رسائل شكر وامتنان بين محمد منير وأنغام.. «أنت غالي على قلوبنا»
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
حرص الفنان محمد منير على توجيه الشكر للمطربة أنغام، بعد زيارتها له برفقة ابنيها «عمر» و«عبدالرحمن» من أجل الاطمئنان على صحته، عقب تعرضه لوعكة صحية الفترة الماضية، وتماثله للشفاء.
وقال محمد منير، من خلال منشور له عبر منصة إكس: «سعدت بزيارة الفنانة الرقيقة الحبيبة أنغام.
وقامت المطربة أنغام بالرد عليه من خلال منشور على حسابها الرسمي، قائلة: «أنا وأولادي عشقاك يا حبيبي، وأنت منير غالي على قلوبنا وقلوب كل المصريين، ربنا يبارك لنا فيك ويبارك في عمرك ويخليك لينا».
وشارك الثنائي محمد منير وأنغام في عدد كبير من الحفلات الغنائية داخل مصر وخارحها، كان آخرها احتفالية اتحاد القبائل العربية والعائلات المصرية بذكرى انتصارات أكتوبر بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، في أكتوبر الماضي، حيث قدما أغنية بعنوان «يبهروك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد منير أنغام الحالة الصحية محمد منير حفل اكتوبر محمد منیر
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري ردا على المشككين: « إحنا مستعدين ندوس على قلوبنا لنبعث الأمل مهما كانت التحديات»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مصر تمر بتحديات كبيرة، مشددًا على أهمية التفريق بين الاختلاف مع الحكومة أو الأحزاب السياسية، وبين الاختلاف مع الوطن ذاته، قائلاً: "قد نختلف مع الحكومة، لكن لا نختلف مع الوطن".
وأوضح مصطفى بكري خلال برنامجه "حقائق وأسرار" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن الوقوف خلف الدولة واجب وطني في كل الأوقات، مضيفًا: "إحنا مستعدين ندوس على قلوبنا عشان نبعث الأمل، مهما كانت التحديات، لأننا بلد صاحب حضارة وتاريخ، وهذا الوطن لن يسقط أبدًا".
وأشار إلى أن من لا يعرف قيمة مصر وتاريخها، عليه أن يعود إلى ما كُتب منذ آلاف السنين وحتى ما قبل الميلاد، ليتأكد من صلابة الدولة المصرية وقدرتها على الصمود في وجه الأزمات.
وتابع: "مصر دائمًا كانت حائط صد أمام مشروعات التهجير، وتقف على مسافة واحدة من كل قضايا المنطقة، لأن إيمانها راسخ بأن الأمن القومي لا يتجزأ، وما يحدث في أي دولة شقيقة ينعكس علينا".
وأضاف أن الشعب المصري في لحظات الجد دائمًا ما يلتف حول دولته، والدولة من جانبها لا تدّخر جهدًا في سبيل الحفاظ على الاستقرار، وستواجه بكل حسم أي محاولات للتهاون أو العبث.
وأكد بكري أنه لا يشكك في وطنية أحد، لكنه شدد على أن سقوط الأوطان لا يأتي فقط من الخارج، بل من الداخل أيضًا، وأن التجربة أثبتت ذلك بعد أحداث ثورة 25 يناير، عندما حاولت جماعة الإخوان السيطرة على الدولة وجرّها إلى الفوضى.
واختتم بقوله: "لولا عناية الله أولًا، ثم وقوف الجيش والشعب في ظهر الوطن، لكانت كل مؤسسات الدولة قد انهارت، لكن مصر انتصرت، وستظل تنتصر".