صدى البلد:
2025-07-29@20:22:58 GMT

موافى: علاج ضيق الشريان التاجي يختلف من مريض لآخر

تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT

كشف الدكتور حسام موافي أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، تفاصيل وأسباب هبوط جهة القلب وألم الشريان التاجي، قائلا: شتان الفارق بينهما، هذا له تخصص وكتاب وهذا له تخصص آخر وكتاب.

ونوه حسام موافي خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما»، والمذاع على قناة صدى البلد أن أحد أعراض هبوط جهة القلب اليمنى الانتفاخ، القيء، والجهة اليسرى النهجان ودم مع البلغم وعدم الراحة خلال النوم.


وأضاف حسام موافي أن السن ونسبة السكر وتشخيص نوع عرض هبوط جهة القلب من الأساليب المهمة لتشخيص الحالة.

وأشار إلى أن علاج ضيق الشريان التاجي يختلف من مريض لآخر وفق رؤية الطبيب، مختتما: إذا كان ضيق الشريان التاجي بسيط، يصف الطبيب للمريض أدوية تقلل من تضيقه وتحميه من الانسداد'.

الجهاز المناعى

وكان أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة في كلية طب قصر العيني، أن الجهاز المناعي يعد بمثابة حصن الدفاع الأول داخل جسم الإنسان، فهو المسؤول عن التصدي لأي جسم غريب قد يصيبه.

وأضاف حسام موافي، خلال برنامجه «ربي زدني علمًا»، الذي يُعرض على قناة صدى البلد، قائلاً: «عند إجراء عمليات زراعة الكبد أو الكلى؛ يجب تثبيط الجهاز المناعي باستخدام الأدوية المناسبة، وذلك لمنع الجهاز المناعي من مهاجمة العضو المزروع».

أكثر الأجهزة تعقيدًا
تابع: «يجب على الأشخاص الذين يتناولون أدوية مثبطة للجهاز المناعي أن يتجنبوا التواجد في الأماكن المزدحمة أو المستشفيات، لتفادي أي مضاعفات صحية قد تحدث».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اخبار التوك شو صدى البلد الشريان حسام موافى الجهاز المناعى المزيد المزيد الشریان التاجی حسام موافی

إقرأ أيضاً:

أطباء بلا حدود: ارتفاع حاد في حالات الإسهال المائي في اليمن

أعلنت منظمة أطباء بلا حدود، الاثنين، عن تسجيل ارتفاع مقلق في حالات الإسهال المائي الحاد في مختلف أنحاء اليمن، بلغت ذروتها في مستشفى السلام بمدينة خمر بمحافظة عمران خلال شهر يونيو الماضي، في ظل ظروف صحية متدهورة وأزمة تمويل متفاقمة.

وذكرت المنظمة، أن تفشي الإسهال المائي بدأ في أواخر أبريل 2025، وتم خلال الفترة من 20 أبريل إلى 20 يوليو علاج أكثر من 2700 حالة، تطلب ثلثاها الدخول إلى المستشفى، في مؤشر على شدة الأعراض وتدهور الوضع الصحي العام.

واستجابةً لتزايد أعداد المصابين، أعادت المنظمة فتح مركز علاج مخصص في المنطقة، ما ساهم في زيادة عدد الأسرّة المخصصة للعلاج بأكثر من 30%، بهدف تحسين الوصول إلى الرعاية الطبية وضمان تلقي المرضى للدعم في الوقت المناسب، رغم استمرار تدفق الحالات الجديدة يومياً، ونقل نصفها إلى المستشفى لتلقي العلاج.

ولفتت المنظمة إلى أن الأطفال دون سن الخامسة يمثلون 29% من إجمالي الحالات، وهي نسبة مرتفعة تعكس حجم الهشاشة الصحية في أوساط هذه الفئة، خصوصاً مع معاناتهم من سوء التغذية وضعف المناعة.

وتأتي هذه الموجة الجديدة في سياق أزمة تمويل خانقة، بدأت مطلع العام الجاري، وأثرت سلباً على قدرة العديد من المنظمات الإنسانية على الاستجابة للاحتياجات الطبية في اليمن، حيث انخفض عدد مراكز علاج الإسهال المائي بشكل كبير خلال العام الماضي.

وحذّرت "أطباء بلا حدود" من أن هذا الوضع يتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة، وانقطاع الكهرباء على نطاق واسع، ما أدى إلى تقليص فرص الحصول على مياه شرب آمنة، وتفاقم انهيار خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية، الأمر الذي يزيد من خطر انتشار الأمراض المنقولة عبر المياه.

وأكدت المنظمة، أنها ستواصل تقديم الدعم الطبي في المناطق المتضررة، داعية الجهات المانحة إلى التدخل العاجل لتلافي كارثة صحية وشيكة تهدد آلاف اليمنيين، لا سيما الأطفال.

مقالات مشابهة

  • أعراض إذا شعرت بها توجه للطبيب فورا.. تفاصيل
  • لجنة مكافحة كورونا: الفيروس أصبح ضعيفا.. واستخدام المضادات الحيوية دون استشارة طبيب خطر حقيقي
  • حتى لدى الأفراد الأصحاء.. التعرض لدخان الحرائق قد يؤثر على الجهاز المناعي
  • أطباء بلا حدود: ارتفاع حاد في حالات الإسهال المائي في اليمن
  • سعر الدرهم الإماراتي مقابل الجنيه اليوم الإثنين 28 يوليو 2025 وفقا لآخر تحديث
  • حسام موافي: مفيش مصري معندوش انتفاخ.. ويحذر: قد يكون وراءه هبوط قلبي أو تليف كبدي
  • الأورمان تُنقذ حياة 23 مريض قلب مفتوح من غير القادرين ببني سويف
  • إنقاذ حياة 23 مريض من غير القادرين بعمليات قلب مفتوح ببني سويف
  • قلبه توقف.. تدخل طبي معقد ينقذ مريضًا من الموت في الأحساء
  • «الإسعاف الوطني».. جاهزية واحترافية للحفاظ على الأرواح