تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يريد رئيس الوزراء الإسرائيلي استغلال وقف إطلاق النار في لبنان للتركيز على جبهات أخرى، خاصةً غزة وإيران.. رغم احترام وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ الأربعاء ٢٧ نوفمبر بين بلاده وحزب الله، مما يوحي باحتمال صمت الأسلحة لفترة طويلة في لبنان، فإن بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، لا يعد بالسلام، بل باستمرار وتكثيف للحرب على نطاق إقليمي.

وعادة ما يصف الصراع الذي تخوضه إسرائيل منذ ٧ أكتوبر بأنه "حرب الخلاص"، التى تُشن على "سبع جبهات"، حسبما يقول جان فيليب ريمي مراسل "لوموند" فى إسرائيل فى تحليل متكامل للموقف.

لقد استعرض نتنياهو الموقف مجددًا، خلال كلمته التي أعلن فيها وقف إطلاق النار، مساء الثلاثاء، واعدًا بالالتزام بها بقوة. وتمتد هذه "الجبهات" من اليمن إلى سوريا، ومن غزة إلى إيران، عبر الضفة الغربية ولبنان والعراق. وأهمها، بحسب بنيامين نتنياهو، الجمهورية الإسلامية الإيرانية، أو "الأخطبوط" كما يسميها.

وتشير ميراف زونسزين، المتخصصة في الشؤون الإسرائيلية في مجموعة الأزمات الدولية، إلى أن ذكر المواجهة مع طهران كان "في قلب" إعلان وقف إطلاق النار في لبنان. حيث قال نتنياهو: "لقد كان هذا التهديد دائمًا على رأس أولوياتي، بل وأكثر من ذلك اليوم، عندما تسمع القادة الإيرانيين يعلنون مرارًا وتكرارًا عن نيتهم الانتهاء من تطوير الأسلحة النووية. إن القضاء على هذا التهديد يشكل المهمة الأهم للحفاظ على وجود ومستقبل دولة إسرائيل".

إن تفكير نتنياهو يشكل برنامجًا متكاملًا وشكلًا من أشكال الهوس.. إنه يأتي دائمًا للحديث عن إيران، فإيران هي موضوعه الكبير، خاصةً فى سياق وصول دونالد ترامب إلى السلطة في ٢٠ يناير المقبل. ويستند نهج نتنياهو إلى أنه مستعد لممارسة أقصى قدر من الضغط على طهران، لكي يرى بعد ذلك إلى أي مدى يريد أن يذهب على هذه الأرض. وذكر نصًا "في نهاية المطاف، يتعلق الأمر جزئيًا بتهيئة أنفسنا للاستعداد للحصول على خدمات الإدارة الأمريكية الجديدة، والاستعداد لصراع إقليمي طويل، مع تجنب الظهور بمظهر المغامر البسيط في الحرب".

أقصى اليمين

ويبدو أن رسالة رئيس الوزراء الإسرائيلى، تلقاها فريق ترامب في البيت الأبيض. فقد أعلن مايك والتز، الذي تم اختياره لمنصب مستشار الأمن القومي، على منصة X:" يسعدني أن أرى خطوات ملموسة تم اتخاذها نحو وقف التصعيد في الشرق الأوسط. ولكن دعونا نكون واضحين: النظام الإيراني هو السبب الجذري للفوضى المزروعة في جميع أنحاء المنطقة. ولن نتسامح مع الوضع الراهن في مواجهة أعماله لصالح الإرهاب".

وبعد لبنان تبقى الآن ست جبهات، إذا بقي الصراع في لبنان تحت السيطرة وهو أمر في مصلحة إسرائيل. إن فك الارتباط العسكري ووقف الغارات الجوية على لبنان يجعل من الممكن التركيز على "الجبهات" الأخرى، بدءًا بغزة. 

وبقدر ما تعرض له مصير السكان (في المجموع، ما يقرب من ٤٥ ألف قتيل في غزة، و٤٠٠٠ قتيل في لبنان، غالبيتهم من المدنيين) وحجم الدمار عن سير الحرب، فإن حسابات الجنرالات هي حسابات الجنرالات وتقوم على أساس تقييم الوضع في حالة استمرار الصراع، مقارنة بمكاسب تكتيكية صغيرة بشكل متزايد.

ويلخص مصدر عسكري الأمر قائلًا: «يمكننا أن نتوصل إلى وقف لإطلاق النار مع حماس في الشهرين المقبلين، وبالتالي نأمل في إنقاذ الرهائن لدينا. لكن هذا يتطلب قرارا سياسيا» في غزة، لكن رئيس الوزراء يواصل التذرع، قبل أي شكل من أشكال وقف الأعمال القتالية، بـ«النصر الشامل»، وهو أيضًا موقف ممتد إلى اليمين المتطرف داخل الحكومة، التي يهدد وزراؤها بتفجير الائتلاف الحاكم إذا انتهت الحرب في الجيب بشروط لا ترضيهم.

إعادة بناء المستعمرات

ويرقى هذا الموقف إلى مستوى إدانة أي احتمال للسلام في غزة. يقول ياجيل ليفي، المتخصص في العلاقات بين الجيش والمجتمع الإسرائيلي في الجامعة المفتوحة في تل أبيب "هذه الحرب بطبيعتها لا يمكن الفوز بها، بمعنى أنه من المستحيل تحقيق نصر كلاسيكي.. ورغم ذلك، لا يخفى بعض القادة ذلك، قائلين إنهم يريدون إعادة بناء المستوطنات، وهم يبذلون كل ما في وسعهم لتقطيع غزة إلى عدة أجزاء، ويذهبون إلى حد إخلاء القطاع من السكان".

عندما صوت مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي على وقف إطلاق النار في لبنان، تحدث وزير واحد فقط ضد وقف القتال.. إنه إيتمار بن جفير، رئيس حزب "عوتسما يهوديت" (القوة اليهودية)، وهو حزب يميني متطرف يمارس نشاطًا كبيرًا ونفوذًا داخل الائتلاف الحكومي، إلى جانب وزير المالية بتسلئيل سموتريتش وحزبه (الحزب الصهيوني الديني). منذ إنشاء الائتلاف، بعد الانتخابات في نهاية عام ٢٠٢٢، كان هذان الرجلان يدفعان باتجاه توسيع الاستعمار وضم الضفة الغربية في نهاية المطاف.

حول هذا الثنائي السياسي، يكتسب مجتمع المستوطنين الثقة. وفي موضوع وقف إطلاق النار في لبنان، تحدث إيتمار بن جفير عن "خطأ" يتمثل في حرمان إسرائيل نفسها من "فرصة تاريخية لهزيمة حزب الله". لكن هذه الحجج لم تكن تتمتع بقوة تلك التي يستخدمها عندما يتعلق الأمر بإدانة أي "صفقة" في غزة، بينما تتوقع الدوائر اليمينية المتطرفة الكثير من وصول دونالد ترامب إلى السلطة، الذي أعلن بالفعل عن خطته لتعيين مايك هاكابي، المسيحي الإنجيلي والمؤيد القوي للاستعمار والاستيطان، سفيراُ لواشنطن فى إسرائيل.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وقف اطلاق النار نتنياهو وقف إطلاق النار فی لبنان رئیس الوزراء فی غزة

إقرأ أيضاً:

بعد عام من وقف إطلاق النار.. هل الجيش قادر على الدفاع عن الوطن؟

ذكر موقع "Middle East Eye" البريطاني أنه "بعد ساعات فقط من جلوس لبنان وإسرائيل وجهاً لوجه في الناقورة الأسبوع الماضي، وعقد أول محادثات مباشرة بينهما منذ عام 1983، عادت الطائرات الإسرائيلية إلى الأجواء وضربت بلدات في كل أنحاء جنوب لبنان. كانت تلك الضربات بمثابة تذكير بأن تعريف إسرائيل لوقف إطلاق النار هو أحادي الجانب، فهي تطلق النار متى شاءت، وتنتهك الاتفاقيات متى شاءت، ولا تتحمل أي عواقب".

وبحسب الموقع، "لم يستطع الجيش اللبناني فعل شيء. ليس هذا لقلة شجاعة جنوده، ولكن لم يكن لديهم ما يردون به: لا أنظمة دفاع جوي، ولا صواريخ اعتراضية، ولا رادارات قادرة على تتبع طائرة F-35. إن الجيش غير قادر هيكلياً على حماية المدنيين الذين أقسم على حمايتهم، وذلك لأن الدول القوية ضمنت على مدى عقود بقاءه غير قادر على ذلك. ومنذ بدء "وقف إطلاق النار" في 27 تشرين الثاني 2024، ارتكبت إسرائيل أكثر من 10000 انتهاك للسيادة اللبنانية، بما في ذلك أكثر من 7500 انتهاك جوي و2500 انتهاك بري، إلى جانب عمليات اختراق بحرية متكررة واغتيالات وتدمير ممنهج، وقُتل ما لا يقل عن 41 جنديًا لبنانيًا خلال الفترة من تشرين الأول 2023 إلى تشرين الثاني 2024. ولا يستطيع الجيش اللبناني إيقاف أي من هذا، ليس لأنه يرفض ذلك، ولكن لأن لبنان غير مسموح له بامتلاك الوسائل".

وتابع الموقع، "الجيش اللبناني ليس ضعيفاً، بل تم إضعافه عمداً. الجميع يطالب الجيش بحماية البلاد، لكن لا يمكن لأي جيش القيام بذلك عندما تعجز راداراته عن رصد الطائرات التي تنتهك أجوائه، ومروحياته قديمة ومتوقفة عن العمل لنقص قطع الغيار، ولا يمتلك أنظمة دفاع جوي، ويقوم جنوده بدوريات تحت طائرات معادية على مدار الساعة، من دون القدرة على إسقاطها. ومنذ عام 2006، قدمت الولايات المتحدة أكثر من 3 مليارات دولار للجيش، ولكن فقط لشراء أسلحة خفيفة، وعربات هامفي، وبنادق، ومعدات رؤية ليلية، وصيانة طائرات. كان هذا المبلغ كافياً لمنع الانهيار، ولكنه لم يكن كافياً للدفاع عن لبنان. وبلغت ميزانية الدفاع حتى عام 2024 نحو 768 مليون دولار، معظمها عبارة عن رواتب تضررت بشدة جراء الانهيار الاقتصادي. أما ميزانية الدفاع الإسرائيلية فبلغت 36.9 مليار دولار. ويحتل الجيش اللبناني المرتبة 115 عالمياً من حيث القوة العسكرية، بينما تحتل إسرائيل المرتبة 15. لا يمكن لدولة لا تملك قوة جوية فعالة ولا أنظمة دفاع جوي أن تدافع عن سمائها، وهذا ليس سوء حظ، بل هو سياسة".

وأضاف الموقع، "وضع اتفاق الطائف لعام 1989، الذي تأثر بشكل كبير بالنفوذ الأميركي، قيوداً على القدرات العسكرية اللبنانية للحفاظ على "التفوق العسكري النوعي" لإسرائيل. فعندما عرضت روسيا طائرات ميغ-29 الحربية مجاناً عام 2008، عرقلت الولايات المتحدة الصفقة، وعندما عرضت إيران أنظمة دفاع جوي عامي 2010 و2019، رفض لبنان تحت وطأة التهديد الأميركي. ويمتلك سلاح الجو اللبناني ست طائرات من طراز A-29 سوبر توكانو، وهي مفيدة للمراقبة، ولكنها عديمة الفائدة ضد طائرة F-35. لبنان لا يفتقر بطبيعته إلى جيش وطني، بل يُحرم منه، وهذا ما يصرح به المسؤولون الإسرائيليون علنًا، حيث صرّح وزير التعليم يوآف كيش في مقابلة تلفزيونية: "لا فرق بين حزب الله ولبنان. سيُباد لبنان. سيزول وجوده". إذا كان هذا هو التهديد، فإن حرمان لبنان من وسائل الدفاع عن نفسه هو جزء من الاستراتيجية".

وبحسب الموقع، "في هذا الفراغ، برز حزب الله، وتطور ليصبح قوة عسكرية غير حكومية أكبر من جيوش العديد من الدول. وفي الواقع، لا يمكن لأي محلل جاد أن يدّعي أن الدولة اللبنانية كانت ستظل تسيطر على أراضٍ جنوب نهر الليطاني لولا حزب الله. هذه هي الحقيقة المزعجة التي يتجنبها كل مبعوث غربي. واليوم، تواصل واشنطن مطالبتها الجيش اللبناني بنزع سلاح حزب الله، ومع ذلك، أقرّ المبعوث الأميركي توم برّاك صراحةً بأن "إسرائيل لا تستطيع تحقيق أهدافها بسحق حزب الله عسكرياً"، مضيفاً أنه "من المشكوك فيه أن يقوم الجيش اللبناني بنزع سلاح الحزب". بمعنى آخر: تعلم واشنطن أن الطلب مستحيل، لكنها تواصل الضغط من أجله".

وتابع الموقع، "واشنطن لا تقدم أي ضمانات للبنان، فلو نزع حزب الله سلاحه غداً، هل ستتوقف إسرائيل عن انتهاك المجال الجوي اللبناني، واحتلال الأراضي اللبنانية، وقصف المدن اللبنانية، واغتيال المدنيين والجنود اللبنانيين؟ لا توجد ضمانات، ولا حتى ضمانة واحدة. إن موقف حزب الله، سواء اتفقنا معه أم اختلفنا، متسق منطقياً: عندما تنسحب إسرائيل، تتوقف الانتهاكات، ويصبح الجيش قادراً على الدفاع عن لبنان، يكون جاهزاً لحوار وطني حول أسلحته. أما واشنطن فتطالب بعكس ذلك: نزع السلاح أولاً، ثم المعاناة لاحقاً. هذا ليس سيادة، بل انهيار".

وبحسب الموقع، "أفادت القناة 14 الإسرائيلية الأسبوع الماضي أن المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس، التي شاركت في رئاسة اجتماع الناقورة، حثت إسرائيل في شباط على قصف جنازة الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في مدينة بيروت الرياضية، حيث حضرها مئات الآلاف من المدنيين. درست إسرائيل الضربة، وكانت الطائرات المقاتلة تحلق بالفعل في السماء. والسبب الوحيد لعدم حدوثها هو حسابات إسرائيل نفسها، وليس ضبط النفس الأميركي. إن الحرب المقبلة مكتوبة مسبقاً، ومع ذلك لا يزال الجيش اللبناني صامداً، إذ يمتلك 200 موقع جنوب الليطاني، و29 نقطة تفتيش ثابتة، ودوريات على مدار الساعة، وقد استولى على 566 قاذفة صواريخ، وعطّل 177 نفقاً، وأغلق 11 معبراً. لقد قام بكل ما طُلب منها، أنا ما لا يستطيع فعله هو ما لم يُسمح له بفعله قط: الدفاع عن لبنان ضد إسرائيل".

وتابع الموقع، "لبنان عالق بين مجموعة من المطالب المستحيلة: نزع سلاح الرادع الوحيد لإسرائيل، وتوقع الحماية، الاعتماد على الجيش، لكن حرمانه من الأسلحة، الثقة بالدبلوماسية، لكن قبول القنابل في صباح اليوم التالي، والإيمان بالوساطة، بينما يقترح الوسطاء ضربات تُسفر عن خسائر بشرية فادحة. إلى أن يُسمح للجيش اللبناني بالدفاع عن لبنان، سيظل حزب الله بالنسبة للعديد من اللبنانيين خط الدفاع الأخير، ليس لأن لبنان اختار هذا الهيكل، ولكن لأنه تم دمجه فيه".  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة مركز "ألما" الإسرائيلي: الجيش الإسرائيلي نجح في تصفية 20% من "قوة الرضوان" التابعة لحزب الله بعد اتفاق وقف إطلاق النار Lebanon 24 مركز "ألما" الإسرائيلي: الجيش الإسرائيلي نجح في تصفية 20% من "قوة الرضوان" التابعة لحزب الله بعد اتفاق وقف إطلاق النار 12/12/2025 10:30:33 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 مركز "ألما" الإسرائيلي: بعد عام من وقف اطلاق النار يواصل حزب الله إعادة بناء البنية التحتية وإنتاج وإصلاح الأسلحة والذخائر والتهريب Lebanon 24 مركز "ألما" الإسرائيلي: بعد عام من وقف اطلاق النار يواصل حزب الله إعادة بناء البنية التحتية وإنتاج وإصلاح الأسلحة والذخائر والتهريب 12/12/2025 10:30:33 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 مبادرة مصرية من شقين: تثبيت وقف اطلاق النار واستراتيجية "الخطوة مقابل خطوة" Lebanon 24 مبادرة مصرية من شقين: تثبيت وقف اطلاق النار واستراتيجية "الخطوة مقابل خطوة" 12/12/2025 10:30:33 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ليست "حماس"..فصائل مدعومة من إسرائيل تهدد بإفساد وقف إطلاق النار في غزة Lebanon 24 ليست "حماس"..فصائل مدعومة من إسرائيل تهدد بإفساد وقف إطلاق النار في غزة 12/12/2025 10:30:33 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية الولايات المتحدة الأمين العام الإسرائيلية الإسرائيلي اللبنانية البريطاني حزب الله إسرائيل تابع قد يعجبك أيضاً خطة لحل أزمة اللجنة الأولمبية.. بايراقداريان: هدفنا استعادة الوحدة في الرياضة اللبنانية Lebanon 24 خطة لحل أزمة اللجنة الأولمبية.. بايراقداريان: هدفنا استعادة الوحدة في الرياضة اللبنانية 03:19 | 2025-12-12 12/12/2025 03:19:09 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو والصور.. غارات إسرائيلية متتالية على الجنوب Lebanon 24 بالفيديو والصور.. غارات إسرائيلية متتالية على الجنوب 03:06 | 2025-12-12 12/12/2025 03:06:37 Lebanon 24 Lebanon 24 تعاون أكاديمي واستراتيجي بين الجامعة الأميركية في قبرص ومعهد العوربة الجامعي – لندن Lebanon 24 تعاون أكاديمي واستراتيجي بين الجامعة الأميركية في قبرص ومعهد العوربة الجامعي – لندن 03:03 | 2025-12-12 12/12/2025 03:03:52 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" من رسالة البابا إلى زيارة السفارة البابوية… تأكيد كيانية لبنان Lebanon 24 "حزب الله" من رسالة البابا إلى زيارة السفارة البابوية… تأكيد كيانية لبنان 03:00 | 2025-12-12 12/12/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الجميل: وعدُنا أن نكمل الطريق الذي استشهد لأجله جبران وبيار وباقي شهداء ثورة الأرز Lebanon 24 الجميل: وعدُنا أن نكمل الطريق الذي استشهد لأجله جبران وبيار وباقي شهداء ثورة الأرز 02:50 | 2025-12-12 12/12/2025 02:50:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان Lebanon 24 بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان 13:34 | 2025-12-11 11/12/2025 01:34:13 Lebanon 24 Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو) Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو) 08:38 | 2025-12-11 11/12/2025 08:38:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟ Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟ 11:21 | 2025-12-11 11/12/2025 11:21:06 Lebanon 24 Lebanon 24 حالات تسمّم في بلدة لبنانية.. أكثر من 70 مصابا بينهم راهبات Lebanon 24 حالات تسمّم في بلدة لبنانية.. أكثر من 70 مصابا بينهم راهبات 07:14 | 2025-12-11 11/12/2025 07:14:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مداهمة في الأشرفية… وتوقيف مجموعة داخل منزل مُشتبه به Lebanon 24 مداهمة في الأشرفية… وتوقيف مجموعة داخل منزل مُشتبه به 04:39 | 2025-12-11 11/12/2025 04:39:36 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban أيضاً في لبنان 03:19 | 2025-12-12 خطة لحل أزمة اللجنة الأولمبية.. بايراقداريان: هدفنا استعادة الوحدة في الرياضة اللبنانية 03:06 | 2025-12-12 بالفيديو والصور.. غارات إسرائيلية متتالية على الجنوب 03:03 | 2025-12-12 تعاون أكاديمي واستراتيجي بين الجامعة الأميركية في قبرص ومعهد العوربة الجامعي – لندن 03:00 | 2025-12-12 "حزب الله" من رسالة البابا إلى زيارة السفارة البابوية… تأكيد كيانية لبنان 02:50 | 2025-12-12 الجميل: وعدُنا أن نكمل الطريق الذي استشهد لأجله جبران وبيار وباقي شهداء ثورة الأرز 02:42 | 2025-12-12 باسيل في ذكرى جبران تويني وفرنسوا الحاج: أرواحهم ما زالت تقاتل فينا فيديو هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ 10:00 | 2025-12-11 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 12/12/2025 10:30:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • رفض مصري قطري لـسلوك إسرائيل تجاه وقف إطلاق النار بغزة.. الاتفاق متعثر
  • دلياني: إسرائيل تواصل إبادة أهالي غزة تحت غطاء وقف إطلاق النار
  • الرئيس اللبناني: عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات
  • وزير خارجية لبنان: إسرائيل تفصل مسار التفاوض عن إطلاق النار وتحضر لتصعيد كبير
  • بعد عام من وقف إطلاق النار.. هل الجيش قادر على الدفاع عن الوطن؟
  • زيلينسكي: إجراء انتخابات في أوكرانيا يتطلب وقف إطلاق النار
  • بري ينتقد تصريحات المبعوث الأميركي حول ضم لبنان إلى سوريا
  • اتصال هاتفي بين رجي ووزير شؤون الشرق الأوسط البريطاني: التعاون لمنع أي تصعيد إسرائيلي
  • إعلام إسرائيلي نقلا عن مسؤول: لقاء نتنياهو وترامب المرتقب سيحدد موقف إسرائيل من التصعيد في لبنان
  • خروقات إسرائيل لوقف إطلاق النار بعد شهرين من سريانه