بعد ظهوره في مصر.. ما هو حيوان الورل النيلي؟
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
حيوان الورل النيلي.. ظهر حيوان زاحف من الحرشفيات، يدعى «الورل نيلي» بـ مصر في قرية البراجيل بمركز مدينة أوسيم، مما أثار الذعر بين المواطنين، ويتساءل الكثير ما هو حيوان الورل النيلي؟.
حيوان الورل النيليوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص حيوان الورل النيلي وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- حيوان الورل النيلي، من فصيلة الزواحف ذوات الدم البارد.
- حيوان الورل النيلي، من أكبر الحرشفيات الزاحفة في فصيلة الورليات،
- يسمى الورل النيلي بهذا الاسم بسبب معيشته في الماء أو النهر.
- حيوان الورل النيلي، ينتشر في المناطق الوسطى والجنوبية من القارة الإفريقية.
- حيوان الورل النيلي، يظهر على ضفاف نهر النيل في السودان ومصر لكن لا يعيش في المناطق الصحراوية من القارة السمراء.
- الورل النيلي لا يعتبر من الحيوانات المفترسة للإنسان.
- حيوان الورل النيلي، يُحظر صيده أو الاتجار فيه بشكل غير مقنن.
- قد يتحرك الورل النيلي إلى اليابسة بحثا عن غذائه وهذا طبيعي خلال دورة حياته.
- الورل النيلي قد يلجأ للبيات الشتوي خلال البرد القارس.
- الورل النيلي لا يهاجم الإنسان إنما يدافع عن نفسه بالذيل عند مهاجمته.
- لا يعتبر من الحيوانات المفترسة للإنسان.
الورل النيليأول ظهور لـ «الورل النيلي» في مصريذكر أن هذه ليست المرة الأول التي ظهر فيها حيوان الورل النيلي في مصر، حيث كانت أول مرة يظهر فيها بمحافظة أسيوط في نوفمبر 2016، والمرة الثانية كانت في محافظة أسيوط في شهر سبتمبر 2022.
اقرأ أيضاًمسالم.. أبرز المعلومات عن ورل النيل بعد ظهوره في أوسيم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ورل النيل الورل حيوان الورل النيلي نهر النيل بمصر الاورال
إقرأ أيضاً:
مالي تبدأ في بيع الذهب من منجم كانت تديره شركة كندية
سمحت الحكومة الانتقالية في مالي بعملية بيع استثنائي لكمية من الذهب تقدر بطن من منجم لولو غونغوتو الذي كانت تديره شركة باريك غولد الكندية، في عملية تهدف إلى التحكم في موارد البلاد المعدنية.
وتبلغ قيمة الكمية التي أذنت الحكومة في بيعها حوالي 106 ملايين دولار أميركي، لدفع رواتب العمال، وتسديد الديون المتأخرة للموردين.
وبهذه الخطوة، يكون المجلس العسكري الحاكم في مالي قد جسّد طموحه في السيطرة على موارد البلاد من الذهب الذي كانت تديره شركات أجنبية طيلة الأعوام الماضية.
وتأتي هذه العملية في وقت وصلت فيه الخلافات بين الشركة الكندية والحكومة المالية إلى طريق مسدود، حيث حكم القضاء المحلي في باماكو بتشغيل المنجم تحت إدارة مؤقتة بعد مرافعات تقدمت بها السلطات الحاكمة، بينما لجأت باريك غولد إلى مركز التحكيم والمنازعات التجارية التابع للبنك الدولي.
تراجع الإنتاجوتعود جذور الأزمة بين الشركة الكندية والسلطات في مالي إلى صدور قانون التعدين 2023 الذي ألغى الإعفاء الضريبي على المستثمرين الأجانب، وسمح للدولة برفع حصتها حتى تصل إلى نسبة 30%.
وعندما اتهمت الحكومة الشركات الأجنبية العاملة في مجال التعدين بالتهرّب الضريبي، وتزوير الأرقام المتعلّقة بالإنتاج، وألزمتها بدفع غرامات مالية، لم تستجب باريك غولد في البداية، ففرضت السلطات حظرا على صادراتها في نوفمبر/تشرين الثاني 2024.
وبعد الكثير من المفاوضات والمبادرات، فشل الطرفان في التوصل إلى حل، حيث اتهمت الحكومة المستثمر الأجنبي بالتهرب الضريبي والامتناع عن تسديد المخالفات، بينما قالت الشركة إن أعضاء المجلس العسكري يفضلون رغباتهم الشخصية على المصالح العامة للبلاد.
إعلانوتعد باريك غولد من أبرز شركات التعدين العاملة في مالي إذ يمثل إنتاجها 38.04% من مجموع ذهب مالي، فقد أنتجت في العام الماضي 19.4 طنا متريا.
وبسبب الخلاف بين الشركة والحكومة، تراجع إنتاج مالي من الذهب في عام 2024، بنسبة 23% إذ توقف عند عتبة 51 طنا، مقابل 66.5 في سنة 2023.