بعد ليلة عصيبة.. تحسن نسبي في طقس الإسكندرية
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
شهدت معظم احياء الإسكندرية، صباح اليوم الجمعة، تحسنًا نسبيًا فى حالة الطقس إذ توقف هطول الأمطار وسطوع الشمس على فترات متقطعة، وذلك بعد ليلة ممطرة.
وتعرضت الإسكندرية وأجزاء من الساحل الشمالى، أمس وحتى الساعات الأولى من صباح اليوم لهطول امطار متوسطة إلى غزيرة،رعدية أحيانا وذلك دون تاثير على حركة المرور او الملاحة البحرية بمينائى الإسكندرية والدخيلة.
وأشار بيان صادر عن هيئة الأرصاد الجوية، اليوم الجمة، إلى أن درجات الحرارة بالإسكندرية، بلغت العظمى منها 23 درجة مئوية والصغرى 13 درجة، مع رياح معتدلة نسبيًا بسرعة 28كم/الساعة.
ووفقا لبيان صادر عن هيئة الأرصاد الجوية، تشهد محافظة الإسكندرية اليوم الجمعة، استقرار في حالة الطقس، مع استمرار فرص سقوط الأمطار التي تكون خفيفة على فترات متقطعة من اليوم
أعلنت شركة الصرف الصحي بالإسكندرية، اليوم، استمرار رفع حالة الطوارئ والاستعداد بالشركة ونشر سيارات الشفط بالشوارع نظرًا لتوقعات الأرصاد الجوية باستمرار فرص سقوط أمطار.
من جانبه، شدد اللواء محمود نافع، رئيس شركة الصرف الصحي بالإسكندرية، على استمرار إيقاف الإجازات والراحات وتكثيف أعمال التطهير بكافة مكونات الشبكة والتي تضم «الشنايش، المطابق، وبيارات محطات الرفع والمعالجة»
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية فرص سقوط الأمطار هطول أمطار متوسطة الساحل الشمالي ا ن درجات الحرارة الأرصاد محطات الساعات الأولى الملاحة البحرية
إقرأ أيضاً:
أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني الإثنين 28 يوليو 2025
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
شهدت أسواق الصرافة في العاصمة المؤقتة عدن ومحافظة حضرموت، اليوم الإثنين، تحسنًا طفيفًا في أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني، رغم استمرار حالة التذبذب التي تعصف بسوق النقد المحلية في ظل غياب الاستقرار المالي واستمرار التحديات الاقتصادية.
وبحسب مصادر مصرفية، بلغ سعر صرف الدولار الأمريكي 2861 ريالًا للشراء و2846 ريالًا للبيع، فيما سجل الريال السعودي 750 ريالًا للشراء و748 ريالًا للبيع، ما يعكس تغيرًا محدودًا مقارنة بالأيام الماضية.
ويأتي هذا التحسن المحدود وسط ترقب حذر من قبل المتعاملين في السوق، الذين يراقبون باهتمام تطورات الأوضاع الاقتصادية، في ظل الانقسام المالي القائم بين مناطق النفوذ المختلفة، وتراجع فاعلية السياسات النقدية الرسمية في السيطرة على سوق الصرف.
ورغم هذه التحركات الطفيفة، يرى مراقبون أن السوق لا يزال يفتقر إلى عوامل الاستقرار، خاصة مع استمرار الضغوط التضخمية وانخفاض الثقة العامة في النظام المصرفي، ما يجعل أي تحسن في أسعار الصرف عرضة للتراجع السريع ما لم تُتخذ إصلاحات جذرية وشاملة.