منصور بن زايد: في عيد الاتحاد نفخر بوطن الطموحات والإنجازات
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
أكد سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، أن في عيد الاتحاد الثالث والخمسين، نفخر بوطن الطموحات والإنجازات، ونجدد العزم على مواصلة العمل والعطاء.
وقال سموه عبر حسابه على منصة «إكس»:«في عيد الاتحاد الثالث والخمسين، نفخر بوطن الطموحات والإنجازات، ونجدد العزم على مواصلة العمل والعطاء لكي تظل بلادنا رمزاً للريادة ومصدراً للإلهام، ونموذجاً للتقدم والنهضة في كل المجالات تحت قيادة صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله.
أخبار ذات صلة
في عيد الاتحاد الثالث والخمسين، نفخر بوطن الطموحات والإنجازات، ونجدد العزم على مواصلة العمل والعطاء لكي تظل بلادنا رمزاً للريادة ومصدراً للإلهام ونموذجاً للتقدم والنهضة في كل المجالات تحت قيادة صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله. كلّ عام ودولة الإمارات متقدمة مزدهرة عزيزة برؤية…
— منصور بن زايد (@HHmansour) December 2, 2024المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: منصور بن زايد عيد الاتحاد الإمارات فی عید الاتحاد
إقرأ أيضاً:
“تيتيه” تترأس اجتماع لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين
الوطن|متابعات
ترأست الممثلة الخاصة للأمين العام للبعثة الأممية في ليبيا هانا تيتيه بمعية السفير الألماني لدى ليبيا رالف طراف اجتماعًا لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين. وبالاستناد إلى الاجتماع الأخير لكبار المسؤولين للجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا المنعقد في 20 يونيو 2025.
ومثّل اجتماع اليوم فرصة لمواصلة الجهود الرامية إلى إعادة تنشيط عملية برلين، مع تركيز خاص على مجموعات العمل الأربع (الاقتصادية، الأمنية، السياسية، والقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان).
وضم الاجتماع رؤساء مجموعات العمل المشاركين: الاتحاد الإفريقي، الجزائر، مصر، الاتحاد الأوروبي، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، جامعة الدول العربية، سويسرا، هولندا، تركيا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وقد أجرى المشاركون مناقشات صريحة، واستعرضوا الإنجازات والدروس المستفادة منذ إنشاء مجموعات العمل عقب مؤتمري برلين بشأن ليبيا عامي 2020 و2021.
وركزت المناقشات على سبل إبقاء مجموعات العمل أكثر مرونة وفعالية في التكيف مع الظروف المتغيرة على الأرض في ليبيا، وعلى كيفية تحسين تنسيق جهودها دعمًا للمسار السياسي الذي تيسّره بعثة الأمم المتحدة.
وقالت الممثلة الخاصة للأمين العام، تيتيه: “نظرًا للتحديات المتعددة التي نواجهها جميعنا نتيجة التداخل القائم بين الأبعاد السياسية والاقتصادية والأمنية وحقوق الإنسان في ليبيا، فإن الأمر يتطلب التزامًا جماعيًا من المجتمع الدولي دعمًا للجهود الليبية. وتُشكل مجموعات العمل المُجدَّدة هذه منبراً مناسباً لذلك.”
الوسوم#برلين البعثة الأممّية السفير الألماني هانا تيتيه