الخارجية تصدر بياناً للمواطنين المتواجدين داخل أراضي كوريا الجنوبية
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
أهابت وزارة الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الوحدة الوطنية، بكافة المواطنين الكرام المتواجدين داخل أراضي جمهورية كوريا الجنوبية، “بضرورة توخي أعلى درجات الحيطة والحذر نظرا للأوضاع الاستثنائية التي تمر بها البلاد”.
كما طلبت الوزارة في بيان لها “من المواطنين الالتزام بالتعليمات التي تصدرها السلطات والتنقل إلا للضرورة القصوى وذلك تفاديا لأي طارئ في مثل هذه الظروف الأمنية”.
وتابع البيان: “نحيط الجالية الليبية علماً بأن وزارة الخارجية والتعاون الدولي أعطت تعليماتها للسفارة الليبية في العاصمة سيول لتقديم كافة أشكال المساعدة العاجلة والخدمات لهم لتجاوز تبعات الأحداث الجارية وذلك على الأرقام التالية: +82 2-796-6001 / +82 2-796-6002 / +82 10-5245-1891.
وفي وقت سابق اليوم، حاولت “قوات قيادة الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية”، اختراق مبنى البرلمان، وسط اندلاع اشتباكات ومناوشات بين المدنيين وعناصر الأمن لمنعهم من الدخول.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الأحكام العرفية الرئيس الكوري الجنوبي كوريا الجنوبية وزارة الخارجية
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يحرقون مركبات ويعتدون على أراضي المواطنين بالضفة
الضفة الغربية - صفا
شنت عصابات المستوطنين فجر يوم الجمعة، هجمات على ممتلكات للمواطنين في عدد من مدن الضفة الغربية المحتلة.
وقطع مستوطنون، فجر اليوم، خطوط ناقلة للمياه في خربة الدير بالأغوار الشمالية.
وأفاد الناشط الحقوقي عارف دراغمة، بأن مستوطنين قطعوا خطوط سحب للمياه من إحدى الينابيع المنتشرة في المنطقة، تعود ملكيتها للمواطن عمار جهاد دراغمة.
ويأتي هذا ضمن الاستهداف المتواصل للتواجد الفلسطيني في مناطق الأغوار الشمالية كافة، بهدف إجبارهم على ترك مساكنهم وأراضيهم والرحيل عنها.
وأضرم مستوطنون، فجر اليوم، النار في مركبتين وكتبوا شعارات عنصرية، خلال هجومهم على قرية الطيبة شرق رام الله.
واقتلعت جرافات الاحتلال والمستوطنين أشجار الزيتون، من سهل بلدة ترمسعيا، شمال شرق رام الله.
وأقدم مستوطن صباح اليوم على ربط حمار بسياج يعود لأحد المواطنين في منطقة شلال العوجا.
وتجمع عدد من المستوطنين داخل تجمع جسر الخلة شرق رام الله لاستفزاز المواطنيين.
وتأتي هذه الاعتداءات امتداداً لهجمات منظمة تشنها مجموعات المستوطنين بحماية قوات الاحتلال.
وأكدت منظمة البيدر الحقوقية أن مثل هذه الأساليب باتت جزءًا من سلسلة مضايقات تستهدف المواطنين في المنطقة، مطالِبة بضرورة وقف هذه السلوكيات التي تؤثر على حياة الأهالي اليومية واستقرارهم.