عرض خاص لفيلم الحريفة 2.. الريمونتادا.. الثلاثاء المقبل
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
استقر فريق عمل فيلم “الحريفة 2.. الريمونتادا” على إقامة عرض خاص يوم الثلاثاء المقبل فى إحدى المولات بمدينة السادس من أكتوبر.
نور النبوى يروج لفيلمه الجديدروج الفنان نور النبوي على حسابه الرسمي على إنستجرام للبوستر الشخصي له لفيلم الحريفة 2- الريمونتادا المقرر طرحه يوم 4 ديسمبر بدور العرض السينمائية بمصر و5 ديسمبر في الوطن العربي، وقد اتبعه بجملة "ماجد ابن الناس راجع.
وفي البوستر نرى ماجد (نور النبوي) وهو يقف أمام المرمى ممسكاً في يده الكرة، وهو في حالة ثبات وتركيز بكل جدية، حيث يبدو أنه يحاول تصفية ذهنه لاتخاذ قرار مهم قبل التسديد، وكأن هناك حوار خاص يدور بينه وبين الكرة.
وتدور أحداث الجزء الثاني من الحريفة تحت اسم "الريمونتادا"، حول فريق الحريفة بعد فوزهم بالبطولة، وعزمهم على استكمال الحلم سويا، ودخولهم الجامعة لأول مرة، وانبهارهم بها، مع وجود حريفة جدد داخل الفريق.
فيلم الحريفة 2 – الريمونتادا بطولة نور النبوي، نور إيهاب، أحمد غزي، كزبرة، عبد الرحمن محمد، سليم الترك، خالد الذهبي، نورين أبو سعدة، كريمة منصور والطفلة ريما مصطفى، وتأليف إياد صالح، وإخراج كريم سعد.
ومن المقرر أن يستضيف الفيلم عدداً من النجوم، من بينهم نجم الكرة العالمي مايكل أوين، والنجوم المصريين آسر ياسين وأحمد فهمي وأسماء جلال، والمعلق الرياضي أيمن الكاشف.
يأتي هذا بالتزامن مع النجاح الذي يحققه نور النبوي على المستوى الدراما التلفزيونية من خلال مسلسل 6 شهور الذي يُعرض على Watch It محققاً أعلى نسبة مشاهدة على المنصة.
المسلسل هو أول بطولة تلفزيونية مطلقة لنور النبوي، ويشاركه البطولة نور إيهاب، مراد مكرم، فريدة رجب وسلوى محمد علي، ومن تأليف عمرو أبو زيد، وإخراج مصطفى صولي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نور النبوي الحريفة فيلم الحريفة 2 الريمونتادا الفنان نور النبوي المزيد المزيد نور النبوی الحریفة 2
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: حساسية ترتيب الاسم أثّرت على مسيرة خالد النبوي
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن الفنان خالد النبوي يُعد من أكثر النجوم الذين تمثل لديهم مسألة ترتيب الاسم حساسية شديدة، لدرجة قد تجعله يترك موقع التصوير، متسائلًا عن موقعه الحالي على خريطة العمل الفني، رغم انطلاقته القوية وبداياته اللافتة.
وأوضح "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، أن خالد النبوي حقق انطلاقة فنية قوية للغاية، خاصة من خلال دوره المميز في فيلم «المهاجر»، إلا أن حضوره الفني لاحقًا لم يعد بنفس الزخم، متسائلًا: «فين خالد النبوي؟»، مؤكدًا أنه لا يتحدث عن التكريمات أو الظهور في المهرجانات، مشيرًا إلى أنه كان مُكرمًا مؤخرًا في مهرجان القاهرة السينمائي، وإنما يتحدث تحديدًا عن حجم وكثافة مشاركاته الفنية.
وأضاف أن النبوي بالتأكيد تُعرض عليه أعمال فنية، مشيرًا إلى معلوماته التي تفيد بوجوده في عمل درامي خلال موسم رمضان المقبل، موضحًا أنه لم يكن حاضرًا في موسم رمضان الماضي، لكنه سيكون موجودًا في الموسم القادم، مؤكدًا أن الأمر يتطلب قدرًا أكبر من المرونة في تقبل طبيعة العمل الفني ومتغيراته.
وفي سياق حديثه عن فكرة الاسم والترتيب، استشهد الشناوي بتجربة الفنان الكبير يحيى الفخراني مع المخرج العالمي يوسف شاهين في فيلم «المصير»، كاشفًا تفاصيل رواها له الفخراني بشكل شخصي، ولم تُطرح كلها على الملأ من قبل.
وأوضح أن ترشيح يحيى الفخراني للفيلم جاء مفاجئًا له، خاصة أنها كانت المرة الأولى التي يعمل فيها مع يوسف شاهين، لافتًا إلى أن الفخراني وافق في البداية وبدأ في قراءة السيناريو، لكنه كانت لديه ملاحظات جوهرية عليه، حيث رأى أن الحوار جاء «كاجوال» أكثر مما ينبغي لفيلم يحمل عنوانًا وقيمة مثل «المصير».
وأشار إلى أن الفخراني كان يرى أن عنوان الفيلم يوحي بعمل أكثر وقارًا وثقلاً، بينما جاء الحوار في السيناريو بأسلوب خفيف، وهو ما كان محل اعتراضه، مؤكدًا أن هذه الملاحظة كانت من وجهة نظره الشخصية، وقد كتب الشناوي نفسه مقالًا في عام 1997 تناول فيه الفيلم ووصفه بأنه «سموكِن»، لكنه كان يحتاج إلى معالجة أعمق تتناسب مع فكرته.