خالد الغندور: إمام عاشور ضحية ومظلوم وليس ظالم
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
قال الإعلامي خالد الغندور، إن السوشيال ميديا والإعلام المنتمي الغير محايد السبب فيما وصلنا إليه الأن من مشاكل لا علاقة لها بكرة القدم التي نعرفها.
وتابع الغندور خلال برنامجه ستاد المحور: «إمام عاشور ضحية ومظلوم وليس ظالم بسبب شخصيته وما يدور حوله منذ إنضمامه للنادي الأهلي وتحول من لاعب سابق لنادي الزمالك لحامي الحمى في النادي الأهلي وقائد لجماهيره».
وأضاف: «إمام منذ انضمامه للنادي الاهلي يركز مع السوشيال ميديا ومشاكله لا تتوقف مثل استبعاد من المنتخب لرفضه الجلوس بديلًا وتظاهر بالإصابة واستبعاد من الأهلي حاليًا وغرامة مالية كبيرة، وقبلها ضرب فرد الأمن والتصالح بعدما كان مهدد بالحبس بعد الحكم عليه بـ6 أشهر حبس وقضايا في المحكمة».
وأكمل: «أنتم من فعلتم ذلك في إمام عاشور وما تفعلوه مع كل اللاعبين، إمام موهبة بتضيع نفسها وحوله بعض الأشخاص تساعده على ذلك وبدل من أن يساعده على أن يكون أفضل يبحثون له على مبرر لما يفعله لمجرد التنافس بين زمالك وأهلي أو أهلي وزمالك».
واختتم: «هذا ما يحدث عن طريق السوشيال ميديا التي "جننت الناس" وعن طريق الإعلام المنتمي الذي يظهر على إنه محايد والذي يبحث عن لوي الحقائق على حسب مصلحته».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: خالد الغندور إمام عاشور امام عاشور خناقة إمام عاشور خناقة امام عاشور أزمة إمام عاشور واقعة إمام عاشور عقوبة إمام عاشور امام عاشور مع شوبير لقطة امام عاشور عقوبة امام عاشور غرامة امام عاشور ايقاف امام عاشور ازمة امام عاشور والشناوي
إقرأ أيضاً:
لا تتفاخر بالمُمتَلَكات.. الأزهر للفتوى: شكر النعمة في سترها وليس نشرها على السوشيال
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه مع الاستخدام المتزايد لمواقع التواصل الاجتماعي، قد انتشرت عدوى المُبَاهَاةِ بالنِّعَم، والتَّفَاخُر بالمُمتَلَكات من خلال التِقَاط الصّور معها، والإفراط في نشرها، دون مراعاة لمشاعرِ مُفتقديها؛ سيما في أوقات الترويح وأماكنه.
واستشهد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، بحديث سيدنا رسول الله يحثنا على إدخال السرور على قلوب الناس، ومراعاة مشاعرهم؛ فيقول: «أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ، وَأَحَبُّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ...». [أخرجه الطبراني في الأوسط].
وفي منشور آخر، حذر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، من المباهاة والمفاخرة في العزائم الرمضانية، بتصويرها وإعلانها، والمباراة بها؛ ففيها امتهان للنعم، وسبب للشحناء، وكسر لقلوب الفقراء؛ لذا ذمّ الإسلام التباري في العزائم بهذا الشكل بغرض التفاخر.
وفي تصريح سابق، قال شيخ الأزهر إن أحد الظواهر المقلقة التي يجب التوقف أمامها ودراستها بشكل متعمق هي ظاهرة تباهي الأسر بإجادة أبنائها للغات الأجنبية، مع ضعفهم الشديد في الإلمام بأبسط قواعد اللغة العربية، والتي تصل في بعض الأحيان إلى عدم القدرة على القراءة أو الكتابة بشكل صحيح.
ونبه إلى أنَّه رغم ضرورة تعلم اللغات وإجادتها، إلا أنه لا بد من الحذر والتيقظ لما يحمله التعليم الأجنبي من رسائل ثقافية واجتماعية وسياسية، وهو ما قد يتسبب -إذا لم ينفذ بشكل صحيح ومدروس- في انتزاع الهويَّة من الشباب والنشء، وفصلهم عن واقع وطنهم وهموم أمتهم.