دبي | أسبوع السينما العربية يعود بجلسات نقاشية وأفلام من ليبيا ودول أخر
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
ليبيا – سلط تقرير إخباري نشره موقع “واتس أون” الإماراتي الناطق بالإنجليزية الضوء على عودة فعاليات “أسبوع السينما العربية” المعروف بـ “سينما عقيل”.
التقرير الذي تابعته وترجمت مقتطفات منه صحيفة “المرصد“ أشار إلى انطلاق النسخة الثالثة من هذا الحدث الفني في 22 نوفمبر الجاري، والتي ستستمر حتى الأول من ديسمبر المقبل، لتأخذ الجمهور في رحلة مميزة عبر المشهد السينمائي العربي.
ووفقًا للتقرير، تتضمن الفعاليات عرض 11 فيلمًا، منها 5 أفلام خيال علمي و6 أفلام خيالية، إلى جانب تنظيم 10 جلسات نقاشية تشمل أسئلة وأجوبة، وبرنامجين مخصصين للأفلام القصيرة. وأشار التقرير إلى أن الأفلام المشاركة تستعرض قصصًا من دول عربية متعددة، بينها ليبيا ولبنان والسودان والإمارات ومصر وتونس والمغرب والعراق واليمن، مع تركيز خاص على المشاركة النسوية.
يشار إلى أن النسخة الثالثة من “أسبوع السينما العربية” انطلقت في 22 نوفمبر 2024، وتستمر حتى 1 ديسمبر 2024، في سينما عقيل بمدينة دبي، الإمارات العربية المتحدة. يقدم الحدث 11 فيلمًا، منها 5 أفلام خيالية و6 وثائقية، بالإضافة إلى جلسات حوارية وبرامج للأفلام القصيرة. تأتي هذه الأفلام من دول عربية متعددة، بما في ذلك ليبيا، لبنان، السودان، الإمارات، مصر، تونس، المغرب، العراق، واليمن، مع تركيز خاص على المشاركة النسائية.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
السعودية وروسيا ودول في “أوبك بلس” تعلن عن زيادة كبيرة في إنتاج النفط اعتبارًا من يوليو
أعلنت المملكة العربية السعودية وروسيا، إلى جانب ست دول أخرى من أعضاء تحالف “أوبك بلس”، اليوم السبت، عن قرار جماعي برفع إنتاج النفط الخام بدءًا من شهر يوليو المقبل، في خطوة تُعد الأكبر منذ فترة طويلة.
ووفقًا للبيان الصادر عن التحالف، ستتم زيادة الإنتاج بنحو 411 ألف برميل يوميًا، متجاوزة بذلك الزيادات التدريجية السابقة التي تم الاتفاق عليها خلال الأشهر الماضية.
وكان تحالف “أوبك بلس” قد أقر في السنوات الأخيرة خفضًا يوميًا للإنتاج قدره 2.2 مليون برميل، بهدف دعم الأسعار في السوق العالمية. إلا أن الدول الأعضاء قررت في مطلع عام 2025 تعديل هذا التوجه، عبر زيادة تدريجية للإنتاج، سرعان ما تحولت إلى زيادات أكثر تسارعًا.
وقد ساهمت هذه التحركات في تراجع أسعار النفط إلى نحو 60 دولارًا للبرميل، وهو أدنى مستوى تُسجله منذ أربع سنوات.
وفي تعليق على هذا التطور، قال المحلل خورخي ليون من شركة “ريستاد إنرجي”: “وجهت أوبك+ ثلاث رسائل متتالية: كان هدف الإنتاج لشهر مايو بمثابة تحذير، ويونيو بمثابة تأكيد، أما الزيادة في يوليو فهي بمثابة طلقة تحذيرية واضحة”