مهرجان «صون الطبيعة» ينطلق الاثنين في العين
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
العين (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتطلق حديقة الحيوانات بالعين، خلال الفترة من 9 إلى 18 ديسمبر الجاري، فعاليات مهرجان صون الطبيعة الذي يعقد تحت شعار «الإرث المستدام»،
ويتضمن أنشطة وبرامج متنوعة تهدف إلى تثقيف المجتمع بأهمية صون الطبيعة والحفاظ على الحياة البرية.
وتستقبل الحديقة زوارها في مناطق مختلفة ابتداءً من البوابة الرئيسة مروراً بالمعارض والمسرح والمنطقة المحيطة به، ومركز الشيخ زايد لعلوم الصحراء، بالإضافة إلى مشاهدة لوحات وأعمال فنية ضخمة لفنانين مبدعين مع تجربة خيارات الطعام المفضلة التي توفرها مختلف المطاعم والمقاهي.
وتضم الفعاليات عروضاً مميزة منها عرض الغزل وصناعة الطرابيش والبرقع، وعروض متجولة، وقصص الحكاوتي إلى جانب عرض الإضاءة والرسم على السرود، كما تقدم ورش عمل مبتكرة مثل صناعة الميداليات التراثية، وأساور السدو، وقواعد الأكواب بالتلي، إضافة إلى الزراعة في سلة الخوص، وصبغ الملابس الطبيعية، وللأطفال نصيب في تجربة مختلف الورش مثل تلوين المجسمات والمبخرة والرسم على المرايا وغيرها الكثير.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حديقة الحيوانات في العين حديقة الحيوانات بلدية العين الإمارات حديقة العين حديقة العين للحيوانات مركز الشيخ زايد لعلوم الصحراء
إقرأ أيضاً:
«التراث الشعبي بعيون الآخر» ينطلق بالشارقة
الشارقة (وام)
برعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، ينظم معهد الشارقة للتراث في 2 و3 يوليو الجاري، مؤتمر التراث الثاني تحت شعار «التراث الشعبي بعيون الآخر»، بمركز التراث العربي بالمدينة الجامعية في الشارقة بمشاركة نخبة من الأكاديميين والخبراء والمختصين من مختلف الدول العربية وعدد من الدول الأجنبية.يهدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على صورة التراث الشعبي الإماراتي والعربي كما يراها الباحثون الأجانب، من خلال مجموعة من الأوراق العلمية والنقاشات التي تستعرض نماذج من التفاعل المعرفي والثقافي بين الموروث المحلي والرؤى العالمية، في إطار سعي المعهد لتعزيز الحوار الحضاري وتبادل الخبرات في مجالات صون التراث ونقله للأجيال.
وقد أعلن معهد الشارقة للتراث عن اختيار الدكتور سيف محمد بن عبود البدواوي شخصية المؤتمر لهذا العام، تقديراً لإسهاماته العلمية في مجالات التأريخ والتراث الثقافي ودوره البارز في توثيق الذاكرة الوطنية الإماراتية، وتعزيز الهوية الثقافية، من خلال الدراسات الأكاديمية والكتب المرجعية.