بعد عرضه في السينمات.. فيلم «مين يصدق» يعيد زينة أشرف عبد الباقي للتريند
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
فيلم مين يصدق.. انطلق عرض فيلم مين يصدق، من إخراج زينة أشرف عبد الباقي، في دور العرض المصرية، في الأيام الماضية، بعد عرضه في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.
فيلم مين يصدقوعرض فيلم مين يصدق، لأول مرة على شاشة العرض أثناء فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 45، وسط حضور جماهيري ضخم.
واحتفل الفنان أشرف عبد الباقي مع ابنته زينة بالعرض الخاص لفيلم مين يصدق في إحدى السينمات الكبرى على طريق العين السخنة، وذلك بعد مشاركته مؤخرا في مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ 45.
وحرص على الحضور أيضًا صدقي صخر ووئام وجدي بالإضافة إلى حضور حمدي الميرغني وغيرهم.
وتدور أحداث فيلم مين يصدق حول «نادين»، التي تعيش أزمة مع والديها نتيجة عدم اهتمامهما بها، وتتعرف على شاب محتال يدعى «باسم»، يقدم لها نوعا من الحب والاهتمام الذي تفتقده، وتطور العلاقة بينهما ليخوض الاثنان رحلة في عمليات النصب التي تورطهما في العديد من المشاكل، مما يضع قصة حبهما وأمورا أخرى على المحك.
وفيلم مين يصدق، من بطولة مجموعة من النجوم الشباب، وهم: يوسف عمر، وجايدا منصور، وشارك في الفيلم ضيوف الشرف منهم: شريف منير، نادين، بالإضافة إلى ظهور مميز للنجم الكبير أشرف عبد الباقي.
ويعد فيلم مين يصدق، من إخراج زينة عبد الباقي، أولى تجارب زينة الإخراجية في الروائي الطويل عقب قيامها بإخراج عدد من الأفلام القصيرة، وفكرة مصطفي عسكر وزينة عبد الباقي وحامد الشراب، وسيناريو وحوار زينة عبد الباقي ومصطفي خالد بهجت.
اقرأ أيضاًبعد عرض فيلمها «مين يصدق» بمهرجان القاهرة السينمائي.. أشرف عبد الباقي يوجه رسالة مؤثرة لابنته
محمد صبحي يدعم عمر زهران في محنته: «رجل محترم.. وصديق وفي»
أشرف عبد الباقي يتعاون مع ابنته في «مين يصدق» لطرحه بهذا الموعد| فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شريف منير صدقي صخر مين يصدق فيلم مين يصدق فيلم اشرف عبد الباقي تفاصيل فيلم مين يصدق عرض خاص فيلم مين يصدق العرض الخاص لفيلم مين يصدق فيلم مين صناع فيلم مين المخرجة زينة أشرف عبد الباقي القاهرة السینمائی أشرف عبد الباقی فیلم مین یصدق
إقرأ أيضاً:
تظاهرات في “تل أبيب” تطالب باتفاق يعيد الأسرى من غزة
الثورة نت/..
تظاهر مئات المستوطنين الصهاينة، مساء اليوم السبت، في عاصمة الكيان الإسرائيلي، يافا (تل أبيب)، للمطالبة بوقف جريمة الإبادة الجماعية على غزة وعقد صفقة تبادل للأسرى.
جاءت هذه التظاهرات عقب تصريحات المتحدث الرسمي باسم كتائب القسام (الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية، حماس)، أبو عبيدة، حذّر فيها من أن حياة الأسير، متان تساتغاوكر، في خطر بسبب محاولة جيش العدو الإسرائيلي تحريره، وفق موقع قناة الميادين.
وأكد ابو عبيدة بشكلٍ قاطعٍ أن “العدو الصهيوني لن يتمكن من استعادة هذا الأسير حياً، وفي حال قُتل هذا الأسير خلال محاولة تحريره، فإن جيش العدو سيكون هو المتسبب في مقتله؛ بعد أن حافظنا على حياته مدة عامٍ و8 شهور، وقد أعذر من أنذر”.
إلى ذلك قال والد الأسير، تساتغاوكر: “لا أستطيع تحمل هذا الكابوس أكثر”، مؤكداً أنّ رئيس حكومة العدو ، مجرم الحرب المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، بنيامين نتنياهو، “يستخدم الجيش “الإسرائيلي” لمواصلة الحرب وحماية حكومته”.
ونقل موقع “واي نت” العبري عن والد الأسير، بار كوبرشتاين، مطالبته للمجرم نتنياهو بالموافقة على صفقةٍ تعيد جميع الأسرى.
وأكّد أنّ الأسير يعاني من الخوف من قصف الجيش على قطاع غزة، وهو “بلا طعام وبلا ضوء النهار منذ 610 أيام”.
فيما قال والد الأسير، عمر ناوترا، إنّه “يجب قول الحقيقة: لن نعيد الجميع إلا إذا اتفقنا على إنهاء الحرب”، مضيفاً أنّه لن تتم استعادة الأسرى إذا واصلنا القتال بلا نهاية.
وفي وقتٍ سابق، اليوم السبت، جددت هيئة عائلات أسرى الكيان الإسرائيلي في غزّة، التأكيد على أنّ “إنهاء الحرب والاتفاق هو الطريقة الوحيدة التي تعيد الأسرى أحياء”.
ورفضت هيئة عائلات الأسرى رفضا قاطعا لأي اتفاق جزئي للإفراج عن الأسرى، معتبرة أن مثل هذه الاتفاقات تشكل خطرا على حياتهم، وتُضيّع فرصا ثمينة لإعادتهم سالمين.
ونقلت وسائل اعلام عبرية تصريحات “الهيئة” أكدت فيها أن الإطلاق الجزئي للأسرى يُعد مفهوما خطيرا يهدر وقتًا ثمينًا ويعرض جميع الأسرى للخطر، مطالبةً بوقف “الحرب” وإعادة جميع الاسرى دفعة واحدة وبشكل فوري.
واتهمت عائلات الأسرى، المجرم نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق شامل لأسباب سياسية، مشيرة إلى أن رفضه إنهاء “الحرب” في الوقت الحالي يخدم مصالحه السياسية الضيقة ولا يعكس مصلحة الدولة أو العائلات.
وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54,772 مواطنا فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 125,834 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.