المهندس “بالقاسم حفتر” يفتتح المنتدى الليبي الفرنسي للتنمية والإعمار
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
الوطن| متابعات
افتتح مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا بالقاسم حفتر، المنتدى الليبي الفرنسي للتنمية والإعمار بمدينة بنغازي العامرة.
وترأس الجانب الفرنسي في المنتدى، سفير الجمهورية الفرنسية لدى ليبيا مصطفى مهراج، والوفد الدبلوماسي الفرنسي المرافق له، ومدير شمال أفريقيا – المدير الاقليمي بوكالة بيزنس فرانس ميشيل بازوا وممثلي 50 شركة من كبرى الشركات الفرنسية العاملة في مختلف مجالات منها: التعليم، الإتصالات، البنية التحتية، الصحة، الإستثمار،المواصلات، الزراعة، وغيرها من المجلات .
وتطرق المدير العام للصندوق في كلمته بالجلسة إلى أهمية هذا المنتدى في رفع مستوى التعاون الثنائي والوصول بالعلاقات الليبية الفرنسية الى مستوى الشراكة الاستراتيجية.
وأكد أن نجاح هذا المنتدى هو نجاح لكل المؤسسات والشركات التي ساهمت في تحقيقه على أرض الواقع ، مشيراً الى تطلعات الجانبين إلى أن يكون الملتقي الثاني للمنتدى في العام القادم 2025م في العاصمة الفرنسية باريس.
وبعد الجلسة الافتتاحية الرسمية انطلقت جلسات ( B2B ) بين الشركات الليبية والفرنسية ، حيث سيشهد اليوم الثاني للمؤتمر غداً الاربعاء توقيع المهندس بالقاسم حفتر، عدد من مذكرات التفاهم والعقود مع وكالة بيزنس فرانس وعدد من كبرى الشركات الفرنسية.
الوسومالمنتدى الليبي الفرنسي للتنمية والإعمار المهندس بالقاسم حفتر صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا ليبيا مصطفى مهراجالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المهندس بالقاسم حفتر صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا ليبيا مصطفى مهراج بالقاسم حفتر
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يُحذِّر حكومة “تأسيس”
متابعات- تاق برس- وصف الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إعلان “تحالف تأسيس” تشكيل سلطة حاكمة بديلة بقيادة قوات الدعم السريع، بأنه تصعيد بالغ الخطورة يُهدد وحدة السودان وسلامة أراضيه، ويُنذر بتفاقم المعاناة الإنسانية في ظل صراع دموي طال أمده.
وفي بيان شديد اللهجة، شدد غوتيريش على أن أي ترتيبات أحادية الجانب لا تُفضي إلى سلام حقيقي، مجددًا دعوته إلى حوار وطني شامل يجمع كافة الأطراف السودانية بهدف التوصل إلى تسوية سياسية عادلة ومستدامة.
وجاء موقف الأمم المتحدة عقب إعلان “تحالف تأسيس” تشكيل ما يُعرف بـ”حكومة السلام”، برئاسة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، وتسمية عبد العزيز الحلو نائبًا له، وهي خطوة أثارت موجة رفض حادة من قوى سياسية ومجتمعية داخل البلاد، إلى جانب انتقادات دولية عبّرت عن القلق من مخاطر المسارات الموازية على جهود السلام.
ويحذر مراقبون من أن هذه التحركات قد تُفضي إلى مزيد من الاستقطاب والتشرذم السياسي، وتُعطّل المساعي الإقليمية والدولية الرامية إلى وقف إطلاق النار وتهيئة مناخ حقيقي للتفاوض برعاية أممية.
أنطونيو غوتيريشالامين العام للامم المتحدةحكومة تأسيس