موعد صلاة الجمعة.. ومواقيت الصلاة غدا 29 نوفمبر 2024
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
مواقيت الصلاة الجمعة.. ترتفع معدلات البحث من قِبل الكثير من المسلمين عن مواقيت الصلاة بشكل دوري حتى يؤدوا الفريضة في أوقاتهم، وهناك بعض الأشخاص يرتبون جدول يومهم على مواعيد الصلاة غدا الجمعة 29 نوفمبر 2024.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص مواقيت الصلاة، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
صلاة الفجر | الساعة 5:00 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 11:43 صباحًا |
صلاة العصر | الساعة 2:36 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 4:55 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 6:17 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 5:07 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 11:49 صباحًا |
صلاة العصر | الساعة 2:39 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 4:58 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 6:21 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 5:01 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 11:43 صباحًا |
صلاة العصر | الساعة 2:33 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 4:52 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 6:15 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 5:02 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 11:44 صباحًا |
صلاة العصر | الساعة 2:34 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 4:53 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 6:16 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 4:50 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 11:38 صباحًا |
صلاة العصر | الساعة 2:37 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 4:57 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 6:16 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 4:47 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 11:37 صباحًا |
صلاة العصر | الساعة 2:40 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 5:00 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 6:18 مساءً |
اقرأ أيضاًبعد دعوة خادم الحرمين.. تعرف على وقت صلاة الاستسقاء وكيفية أدائها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصلاة مواقيت الصلاة مواقيت الصلاة اليوم مواعيد الصلاة مواعيد الصلاة اليوم اوقات الصلاة موعد صلاة المغرب مواقيت الصلاة في القاهرة موعد صلاة الفجر موعد صلاة الفجر اليوم موعد صلاة الظهر مساء صلاة العشاءالساعة 6 صباح اصلاة العصرالساعة 2 مساء صلاة المغربالساعة 4 الفجرالساعة 5
إقرأ أيضاً:
حكم ختام الصلاة جهرا عقب صلاة الجمعة
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا مضمونه: ما حكم الشرع في ختام الصلاة جهرًا، وبصفةٍ خاصةٍ صلاة الجمعة؟
وأجابت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمى عن السؤال قائلة: إن ختام الصلاة جهرًا عقب الصلاة المكتوبة لا بأس به وجائز شرعًا.
واستدلت بما رواه الإمامان البخاري ومسلم: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يقرأ المعوذتين عقب كل صلاة؛ قل هو الله أحد، والفلق، والناس.
وعن علي كرم الله وجهه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ فِي دُبُرِ الصَّلَاةِ الْمَكْتُوبَةِ كَانَ فِي ذِمَّةِ اللهِ إِلَى الصَّلَاةِ الْأُخْرَى» رواه الطبراني بإسناد حسن، وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «من سَبَّحَ اللهَ دُبُرَ كُلِّ صَلَاةٍ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ، وَحَمِدَ اللهَ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ، وَكَبَّرَ اللهَ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ؛ تلِكَ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ، ثم قَالَ تَمَامَ الْمِائَةِ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، غُفِرَتْ له خَطَايَاهُ وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ» متفق عليه.
ختام الصلاة جهرًا عقب الصلاة المكتوبة
ونوهت انه لا عبرة لما يقال أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أمر بالتسبيح والتحميد والتكبير والتهليل عقب الصلاة سرًا؛ لأنه قول بلا دليل، خاصة إذا علمنا ما رواه الإمامان البخاري ومسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "كُنت أعْرِفُ انْقِضَاءَ صَلَاةِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم بِالتَّكْبِيرِ". أي: عقب كل صلاة. وفي رواية لهما عنه: "أَنَّ رَفْعَ الصَّوْتِ بِالذِّكْرِ حِينَ يَنْصَرِفُ -الناس- مِن الْمَكْتُوبَةِ كَانَ عَلَى عَهْدِ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم"، وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما: "كُنْتُ أَعْلَمُ إِذَا انْصَرَفُوا بِذَلِكَ إِذَا سَمِعْتُهُ"، وقال الإمام النووي تعقيبًا على هذا الحديث: هذا دليل لما قاله بعض السلف من أنه يُستحب رفع الصوت بالتكبير والذكر عقب الصلاة المكتوبة.
وأشارت الى انه لا دليل يمنع الجهر بختام الصلاة لا سيما ونحن في زمن تغلبت فيه شواغل الحياة على الناس، فهم في أمس الحاجة إلى تذكيرهم بالله ليتذكروا وينتبه الغافلون، لكن ينبغي مراعاة التوسط والاعتدال في ختام الصلاة جهرًا حتى لا يؤدي ذلك إلى التشويش على من لم يدرك الجماعة أو على من أدركها مسبوقًا؛ لقوله تعالى: ﴿وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا﴾ [الإسراء: 110].