جيش الاحتلال ينفذ غارة جوية في جنوب لبنان
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، أنه شنّ #غارة_جوية ضد هدف لحزب الله في #جنوب_لبنان، في هجوم هو الثاني من نوعه ولليوم الثاني تواليا، منذ بدء سريان وقف إطلاق النار بين الطرفين الأربعاء.
وقال الجيش في بيان: “تمّ رصد نشاط وتحرّك لمنصة صاروخية متنقلة تابعة لحزب الله في جنوب لبنان، تم إحباط التهديد من خلال غارة جوية لطائرة تابعة لسلاح الجو”.
ونفذ الجيش الإسرائيلي الخميس غارة جوية على منشأة تابعة لحزب الله في جنوب لبنان، في أول ضربة منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار فجر الأربعاء.
مقالات ذات صلة 75 شهيدا في مجزرتين منفصلتين ببيت لاهيا 2024/11/29وقال الجيش اللبناني إن الاحتلال الإسرائيلي خرق اتفاق وقف إطلاق النار عدة مرات.
وحذّر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الخميس من “حرب شديدة” في لبنان إذا انتهك حزب الله الاتفاق.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال غارة جوية جنوب لبنان غارة جویة
إقرأ أيضاً:
تكلفته 4 دولارات.. جيش الاحتلال يعلن استخدام سلاح جديد في حربه ضد لبنان
أعلن جيش الإحتلال الإسرائيلي عن استخدام منظومة الليزر الدفاعية "الدرع الضوئي" - لأول مرة - لاعتراض صواريخ ومسيرات أطلقها حزب الله، في تطور وصفته بـ"النوعي" مقارنة بتكلفة تشغيل القبة الحديدية.
وأشارت وسائل إعلام عبرية الي ان النظام دخل حيّز الاستخدام الميداني قبل الموعد المقرر، حيث يُعد بديلاً منخفض الكلفة إذ لا تتجاوز تكلفة إطلاق شعاع الليزر الواحد 3 إلى 4 دولارات.
وفي وقت لاحق ، فقد قال رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، إنه عن إنجازات مهمة حققتها الحكومة في نزع سلاح الفصائل المسلحة جنوب البلاد، وسط جهود متواصلة للحفاظ على وقف إطلاق النار الهش مع إسرائيل.
وشدد “سلام”، علي أن الحكومة اللبنانية نجحت في تحقيق نحو 80% من أهدافها في نزع سلاح الفصائل في المناطق الجنوبية من البلاد، وعلى رأسها حزب الله، مؤكدا على ضرورة أن "تحتكر الدولة السلاح في جميع أنحاء الأراضي اللبنانية".
نجاح يفوق التوقعات
وأشارت "وول ستريت جورنال" إلى أن الجيش اللبناني تمكَّن إلى حد كبير من نزع سلاح حزب الله في معاقله الجنوبية، في إطار تحرك الحكومة الجديدة لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الذي أوقف موجة قتال مكثفة مع إسرائيل العام الماضي.
وأعرب مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون عن مفاجأتهم بالتقدم المحرز، والذي كان حاسمًا في الحفاظ على الهدنة الهشة التي تم التوصل إليها في نوفمبر الماضي.