فريق الإداريين بجامعة إب يحرز كأس العيد الـ57 للاستقلال الـ30 نوفمبر
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
يمانيون/ إب نظمت جامعة إب اليوم مباراة كرة القدم بين فريقي الشهيدين السنوار “الأكاديميين”، ونصر الله “الإداريين” التي أقامتها الإدارة العامة للأنشطة الطلابية وملتقى الطالب الجامعي بجامعة إب.
وانتهت المباراة التي أُقيمت بمناسبة العيد الـ 57 للاستقلال الـ 30 نوفمبر المجيد تحت شعار “شهداؤنا عظماؤنا”، بفوز فريق “الإداريين” بـ 12 هدفًا مقابل تسعة أهداف.
وأكد رئيس جامعة إب الدكتور نصر الحجيلي، أهمية إحياء العيد الـ 57 للاستقلال الـ 30 من نوفمبر المجيد، مشيدًا بإرادة الشعب اليمني في مواجهة قوى الاحتلال والاستعمار.
وأشار إلى أهمية إشراك مكونات العملية التعليمية من أكاديميين وإداريين وطلبة في مختلف الأنشطة التي تنفذ على مدار العام لاكتشاف وصقل المواهب التي يزخر بها أبناء الجامعة.
عقب ذلك سلّم رئيس الجامعة ونائباه للشؤون الأكاديمية الدكتور عبدالله الفلاحي وشؤون الطلبة الدكتور أحمد أبو لحوم وأمين عام الجامعة عبدالملك السقاف ومساعد النائب لشؤون الطلبة الدكتور العزي العقاب ومدير عام الأنشطة ورعاية الشباب صادق وجيه الدين، كأس الشهداء القادة لفريق الإداريين، وتكريم أعضاء الفريقين بميداليات وشهادات تقديرية.
حضر المباراة والتكريم رئيس الجامعة السابق الدكتور طارق المنصوب وعميد مركز الإرشاد النفسي والتربوي الدكتور معاذ مقران ونائب عميد كلية الطب والعلوم الصحية الدكتور سيف غابشة وكوكبة من الأكاديميين والإداريين والطلبة.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
الدكتور محمد عبد اللاه: الهجمات الإعلامية التي تتعرض لها مصر بسبب موقفها من القضية الفلسطينية مؤامرة
أكد الدكتور محمد عبد اللاه، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب المصري الأسبق، أن الهجمات الإعلامية التي تتعرض لها مصر بسبب موقفها من القضية الفلسطينية مهزلة ومؤامرة تشترك فيها أطراف معادية مؤكدًا أن إنكار دور مصر في دعم فلسطين هو جريمة أخلاقية قبل أن تكون سياسية.
وأوضح الدكتور محمد عبد اللاه في مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد أن مصر لم تتخلَّ يومًا عن القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى لقاء جمعه سابقًا بالرئيس الإسرائيلي الأسبق شيمون بيريز عام 1989، أكد فيه أن مصر تعتبر القضية الفلسطينية قضية وطنية وليست فقط عربية.
وأشار إلى أن إسرائيل سعت مبكرًا إلى شق الصف الفلسطيني، وأن تنظيمات كـ«حماس» كانت أداة لهذا المخطط. واختتم حديثه قائلًا: «لا يحق لأحد أن يزايد على مصر أو يهاجمها، بينما ترفع الأعلام الإسرائيلية في تظاهرات مزعومة ضدها».