كهربا يسجل الهدف الرابع للأهلي في مرمي ستاد أبيدجان
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
سجل محمود عبد المنعم كهربا، الهدف الرابع للنادي الأهلي مع بداية الشوط الثاني المقام علي ستاد القاهرة الدولي في الدقيقة 50، في المباراة، التي تأتي ضمن إنطلاق مشوار الفريقين بدور المجموعات لدوري أبطال أفريقيا، ويُديرها الحكم الجابوني تانجي مبيامي.
وسجل محمود كهربا الهدف الأول قبل أن يسجل محمد مجدي أفشة الهدف الثاني للأحمر فيما سجل حسين الشحات لاعب النادي الأهلي الهدف الثالث في ستاد أبيدجان الإيفواري بالدقيقة 25، بينما سجل كونيه لاعب ستاد أبيدجان الهدف الأول بالدقيقة 36.
ويضم تشكيل الأهلي للمباراة كلاً من: محمد الشناوى، خالد عبد الفتاح ورامي ربيعة وياسر إبراهيم ويحيى عطية الله و مروان عطية وأكرم توفيق ومحمد مجدي أفشة. وحسين الشحات وطاهر محمد طاهر ومحمود كهربا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هدف كهربا الأهلي وستاد أبيدجان شاهد هدف كهربا
إقرأ أيضاً:
المدير التنفيذي يعلن الهدف من قرض صندوق النقد الدولي وموعد الانتهاء منه
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: "ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي.. والمواطن يلمس ذلك كيف؟ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مرينا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم".
وتابع الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال مرونة سعر الصرف وتحقق هدفها وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفق مالي في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت - على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود إلى وضعه الطبيعي، فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد، لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة والتعليم وخلق فرص العمل وما إلى ذلك، وكل ذلك، يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه".