خاص للفجر الفني چو أشقر يكشف عن كواليس أغنية رقصونايلا
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
نجح النجم اللبناني چو أشقر أن يخطف قلوب الجماهير، ويحصد على إشادات واسعة من خلال برومو أحدث أعماله الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "رقصونا يلا ".
تفاصيل أغنية رقصونا يلا
وكشف "جو" في تصريح خاص لـ الفجر الفني عن تفاصيل وكواليس أغنية" رقصونا يلا".
وأضاف:"الأغنية من كلمات عمرو المصري، وألحان سامر أبو طالب، وتوزيع وسام عبد المنعم، وإخراج المخرج جو بوعيد".
وتابع:" الأغنية مقسوم، مقسومة سريعة راقصة وصيفية بإمتياز، كلها حياة وإيجابية ".
وأشار:" الأغنية بقالها فترة طويلة بتتحضر، وهي كانت معايا من فترة كورونا، وكنت مستنى الوقت المناسب لطرح الأغنية، والاغنية postive وأغنية صيفية وبيدي يكون الوضع مستقر علشان أنزل الأغنية".
يحيا السهيرة” تحقق نجاحا باهرا
وفي وقت سابق، شهد دويتو " يحيا السهيرة "للفنان اللبناني جو أشقر ومحمد أسامة نجاح كبير علي مواقع التواصل الاجتماعي وتفاعل الجمهور مع الأغنية بشدة ونالت علي إعجابهم مشيدين بروعة اللحن معلقين لحن هايل مدين مبدع ومتطور وجمال الكلمات معلقين راوؤل الجامد كينج المزيكا وأمير الشعراء.
وبصوت المطرب الطفل محمد أسامة وجمال صوت جو أشقر معلقين جو أشقر الصوت الجميل صاحب الحنجرة الذهبية وتغزل عدد كبير من محبين جو أشقر به بعد ظهوره بأطلالة ساحرة ب "يحيا السهيرة" وظهر بكريزما خطفت قلوب الجمهور.
تفاصيل أغنية يحيا السهيرة
وتعد أغنية يحيا السهيرة من كلمات أحمد حسن راؤول، وألحان مدين، وتوزيع يحيي يوسف، ومن إنتاج شركة "pmg "تامر عبد المنعم، وصورت بطريقة الفيديو كليب.
كلمات أغنية" يحيا السهيرة"
"يحيا السهيرة
القعدة الليلة الليلة كبيرة
واللمة الحلوة كتيرة
وكل دقيقة بعمر جديد
أجمل سهيرة
ولا ليهم خالص في التكشيرة
والفرحة اهي جت عالسيرة
ويلا هنرمي الهم بعيد
روقان روقان
كبر عيشها بروقان
احنا اما بتكبر يوم في دماغنا بنقلب أي مكان
من غير ترتيب
احنا مفيش بينا غريب
ومفيش الليلة ما بينا عدو وكله معانا حبيب
يلا نقضيها
ونعيش الدنيا بأحلى مافيها
احنا بروحنا نحليها
هنرقص للصبح وهنعيش
حلوة التركيبة
مع بعض بنعمل حالة غريبة
اصحاب وكمان حبّيبة
وكله هيفرح حزن مفيش"
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تصريح الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
تأجيل Mewgenics يكشف كواليس 12 عامًا من التطوير وأسرار محتوى جديد
كشف المطور المستقل إدموند ماكميلين عن تفاصيل جديدة تخص لعبته المرتقبة Mewgenics خلال جلسة أسئلة وأجوبة على Reddit، معلنًا رسميًا تأجيل موعد إصدار اللعبة على Steam إلى 10 فبراير المقبل.
القرار جاء ليضيف فصلًا جديدًا إلى رحلة تطوير استثنائية بدأت قبل أكثر من 12 عامًا، منذ الإعلان الأول عن اللعبة في عام 2012.
Mewgenics، التي تمزج بين أسلوب تقمص الأدوار بنظام الأدوار وعالم مليء بالقطط ذات القدرات المتنوعة، كانت ضمن أكثر المشاريع غموضًا في مسيرة ماكميلين.
ومع أن اللعبة كان من المقرر إصدارها خلال العام الحالي، إلا أن التطوير شهد تقلبات عديدة، بعضها كان ضروريًا لإعطاء ماكميلين الوقت اللازم لإطلاق Super Meat Boy Forever، الجزء الثاني من واحدة من أشهر الألعاب المستقلة التي صدرت لأول مرة عام 2010. اللاعبون قد يعرفون ماكميلين أيضًا من خلال The Binding of Isaac، اللعبة التي أصبحت أيقونة في عالم الألعاب المستقلة، وشهدت في السنوات الأخيرة تعاونات لافتة مع ألعاب أخرى مثل Balatro.
خلال الجلسة، حرص ماكميلين على مشاركة ملامح جديدة لجمهور اللعبة قبل إطلاقها، وأبرزها تأكيده وجود خطط لمحتوى إضافي (DLC) سيتم العمل عليه بعد طرح النسخة الأساسية. ورغم ذلك، يبدو أن اللعبة الأساسية وحدها مليئة بالتفاصيل والمحتوى الكافي لجذب اللاعبين لفترات طويلة. يقول ماكميلين: "لديّ حاليًا أكثر من 300 ساعة لعب موزعة على ملفي حفظ، ولم أنهِ اللعبة سوى على ملف واحد فقط حتى الآن".
هذا التصريح يكشف بوضوح مدى عمق التجربة ووفرة المسارات والتحديات التي تقدمها اللعبة، مما يعزز فكرة أنها ليست مجرد لعبة تقمص أدوار تقليدية، بل تجربة حافلة بالاختيارات والنتائج المتغيرة.
وأثار ماكميلين اهتمام متابعيه عندما كشف عن خطط مبدئية لطرح نسخ من Mewgenics لأجهزة الألعاب المنزلية. لكن هذه الإصدارات، وفق قوله، لن ترى النور قبل أواخر العام المقبل على أقرب تقدير، نظرًا لأن التركيز الحالي ينصب بالكامل على ضمان إصدار نسخة Steam في أفضل صورة ممكنة.
تأجيل إصدار Mewgenics ليس مجرد إعلان جديد في عالم الألعاب، بل هو تذكير بأن تطوير الألعاب المستقلة قد يتحول أحيانًا إلى رحلة طويلة، مليئة بالتحديات والتغييرات الإبداعية. لكن ما يميز الأمر هنا هو الشغف الواضح الذي يحمله ماكميلين لمشروعه، والرغبة في تقديم تجربة تستحق الانتظار.
ومع اقتراب موعد الإصدار الجديد، يبدو أن Mewgenics ستدخل العام الجديد بزخم كبير، خاصة بعد الكشف عن هذه التفاصيل التي أعادت إشعال حماس اللاعبين القدامى والجدد. فهل تكون هذه اللعبة المحطة القادمة في سلسلة النجاحات التي اعتاد ماكميلين تقديمها؟ كل المؤشرات تقول نعم، والقطط تستعد أخيرًا للخروج إلى الساحة.