فعالة ومجربة للأطفال.. روشتة منزلية لتعزيز المناعة خلال الشتاء
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
تعزيز مناعة الأطفال في الشتاء أمر مهم للوقاية من الأمراض المنتشرة في هذا الفصل، تحرص العديد من الأمهات على تعزيز مناعة طفلها بطرق طبيعية .
إليك بعض الروشتات المنزلية التي يمكن أن تساعد في تعزيز مناعة الأطفال:
1. الاهتمام بالتغذية المتوازنة:الخضروات والفواكه: مثل البرتقال، الليمون، الجزر، والفلفل الأحمر، لأنها غنية بفيتامين C الذي يعزز من جهاز المناعة.
الأطعمة الغنية بالزنك: مثل اللحوم البيضاء، الأسماك، المكسرات، والبذور، لأنها تساعد على تقوية الجهاز المناعي.
البروبيوتيك: مثل الزبادي، لأنه يحتوي على بكتيريا مفيدة تحسن صحة الأمعاء التي تلعب دوراً في المناعة.
2. السوائل الدافئة:الشوربات: مثل شوربة الدجاج، فهي ليست فقط غذائية، بل تساعد في تهدئة الجهاز التنفسي.
المشروبات الدافئة: مثل شاي الأعشاب (مثل الزنجبيل أو الليمون بالعسل) تساعد في تقوية المناعة والتخفيف من احتقان الأنف.
3. المكملات الغذائية (بعد استشارة الطبيب):فيتامين D: يساعد في تقوية المناعة خصوصاً في الشتاء، حيث أن التعرض للشمس يقل.
فيتامين C: يمكن تناول مكملات فيتامين C لتعزيز المناعة.
4. الراحة والنوم الجيد:تأكد من أن الطفل ينام لفترة كافية، لأن النوم الجيد يعزز من قدرة الجسم على محاربة الأمراض.
5. التهوية الجيدة:يجب أن تكون الغرف في المنزل جيدة التهوية لتجنب تراكم الجراثيم والفيروسات.
6. غسل اليدين والتعقيم:تعليم الأطفال أهمية غسل اليدين بشكل دوري وتجنب لمس الأنف أو الفم لتقليل خطر الإصابة بالأمراض.
7. الرياضة والنشاط البدني:النشاط البدني مثل اللعب أو التمارين الخفيفة يقوي مناعة الطفل ويزيد من مرونة الجسم.
باتباع هذه الخطوات، يمكن تعزيز مناعة الأطفال في الشتاء وحمايتهم من الأمراض بشكل فعال
المصدر health
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشتاء امراض الشتاء مناعة المزيد المزيد تعزیز مناعة
إقرأ أيضاً:
4 طرق لتعزيز قوة العقل والوقاية من الزهايمر
خلصت دراسة علمية حديثة إلى تحديد 4 طرق من شأنها أن تؤدي إلى تقوية العقل وتعزز الإدراك وتنشط عمل الدماغ، وهذا ما يمكن في نهاية المطاف أن يحمي الإنسان من التدهور المعرفي ويقيه من الإصابة بأمراض الخرف مثل الزهايمر وغيره من الأمراض المرتبطة بأداء الدماغ في المراحل المتقدمة من العمر.
ونقل تقرير نشره موقع "سايكولوجي توداي"، واطلعت عليه "العربية.نت"، عن ورقة بحثية نُشرت حديثاً أن ثمة أربع استراتيجيات سهلة وبسيطة من شأنها أن تؤدي إلى تعزيز عمل الدماغ والوقاية من الأمراض المرتبطة به مثل الخرف والزهايمر.
وقارنت الدراسة برنامجين تدريبيين، حيث تم توزيع المشاركين (بمتوسط عمر 68 عاماً) عشوائياً على برنامج تدريبي منظم وآخر ذاتي التوجيه.
وتضمن التدريب نفسه مجموعة من التغييرات في نمط الحياة والأنشطة المعروفة من الأبحاث السابقة لمعالجة التدهور المعرفي.
ويقول العلماء إن التدهور المعرفي يحدث جزئياً بسبب نقص اللياقة البدنية؛ وتحديداً، يرتبط بصحة القلب، حيث ببساطة، يحتاج الدماغ إلى الدم، وبدونه تموت خلايا الدماغ. ووظيفة القلب هي توفير هذا الدم، فعندما يتمتع الشخص بلياقة بدنية، فإن هذا يمنح قلبه أكبر قدر ممكن من الفرصة لأداء هذه الوظيفة.
وخلص الباحثون في الدراسة الجديدة إلى أن تنشيط الدماغ ومكافحة الأمراض المرتبطة به يمكن أن يتم عبر الاستراتيجيات والطرق التالية:
أولاً: التزم بنظام غذائي صحي، حيث يقدم موقع (MIND) الإلكتروني تغطية شاملة لمكونات هذا النظام الغذائي الصحي، الذي يوفر قوائم طعام فردية بناء على عمرك وصحتك وتفضيلاتك.
ثانياً: أدخل تمارين الأيروبيك وتمارين المقاومة في يومك، ففي المجموعة التي تم إخضاعها للدراسة، تدرب المشاركون في صالات رياضية محلية، ومع ذلك كانت التمارين بسيطة جداً، وهي تمارين متوسطة إلى عالية الشدة وأنشطة تحمل وزناً.
ثالثاً: العب بعض الألعاب المعرفية، حيث يكمن السر بهذه الألعاب في الحفاظ على نظام غذائي فكري ثابت وإيجاد أنشطة تحفزك، سواء كانت ألعاب كلمات أو ألغاز بصرية.
رابعاً: تواصل مع الآخرين، ولا تقتصر هذه التفاعلات على إبقائك على تواصل مع الآخرين فحسب، بل تضمن أيضاً استمرار تحفيزك. ويقول العلماء إن معرفة أن شخصاً آخر يراقب تقدمك، أو حتى ينافسك، يمكن أن يضيف دفعة إضافية من التعزيز.
وزير العمل: بدء اختبارات العمال المُرشحين للعمل بشركة مقاولات في الإمارات