أنقرة (زمان التركية) – أعلنت وكالة iData، وهي وكالة التأشيرات الإيطالية الوحيدة المعتمدة في تركيا، أنه لن يتم قبول طلبات التأشيرة للطلاب الراغبين في الدراسة الجامعية لأكثر من سنة في إيطاليا.

ووفقًا للوكالة، لن يتم قبول طلبات التأشيرة ”تحت أي ظرف“ للدورات وبرامج البكالوريوس والماجستير المتعددة السنوات.

وأعلنت iData أنه لن يتم قبول سوى برنامج الماجستير الجامعي لمدة عام واحد، وبرامج الدكتوراه متعددة السنوات، ودورات اللغات، والبرامج التأسيسية، وبرامج الإيراسموس التي تقل مدتها عن عام واحد.

وجاء في البيان:”اعتبارًا من يوم الاثنين 2 ديسمبر، لن تقبل مكاتبنا طلبات التأشيرة لبرامج البكالوريوس والماجستير التي تبلغ مدتها ثلاث سنوات، وبرامج إيراسموس السنوية، والدورات الجامعية ذات الدورة الواحدة وبرامج أفام (برامج جامعية في مجال الفنون والموسيقى) تحت أي ظرف من الظروف.

سيتم قبول برامج الماجستير الجامعي لمدة عام واحد فقط، وبرامج الدكتوراه متعددة السنوات، ودورات اللغات، والبرامج التأسيسية، وبرامج إيراسموس التي تقل مدتها عن عام واحد“.

Tags: إيطالياتأشيرة إيطالياتاشيرةتركياتعليم

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: إيطاليا تأشيرة إيطاليا تاشيرة تركيا تعليم عام واحد

إقرأ أيضاً:

البيت الأبيض: على إيران قبول العرض الأمريكي في المفاوضات النووية

يمن مونيتور/قسم الأخبار

قالت كارولين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض، إن إدارة الرئيس دونالد ترامب قدمت عرضا مفصلا ومقبولا لإيران في المفاوضات النووية، وعلى طهران قبوله.

وأضافت ليفيت: “لقد أرسل المبعوث الخاص (ستيفن) ويتكوف اقتراحا مفصلا ومقبولا إلى النظام الإيراني، ومن مصلحته أن يوافق عليه ويقبله”.

وأشارت المتحدثة إلى أن الإدارة الأمريكية، لن تقوم بالتعليق على تفاصيل الاقتراح الذي تم نقله إلى طهران.

يوم السبت الماضي، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن سلطنة عمان قدمت لإيران تفاصيل الاقتراح الأمريكي بشأن الاتفاق النووي، وإن طهران سترد بالشكل المناسب انطلاقا من مصالحها الوطنية.

قبل ذلك، نقلت وكالة بلومبرغ عن ترامب تصريحه بأن أي اتفاق نووي جديد مع إيران يجب أن يسمح للولايات المتحدة بتدمير أي منشآت نووية في إيران. وفي الوقت نفسه، أعرب ترامب عن اعتقاده باحتمال إبرام اتفاق مع إيران خلال “الأسبوعين المقبلين”.

عقدت إيران والولايات المتحدة، بوساطة عمان، خمس جولات من المحادثات غير المباشرة حول الملف النووي الإيراني. وبعد الجولة الأخيرة التي جرت في روما يوم 23 مايو، أعلن عراقجي عن آليات اقترحتها عُمان من شأنها أن تسهم في تذليل العقبات التي تعترض تقدم المحادثات. وقال الوزير الإيراني إن هذا التقدم ممكن في جولة أو جولتين. لكن قبل الجولة الخامسة، تفاقمت حدة التناقضات بين الطرفين، لأن واشنطن طالبت طهران بالتخلي عن تخصيب اليورانيوم، وهو ما رفضه الجانب الإيراني، مشيرا إلى أن الطرفين لن يتمكنا من التوصل إلى اتفاق إذا أصرت الولايات المتحدة على تخلي طهران عن تقنية تخصيب اليورانيوم.

وفي الوقت نفسه، أشارت إيران إلى إمكانية خفض مستوى تخصيب اليورانيوم، وتحدثت أيضا عن استعدادها للسماح بمراقبة أكبر على أنشطتها النووية من أجل تأكيد الطبيعة السلمية للبرنامج النووي الإيراني.

المصدر: نوفوستي

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • على ماذا ينفق الأتراك أغلب أموالهم؟
  • أعداد الحجاج خلال السنوات العشر الماضية
  • آلاف الأتراك يتظاهرون في إسطنبول للتنديد بالحرب الإسرائيلية على غزة
  • بعصر كاميرات المراقبة وبرامج التتبع.. دراسة: شعور الإنسان أنه مراقب يغيّر نمط التفكير
  • 6 أطعمة صيفية خارقة تخفض مستوى الكوليسترول
  • مقر المؤثرين يستضيف صناع المحتوى وبرامج تدريبية
  • البيت الأبيض: على إيران قبول العرض الأمريكي في المفاوضات النووية
  • الحكومة تخفض مستهدفات استثماراتها 201.24 مليون دولار في أسبوع .. ما القصة
  • هيئة الطيران تُدين قرار إدارة اليمنية بعدن منع قبول التذاكر الصادرة من صنعاء
  • القمح الروسي يمثل ثلث حجم السوق الإفريقية