ليبيا – أصدرت الشركة العامة للكهرباء سلسلة من الإعلانات حول جهودها الحثيثة لتحسين كفاءة الشبكة الكهربائية ومواجهة التحديات الميدانية، في ظل تقلبات الطقس وزيادة الطلب على الطاقة خلال فصل الشتاء.

مشاريع تطوير وتحسين الأداء في المدن والمناطق

مشروع محطة تحويل شرق تاورغاء: بدأت الشركة بتجهيز وتركيب خلايا 30/11 كيلو فولت في محطة تحويل شرق تاورغاء الجديدة.

ويهدف المشروع إلى تحسين أداء الشبكة الكهربائية بالمدينة وحل المختنقات الكهربائية لتوفير خدمات أفضل للمواطنين. تجديد الوحدة الغازية الثالثة بمحطة كهرباء الخمس: تعمل شركة “GE” الأمريكية على تطوير منظومة التشغيل للوحدة الغازية الثالثة في محطة كهرباء الخمس، مما يعزز كفاءتها الإنتاجية ويطيل من عمرها التشغيلي. تطوير محطة كهرباء السرير الغازية: وصلت 6 شحنات من المعدات وقطع الغيار الخاصة بمحطة السرير ضمن أعمال العمرات الجسيمة. تهدف هذه الجهود إلى تعزيز أداء المحطة وزيادة قدرتها الإنتاجية لدعم الشبكة. حملة صيانة مكثفة لمكونات الشبكة صيانة محول القدرة في منطقة أمساعد: أجرت الفرق الفنية بدائرة صيانة الجهد المتوسط في طبرق أعمال صيانة شاملة لمحول جهد 11/66 ك.ف، المغذي الوحيد لمنطقة أمساعد الحدودية، لضمان مواجهة أحمال الذروة الشتوية. استبدال العوازل الزجاجية بمطاطية: تواصل الشركة استبدال العوازل الزجاجية بأخرى مطاطية للحفاظ على استقرار الشبكة ورفع كفاءتها. وفي هذا الإطار، تم تغيير عوازل سلسلة شد ومعلقات في دائرة كعام زليتن (جهد 220 ك.ف). جهود الصيانة خلال التقلبات الجوية إصلاح الأعطاب الناجمة عن الأمطار والرياح: تعمل فرق الصيانة في مناطق الأبيار وبنينا على إصلاح الأعطال الناتجة عن الأحوال الجوية الصعبة، بهدف ضمان استمرارية التغذية الكهربائية في المناطق المتأثرة. التعاون مع البلديات: أشادت الشركة بتعاون بلدية أمساعد في تسهيل عمل فرق الصيانة، ما يعكس أهمية الشراكة المجتمعية في تحسين أداء الشبكة. رسائل توعوية وتواصل مع المواطنين

دعت الشركة المواطنين للإبلاغ الفوري عن أي أعطال أو التماسات كهربائية عبر الرقم المجاني (1418)، مشددة على الامتناع عن التعامل المباشر مع الأسلاك والمحولات حفاظًا على سلامتهم.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

جمعية الخبراء تطالب بحوار مجتمعي قبل فرض ضريبة على المشروبات الغازية

طالبت جمعية خبراء الضرائب المصرية بإجراء حوار مجتمعي حول اعتزام وزارتي الصحة والمالية فرض ضريبة تصاعدية علي المشروبات الغازية والعصائر، كاشفةً أن هناك 3 إيجابيات و 3 سلبيات لهذه الضريبة يجب دراستها بدقة مع الأطراف المعنية حرصًا على الصحة العامة وحماية للاقتصاد القومي.

جمعية الخبراء: 99% من العمالة الأجنبية في مصر غير شرعية ولا تسدد ضرائبجمعية الخبراء تقدم 6 مقترحات للحزمة الثانية من التسهيلات الضريبيةجمعية خبراء الضرائب: 4 ضمانات لنجاح مشاركة القطاع الخاص في المنظومة الصحية

وقال المحاسب الضريبي أشرف عبد الغني، مؤسس جمعية خبراء الضرائب المصرية، إن الدكتور حسام عبد الغفار وزير الصحة أعلن أن الحكومة تدرس فرض ضريبة علي المشروبات المحلاة بالسكر كجزء من الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الأمراض المزمنة ومحاربة السمنة.

وأضاف "عبد الغني"، أنه وفقًا للمُعلن فإنه سيتم ربط نسبة الضريبة بنسبة تركيز السكر في المنتج بحيث يتم فرض ضريبة 20% على المنتجات التي يتراوح محتواها من السكر بين 5 إلى 9 جرامات لكل 100 مليلتر وتصل النسبة إلى 30% على المشروبات التي يتجاوز محتواها 9 جرامات من السكر لكل 100 مليلتر.

وأشار "مؤسس الجمعية"، إلي أن الضريبة المقترحة تشمل جميع أنواع المشروبات المحلاة سواء الغازية أو العصائر الصناعية وكذلك مشروبات الطاقة أو الشاي والقهوة المعبأة والمحلاة مسبقًا إضافة إلى مشروبات الألبان المُنكهة.

وأكد المحاسب الضريبي أشرف عبد الغني، أن استهلاك المشروبات الغازية في مصر يزيد بنسبة 15% سنويًا مما جعل مصر تحتل المرتبة 23 في العالم في استهلاك المشروبات الغازية.

قال "عبد الغني"، إن فرض الضريبة له 3 إيجابيات أولها أن الأطباء يطلقون على المشروبات الغازية لقب "القاتل الصامت" لأن تناول عبوة واحدة من المشروبات الغازية يوميًا يقلل من العمر 12 دقيقة فضلًا عن التأثير على الأسنان وهشاشة العظام ويجعل الإنسان أكثر عُرضة للإصابة بأمراض السكري والأزمات القلبية وحتمًا سيؤدي رفع الأسعار إلى إنخفاض الاستهلاك.

أشار إلى أن الإيجابية الثانية لفرض الضريبة هو زيادة حصيلة خزانة الدولة من الضرائب لدعم الصحة والتعليم والخدمات العامة.

قال إن الإيجابية الثالثة أن الشركات المنتجة للمشروبات الغازية ستضطر إلى إعادة النظر في نسب السكر في منتجاتها وتطرح بدائل صحية مما يفتح آفاق جديدة لنمو سوق البدائل الصحية.

أكد "عبد الغني"، أنه في المقابل هناك 3 سلبيات لفرض الضريبة أولها أنها ستؤدي إلى إرتفاع كبير في أسعار المشروبات الغازية والعصائر وإختلال كل حلقات سلاسل الإمداد في هذا القطاع.

أضاف أن السلبية الثانية إنخفاض الصادرات علمًا بأن صادرات مركزات المشروبات الغازية تصدرت قائمة السلع الغذائية المُصدرة العام الماضي بقيمة تقترب من نصف مليار دولار بنسبة نمو 8% كما زادت صادرات العصائر بنسبة 79% لتقترب من ربع مليار دولار.

أوضح أن السلبية الثالثة أن الشركات المنتجة للمشروبات الغازية والعصائر ستضطر إلى الاستغناء عن عدد غير قليل من الوظائف بعد إنخفاض الطلب نتيجة رفع الأسعار.

قال مؤسس جمعية خبراء الضرائب المصرية، إن أحمد كجوك وزير المالية تعهد بعدم إجراء أي تعديلات ضريبية جوهرية إلا بعد حوار مجتمعي ونحن نطالب بإجراء حوار مجتمعي حول هذه الضريبة للوصول إلى صيغة متوازنة تحقق التوازن بين متطلبات الصحة العامة وحماية مصالح المستهلك والمنتج على حد سواء.

طباعة شارك جمعية خبراء الضرائب الضرائب المصرية المحاسب الضريبي أشرف عبد الغني

مقالات مشابهة

  • مرور طرابلس يبدأ أعمال صيانة بطريق المطار ويعلن تحويلات مرورية
  • انطلاق الحملة الوطنية للوقاية من أخطار فصل الشتاء
  • أمن سوهاج يكثف جهوده لكشف لغز العثور على جثمان شاب بجوار محطة نيدة
  • ميتا تُعيد تقنية التعرف على الوجه لمواجهة الحسابات المزيفة
  • شعبة الأرز تعلن مفاجأة بشأن الأسعار.. فيديو
  • كسر مفاجئ بخط الطرد الرئيسي لمحطة مياه الحرير الصناعي بكفرالدوار.. والدفع بفرق الصيانة لإصلاحة
  • دراسة: بكتيريا في لقاح النحل تنتج مضادات حيوية تحمي الخلايا والمحاصيل
  • جمعية الخبراء تطالب بحوار مجتمعي قبل فرض ضريبة على المشروبات الغازية
  • "جمعية خبراء الضرائب" تحذر من فرض ضريبة على المشروبات الغازية
  • العامة للكهرباء تتابع مراحل تنفيذ محطة جنوب طرابلس الجديدة