سيف بن زايد يلتقي مساعد وزير الأمن العام في جمهورية الصين
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
التقى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، معالي ليو تشونغ يي، مساعد وزير الأمن العام في جمهورية الصين الشعبية الصديقة، وبحث معه أهمية تكامل الجهود الدولية في مكافحة الجرائم المنظمة العابرة للحدود.
وقال سموه عبر منصة إكس:"التقيت معالي ليو تشونغ يي، مساعد وزير الأمن العام في جمهورية الصين الشعبية الصديقة، وبحثنا أهمية تكامل الجهود الدولية في مكافحة الجرائم المنظمة العابرة للحدود، وناقشنا أوجه تطوير علاقات التعاون الثنائية في تعزيز تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن منظومات العمل الأمنية لدعم قدرات التنبؤ الاستباقي والحد من الجرائم بكفاءة عالية".
التقيت معالي ليو تشونغ يي، مساعد وزير الأمن العام في جمهورية الصين الشعبية الصديقة، وبحثنا أهمية تكامل الجهود الدولية في مكافحة الجرائم المنظمة العابرة للحدود، وناقشنا أوجه تطوير علاقات التعاون الثنائية في تعزيز تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن منظومات العمل الأمنية لدعم قدرات… pic.twitter.com/abJXKHQjrX
— سيف بن زايد آل نهيان (@SaifBZayed) November 28, 2024المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سيف بن زايد الصين الإمارات
إقرأ أيضاً:
روسيا تدعو لتنشيط الجهود الدولية لإحلال السلام في اليمن وتحذر من التصعيد العسكري
دعت روسيا لتنشيط الجهود الدولية والأممية لتجاوز مناخ انعدام الثقة بين الأطراف اليمنية بعد توقف المفاوضات فعليا، وتهيئة الظروف نحو تسوية سياسية شاملة للأزمة اليمنية.
جاء ذلك في كلمة المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، خلال إحاطته أمام مجلس الأمن يوم أمس بشأن اليمن.
وقال فاسيلي نيبينزيا، إن عملية التفاوض "توقفت فعليًا"، محذرًا من أن "احتمالات التصعيد على خطوط التماس بين الأطراف اليمنية تتزايد بشكل خطير، وقد تفضي إلى مواجهة عسكرية شاملة".
وأشار إلى أن الهجمات الحوثية على أهداف إسرائيلية بينها مطار بن غوريون، تُسهم في تقويض الاستقرار، في الوقت الذي أكد أن "ردود الفعل الإسرائيلية غير المتناسبة"، وعلى رأسها الغارات الجوية على اليمن، زادت الأمور تعقيدًا.
وحمّل المندوب الروسي، التدخلات الخارجية جانبًا كبيرًا من المسؤولية عن تدهور الوضع الإنساني، مشيرا إلى أن أكثر من 19.5 مليون شخص بحاجة للمساعدة، في ظل تدهور الأوضاع المعيشية في البلاد الغارقة بالحرب منذ عشر سنوات.