لاسيما الورش الفنية وورش الحكي، أعدادًا كبيرة من الزوار الصغار وأولياء أمورهم، حيث تفاعل الأطفال بحماس مع الأنشطة المقدّمة، التي تنوعت بين الرسم، والتلوين، وصناعة الدمى، إلى جانب ورش الحكي التي قدمها نخبة من الفنانين والمبدعين.
من جانبهم، عبّر عدد من الناشرين المشاركين عن رضاهم الكبير تجاه مستوى الإقبال الجماهيري، مشيرين إلى أن المعرض تجاوز التوقعات من حيث عدد الزوار وحجم المبيعات.
كما أكد عدد من رواد المعرض أهمية إقامة مثل هذه الفعاليات الثقافية في المحافظات، معتبرين أنها خطوة فعالة في نشر الوعي وتوسيع دائرة المعرفة، لافتين إلى أن المعرض تجربة رائعة، ويمثل "فرصة ذهبية" لتعزيز الوعي لدى الأطفال.
وأجمع كثيرون على أهمية استمرار تنظيم المعرض وتكراره بشكل دوري، ليصبح نافذة ثابتة للثقافة في قلب الصعيد، تجمع بين المتعة والمعرفة، وتدعم حركة النشر والقراءة لدى جميع الفئات العمرية.