الأسبوع:
2025-06-15@08:34:31 GMT

الزمالك يعلن سبب غياب نجمه عن مباراة المصري بالدوري

تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT

الزمالك يعلن سبب غياب نجمه عن مباراة المصري بالدوري

كشف الدكتور محمد أسامة رئيس الجهاز الطبي بنادي الزمالك عن سبب غياب محمد صبحي حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم عن مواجهة المصري المقرر لها بعد قليل على ستاد الجيش ببرج العرب، في الجولة الثالثة لمسابقة الدوري الممتاز.

وقال رئيس الجهاز الطبي في تصريحات للمركز الإعلامي إن محمد صبحي يعاني من آلام أسفل الظهر، ما دفع الجهاز الفني لاستبعاده من قائمة الفريق في مواجهة المصري البورسعيدي.

وأكد الدكتور محمد أسامة أن الحارس سيخضع لاختبار طبي غدا الأحد لتحديد موقفه من المشاركة في التدريبات الجماعية استعدادا للمباريات المقبلة.

وفيما يلي تشكيل الزمالك الرسمي الذي يدخل جوزيه جوميز به في مباراة اليوم، أمام فريق المصري البورسعيدي:

تشكيل الزمالك أمام المصري في الدوري اليومتشكيل الزمالك

حراسة المرمى: محمد عواد.

خط الدفاع: محمود بنتايج - حسام عبد المجيد - حمزة المثلوثي - عمر جابر.

خط الوسط: نبيل عماد دونجا - عبد الله السعيد - ناصر ماهر.

خط الهجوم: مصطفى شلبي - ناصر منسي - محمود عبد الرازق "شيكابالا".

ويتواجد على مقاعد البدلاء، محمود الشناوي ومصطفى الزناري وأحمد محمود وزياد كمال وأحمد عبد الرحيم "إيشو" وأحمد مصطفى "زيزو" وكونراد ميشالاك وسيف الجزيري وحسام أشرف.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المصري الزمالك الدوري المصري الزمالك اليوم اخبار الزمالك مباريات الدوري المصري الزمالك والمصري مباراة الزمالك والمصري الزمالك والمصري مباشر اهداف الزمالك والمصري المصري والزمالك الزمالك والمصري البورسعيدي موعد مباراة الزمالك والمصري البورسعيدي مباراة الزمالك والمصري البورسعيدي اليوم غياب محمد صبحي المصري ضد الزمالك

إقرأ أيضاً:

التشكيل الوزاري كشف غياب المعايير والرؤي

(1) النقاش حول الحقائب الوزارية يكشف عن أزمة وطنية حقيقية ، وهى غياب المشروع الوطني بشكل عام ولدى القوى السياسية والتيارات الوطنية والمجتمعية بصورة اخص ، و كشف عن منظور خاطىء حول تولى الحقائب الوزارية وخدمة ورفاهية المواطنين وما يؤكد ذلك هذا الحرص على وزارات الايرادات والتباعد عن وزارات خدمة المواطنين أو زيادة الانتاج أو تقديم المبادرة..

ومع أن الوزارات الإتحادية كلها مهمة أو هذا ما ينبغي ، ولكن الغريب عزوف التيارات السياسية عن الوزارات التى تخدم الناس (الصحة ، والتعليم ، الكهرباء والمياه) ، أليس هذه الوزارات التى تعبر عن الاهتمام بالمواطنين والشرائح الضعيفة وتوسيع الخدمات؟.. لماذا هى فى خارج مطالب واهتمامات القوى السياسية والمجتمعية حين تتداعى إلى (قزعة) توزيع السلطة ؟..
وكذلك لماذا تتباعد تلك التيارات عن وزارات الانتاج (الزراعة ، والثروة الحيوانية ، الصناعة) مع أن غالب تصريحاتهم عن زيادة الانتاج والانتاجية وعن امكانيات السودان الواسعة وخيراته الزاخرة ، ومع ذلك لا أحد يهتم بهذه الوزارات..؟

لقد تحولت وزارة التجارة فى العام 1986م مع تشكيل حكومة الصادق المهدي إلى دائرة صراع كبير ، و كانت الوزارة تتولى اصدار (رخص الاستيراد ) ، كانت أشجار حديقة الشهداء قد تحولت إلى سوق كبير لسماسرة رخص الاستيراد ودخلت البلاد فى ازمة منافسة حادة وازمة حين تمادى الوزير (د.محمد يوسف ابوحريرة) من الحزب الاتحادي الديمقراطي فى بسط سيطرته على الوزارات ، وانتهى الأمر بإستقالته وفك التحالف بين الحزبين الكبيرين واعادة تشكيل الحكومة من جديد وتولى مبارك الفاضل الوزارة بعد ذلك ، هكذا تتحول الوزارة إلى دائرة الاهتمام لمجرد كونها ذات ميزات (طارئة)..
وهذا هو الحال مع وزارة (المالية) فى السودان..

كان لدى الحزب الشيوعي السوداني اهتمام بوزارات الصحة والتربية ، وقد تمكن لوقت طويل من توظيف مفاصل هذه الوزارات إلى خدمة منسوبيه ، فى الحماية وفى التدريب والعلاقات مع المنظمات الدولية والاقليمية ومع الجمعيات ، كما تم توظيف تلك الخدمة للتمويه من المتابعة الأمنية والملاحقة ، ولم يكن الأمر فى حد ذاته لخدمة المواطن أو المواطنين ، ولم يسجل للحزب فى تاريخه الطويل تقديم أى خدمة للمواطن سوى (بيارة السوكي) التى رعاها الوزير مرتضى أحمد ابراهيم عام 1970م فى اوائل عهد حكومة مايو وانهارت (البيارة) فى يوم ثاني ايام افتتاحها!! وحينها تصدرت الصحف مقالات مثل (فلتسقط بيارة السوكي.. وتبقى الحقيقة).. والحقيقة لا أحد يهتم بالحقيقة..
(2)
وزارات كثيرة كانت فى دائرة الإهتمام لإن الوزير وضع بصمته ، خذ مثلاً الوزير محمد احمد المحجوب وزير الخارجية (1954م ، 1964م ، 1967م) ، أو محي الدين صابر محمدين وزير التربية والتعليم (1969م) ، أو معتمد الخرطوم مهدي مصطفى الهادي ، أو كرم الله محمد كرم الله ونائبه د.ابراهيم الأمين أو د.عبدالحليم المتعافي أو د.عبدالرحمن الخضر أو الفريق اول عبدالرحيم محمد حسين ، وكل منهم كان له رؤيته خاصة ، ومنظوره ، وقد لا يكون محل إتفاق مع حاضنته السياسية..

واثبتت مواقف دكتور علي الحاج مع تجربة الحكم الاتحادي ، وبروفيسور ابراهيم احمد عمر مع التعليم العالي ، نجاعة لأن كلاهما يمثل خارطة طريق وخطة الحاضنة السياسية والمجتمعية..
وقد ظل د.عبدالله حمدوك طيلة ثلاث سنوات عجاف (2019م – 2021م ) ينتظر مشروعاً عملياً وبرنامج عمل ، وذهب دون نتيجة ، إذن القضية ليست في الوزارة وإنما (خطة عمل أو شخص مناسب) ، فلماذا لا يكون تركيزنا على ذلك ..؟
(3)
ومقترح آخر : لماذا لا يتم تحييد وزارات مثل (المالية) و(الخارجية) عن التجاذبات السياسية من خلال وضع معايير الشفافية فى الاداء وتكليف خبراء وليس سياسيين ..؟..
لتكن الضوابط الضامنة (أن وزارة المالية) للإيرادات فقط وليس من حقها الصرف ، حتى البنود المعتمدة يتم الصرف عليها من خلال دائرة تختص بالمشروعات القومية او من خلال الوزارات الإتحادية أو الولائية..

وتوضع السياسة الخارجية من خلال مجلس اعلي يماثل مجلس (الأمن والدفاع) ، وتكون الوزارة (خلية تنفيذ) ، هذا هو النموذج الأمثل فى ظروف الإنتقال السياسي وغياب المجالس التشريعية والرقابية..

د.ابراهيم الصديق على

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • في عيد ميلاده.. كريم محمود عبدالعزيز يكشف تفاصيل مؤثرة من حياته وذكرياته مع والده وأحمد زكي|فيديوجراف
  • الأهلي وإنتر ميامي .. ميسي ينتظر الهدف الـ 50 بقميص الفريق الأمريكي
  • التشكيل الوزاري كشف غياب المعايير والرؤي
  • يستحق الانضمام للمنتخب.. نجم المغرب السابق يتغزل في بنتايج الزمالك
  • أحمد محمود يقارب من الرحيل عن الزمالك
  • الأهلي وإنتر ميامي .. موعد مباراة افتتاح كأس العالم للأندية 2025
  • كواليس أزمة الزمالك وأحمد حمدي وقصة الـ 1700 يورو
  • طارق مصطفى يعلن تشكيل البنك الأهلي ضد سيراميكا كليوباترا في نهائي كأس الرابطة
  • بوابة الوظائف الحكومية .. التنظيم والإدارة يعلن نتيجة مسابقة 20 ألف معلم
  • الإمداد الطبي: وصول 52 ألف غسلة كلوية لتعزيز خدمات الغسيل الكلوي