غيابات الهلال عن مباراة الغرافة
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
ماجد محمد
كشفت تقارير صحفية عن غياب أكثر من لاعب من نادي الهلال، عن مواجهة نادي الغرافة القطري، في اللقاء الذي يجمع الفريقين، ضمن مباريات الجولة السادسة من مسابقة دوري أبطال أسيا للنخبة، والمقرر أن تقام مساء غداً الثلاثاء على أرضية ملعب المملكة أرينا.
وتشهد مباراة الهلال أمام الغرافة القطري غياب عدد من اللاعبين، على رأسهم البرتغالي روبن نيفيز، الذي تعرض لإصابة قوية على مستوي الركبة، وخضع لجراحة خلال الفترة الماضية، أبعدته عن المشاركة مع الفريق في المسابقات المحلية والقارية، بالإضافة إلى محمد العويس التي لم تتأكد جاهزيته الكاملة، على الرغم من خوضه تدريبات بدنية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال روبن نيفيز
إقرأ أيضاً:
ابن محمد رمضان يعود للظهور بعد غياب وجدل قانوني
صراحة نيوز ـ عاد نجل الفنان المصري محمد رمضان إلى الواجهة مجددًا بعد فترة من الغياب أثارت تساؤلات واسعة، وذلك عقب ظهوره في مقطع فيديو نشره والده عبر حساباته الرسمية، ظهر فيه وهو يشارك والده الغناء داخل السيارة على أنغام أغنيته الجديدة “لسه بدري عليه”.
هذا الظهور جاء بعد غياب الطفل عن الأنظار على خلفية قضية قانونية أثارت جدلاً واسعًا، وغيابه عن جلسة محاكمته، ما أثار الشكوك حول حالته الصحية والنفسية.
وكان فريق الدفاع عن الطفل قد أوضح سابقًا أن غيابه عن الجلسة القضائية جاء نتيجة تعرضه لوعكة صحية مفاجئة ناجمة عن القلق والخوف.
من جانبه، عبّر محمد رمضان عن استيائه من ما وصفه بـ”التشهير المتعمد” بابنه، موجهًا انتقادات حادة لوسائل الإعلام التي تجاهلت القوانين التي تحظر نشر صور أو معلومات عن القُصّر المتورطين في قضايا قانونية، مؤكدًا أن هذه القوانين تم التغاضي عنها فقط لكون الطفل ابن شخصية مشهورة، واصفًا ما حدث بـ”الظلم الصريح”.
وفي تطور قانوني جديد، قضت محكمة جنح الطفل في مدينة 6 أكتوبر بإيداع علي محمد رمضان إحدى دور الرعاية الاجتماعية، دون تحديد مدة زمنية لهذا الإجراء، وذلك في أعقاب اتهامه بالاعتداء على طفل آخر داخل أحد الأندية الشهيرة بمنطقة الشيخ زايد.
وتعود الواقعة إلى أواخر العام الماضي، حين تقدمت سيدة ببلاغ رسمي ضد نجل الفنان، متهمةً إياه بالاعتداء على نجلها بالضرب، ما أدى إلى إصابة الطفل بكدمات، وفقًا لما ورد في محضر قسم شرطة 6 أكتوبر.
يُشار إلى أن القضية أثارت اهتمامًا إعلاميًا وجماهيريًا كبيرًا، وسط دعوات متجددة لاحترام خصوصية الأطفال وعدم الزج بهم في معارك الرأي العام أو استغلال قضاياهم في التغطيات الإعلامية.