خبير تغذية علاجية يقدم 7٧ نصائح لمرضى خشونة الركبة
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
قدم الدكتور أحمد بدوى خبير التغذية العلاجية عبر صفحته الخاصة بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، بعض النصائح والتعليمات لمرضى خشونة الركبة.
تجنب فترات الوقوف الطويلة وتكرار صعود و نزول السلالم لأن ذلك يؤدي إلى زيادة الضغوط على مفصل الركبة مما يزيد من خشونة الركبة وآلامهاتجنب ثني مفصل الركبة ما بعد تسعين درجة سواء بثنيها تحت الكرسي الذي تجلس عليه أو بالجلوس علي كرسي منخفض أو بثنيها أثناء الصلاة خاصة وضع قراءة التشهد حيث يجب أن تجلس علي كرسي.تجنب بعض أنواع الجلوس الخاطئة مثل تربيع الساقين أو الجلوس في وضع القرفصاء أو الجلوس علي الأرض أو الجلوس مع ثني الساق أسفل الجسم. المشي بانتظام يؤدي إلى تحسين الدورة الدموية لغضاريف وأنسجة الركبة وتقوية عضلاتها ولكن يجب أن يتم ذلك بدون إجهاد لمفصل الركبة وفي غير أوقات الألم الشديد وعلى أرض مستوية
إنقاص الوزن يؤدى إلي تخفيض الأحمال على مفصل
الركبة لذلك يجب الحد من النشويات والدهون والإكثار من الخضراوات والفاكهة وممارسة الرياضة. عند صعود السلم استند بيدك دائما علي سور السلم واصعد درجة درجة واصعد بالساق السليمة أولا
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خشونة الركبة علاج خشونة الركبة المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
شاب لم يجلس لمدة 5 أيام متتالية.. شاهد ما حدث لجسده
#سواليف
نفّذ شاب أمريكي يُدعى لوكاس بول #تجربة_جسدية_غير_اعتيادية، حيث قرر #عدم_الجلوس لمدة #خمسة_أيام متواصلة، لاختبار الفوائد الصحية المفترضة للوقوف المستمر، غير أن نتائج التجربة جاءت على عكس المتوقع، وأثارت الجدل حول المخاطر المحتملة لسلوك يبدو في ظاهره صحياً.
ووثق “بول” تجربته في مقطع فيديو على منصة يوتيوب، حصد قرابة أربعة ملايين مشاهدة حتى الآن، ظهر فيه واقفاً طوال 16 ساعة يومياً، مكتفياً فقط بالنوم ثماني ساعات يومياً دون أن يجلس خلال تلك الفترة.
واستثنى من ذلك حالات محدودة كاستخدام المرحاض أو قيادة السيارة، مع الحرص على عدم ملامسة المرحاض بأي شكل.
مقالات ذات صلةوفي بداية التجربة، عبّر بول عن حماسه قائلاً: “لقد وقفت، ولا يمكنني الجلوس الآن.. لقد بدأت الرحلة”، مضيفًا أن استخدامه للمكتب الوقوفي منحه شعوراً بالإنتاجية والطاقة العالية، بل أنه لم يشعر بأي رغبة في الجلوس خلال اليوم الأول.
لكنه سرعان ما بدأ يشعر بتداعيات التجربة بحلول اليوم الثالث، حيث بدأت تظهر عليه أعراض الإرهاق الجسدي والآلام في الساقين والقدمين، إلى جانب تدهور في وضعية جسده وزيادة ملحوظة في وزنه، وفقاً لصحيفة “دايلي ميل”.
وأضاف: “في اليوم الثالث شعرت بالألم الشديد في أسفل الساقين والقدمين، وكنت متعباً جداً.. كنت جائعاً طوال الوقت، ربما لحرق سعرات حرارية أكثر، لكن الطعام كان يشغلني عن الألم”.
واستمرت حالته في التدهور مع تقدم الأيام، إذ بات يشعر بتيبس في عضلات الفخذين والركبتين، كما لاحظ تقوساً غير معتاد في ظهره، وأضاف: “حتى عند النوم لم أجد الراحة، الألم في ساقي منعني من الاسترخاء”.
وبنهاية الأيام الخمسة، أفاد بأنه اكتسب نحو نصف كيلوغرام في وزنه، وشعر بألم مفصلي تجاوز حدود الإرهاق العضلي.
ورغم هذه الصعوبات، ذكر بول أن هناك جانباً إيجابياً من التجربة، حيث شعر بتحسن كبير في مرونة أسفل ظهره، بل لوحظ تطوّر في تقوس العمود الفقري السفلي لديه، ما يمكن أن يعزز من التوازن والمرونة مستقبلاً. كما لاحظ تحسناً في عملية الهضم، إذ ساعد الوقوف المستمر على تسريع إفراغ المعدة.
في نفس السياق، تأتي هذه التجربة الشخصية في ظل تحذيرات طبية حديثة من الاعتماد على الوقوف كوسيلة لتحسين الصحة القلبية، فقد أظهرت دراسة أسترالية نُشرت في “المجلة الدولية لعلم الأوبئة” أن الوقوف لفترات طويلة لا يخفف من احتمالية الإصابة بمشاكل القلب والأوعية الدموية، خلافاً لما كان يُعتقد.
وأوضح الدكتور ماثيو أحمدي، أستاذ الصحة العامة بجامعة سيدني، أن الوقوف لا يُعوّض نمط الحياة الخامل، بل قد يشكّل خطراً لدى بعض الأشخاص.