كشفت الفنانة ياسمين رئيس، عن تفاصيل مبادرة قامت بها لتدوير فستان الفرح، مشيرة إلى أنه انا فى حياتى مقتنعة بإعادة تدوير كل حاجة فى البيت منها الملابس، ومن هنا جاتنى فكرة المبادرة.

وقالت ياسمين رئيس، خلال لقاء لها لبرنامج “صاحبة السعادة”، عبر فضائية “دي أم سي”، أن هناك جمعيات تواصلت معي من أجل تبني الفكرة، والعمل على تشجيع الفتيات على التبرع بفستانها، وتقديم المساعدة للغير.

أكدت الفنانة ياسمين رئيس، أن الفنان أحمد خالد صالح بالنسبالى اكتشاف كممثل وزميل وإنسان، وسعيدة بالعمل معه فى فيلم “الفستان الأبيض”، مشيرا إلى أنه فنان متميز يقدم دوره بكل إتقان.

وقالت ياسمين رئيس، خلال لقاء لها لبرنامج “صاحبة السعادة”، عبر فضائية “دي أم سي”، أن زوجي كان وشه حلو عليا فى فيلم “الفستان الأبيض”، مؤكدة أنه،كنت مركزة حتى أنتهي من تصوير الفيلم والمشاهد الصعبة الموجودة، ولكنه كان حريص على دعمي.

انتهت النجمة ياسمين رئيس والنجم صدقي صخر من تصوير مسلسل رقم سري، الذي يذاع في الوقت الحالي على قناة dmc  ومنصة watch it الإلكترونية، وحقق العمل نجاحًا كبيرًا.

مسلسل رقم سري من بطولة ياسمين رئيس، صدقي صخر، عمرو وهبة، نادين أحمد، أحمد الرافعي، وعدد آخر من الفنانين، وهو من تأليف محمد سليمان عبد المالك وإخراج محمد عبد التواب، وتدور أحداثه حول الذكاء الاصطناعي.

وفي سياق آخر، يعرض لياسمين رئيس يوم 18 ديسمبر فيلم الهنا اللي أنا فيه، ويضم العمل عدد كبير من النجوم، ومن أبرزهم: كريم محمود عبد العزيز، دينا الشربيني، وغيرهم من الفنانين، وهو من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج خالد مرعي، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي.

ويعرض لصدقي صخر في الوقت الحالي الجزء الثاني من بودكاست كلام عائلي، الذي يستضيف فيه عدد كبير من النجوم متخصصين للحديث عن عائلاتهم والعلاقات والأولاد والزواج وغيرها من مواضيع اجتماعية، ومن أبرزهم: أشرف عبد الباقي وفيفي عبده وغيرهم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الملابس الفنانة ياسمين رئيس جمعيات الفتيات فستان الفرح المزيد المزيد یاسمین رئیس

إقرأ أيضاً:

لماذا تحظى زيارة مدير المخابرات الإثيوبي للسودان باهتمام كبير؟

الخرطوم- كشفت مصادر سودانية رسمية للجزيرة نت أن مدير المخابرات الإثيوبي رضوان حسين زار اليوم الاثنين بورتسودان العاصمة الإدارية المؤقتة للبلاد، حاملا في حقيبته ملفات عدة مهمة، واعتبرت الزيارة نقلة جديدة في علاقات البلدين بعد فترة من الجمود.

الزيارة -التي كانت تحت الأضواء على غير العادة- أجرى فيها حسين مباحثات مع نظيره السوداني أحمد إبراهيم مفضل تناولت سبل تعزيز التعاون الأمني بين البلدين، وتبادل المعلومات والتجارب بما يخدم المصالح المشتركة.

كما نقل رسالة من الرئيس الإثيوبي آبي أحمد إلى رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان تناولت أهمية دعم السودان في جهوده الرامية لاستعادة السلام والاستقرار وسط التحديات الراهنة.

وأكد حسين عقب اللقاء أن إثيوبيا ملتزمة التزاما راسخا بمساندة السودان في تجاوز أزماته، مشيرا إلى استعداد بلاده لتقاسم خبراتها وتجاربها في مجالات بناء السلام وإدارة التنوع، مما يعزز استقرار السودان ويحفظ وحدته الوطنية.

زيارة آبي أحمد (يسار) في يوليو/تموز الماضي تعد أول زيارة لزعيم أفريقي منذ اندلاع الحرب في السودان (مجلس السيادة) تواصل بعد جمود

وسبق أن زار الرئيس الإثيوبي آبي أحمد مدينة بورتسودان في يوليو/تموز 2024 كأول زيارة لزعيم أفريقي منذ اندلاع الحرب في السودان بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في أبريل/نيسان 2023.

إعلان

وكان الهدف الرئيسي من زيارة أحمد التوسط لإنهاء التوتر بين الخرطوم وأبو ظبي، حيث نجح في إجراء تواصل هاتفي بين رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش عبد الفتاح البرهان مع الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد لتسوية الخلافات، لكنه لم يحقق اختراقا حسب حديث البرهان لإعلاميين سودانيين ومصريين في أغسطس/آب الماضي.

لكن الزيارة أذابت الجليد بين قيادتي السودان وإثيوبيا نتيجة تصريحات آبي أحمد في الأسابيع الأولى للحرب عندما قال إن السودان يعاني من فراغ دستوري، وطالب بنشر قوات من شرق أفريقيا للفصل بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، وهو ما رفضته القيادة السودانية بشدة.

وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي زار وزير الخارجية السوداني السابق علي يوسف الشريف العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، والتقى نظيره الإثيوبي قيديون تموثيث، وذلك بعد أيام من استدعاء الخارجية الإثيوبية السفير السوداني الزين إبراهيم، حيث أبلغته رفضها تصريحات الشريف بشأن التهديد بالحرب إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بين السودان ومصر وإثيوبيا بشأن مياه النيل.

وسبق أن انتقد الإعلام السوداني الموالي للحكومة استضافة إثيوبيا قادة من قوات الدعم السريع وتحالف القوى المدنية الديمقراطية "تقدم" سابقا، والسماح لهم بممارسة أنشطة مناهضة للسودان على أراضيها.

مواقف جديدة

وكشفت مصادر قريبة من مجلس السيادة للجزيرة نت أن زيارة مدير المخابرات الإثيوبي ناقشت ملفات عدة مرتبطة بالدولتين والتطورات في القرن الأفريقي ووقّعت اتفاقات بشأنها، وذلك بعد اتصالات ثنائية وبعد زيارة مدير المخابرات السودانية إلى أديس أبابا في وقت سابق "والتي أزالت كثيرا من الرواسب، وصححت الصورة بشأن ما يجري في السودان"، حسب وصفها.

وأكدت المصادر ذاتها أن الطرفين تعهدا بعدم السماح بأي أنشطة أو أعمال معادية من أي بلد تجاه الآخر، والتعاون لتعزيز الاستقرار على جانبي الحدود لتحقيق مصالح الشعبين، وذلك عبر التبادل التجاري وحرية حركة مواطني الدولتين، ومنع أي تحركات سلبية يمكن أن تؤثر على الأمن والتنسيق بشأن الأوضاع في القرن الأفريقي.

إعلان

كما يرافق مدير المخابرات في زيارته الحالية الحاكم السابق لإقليم تيغراي غيتاتشو ردا الذي عُيّن مستشارا لرئيس الوزراء الإثيوبي للشؤون الأفريقية، حيث تعد هذه أول زيارة خارجية له.

وكان غيتاتشو ردا -الذي تولى سابقا رئاسة الحكومة المؤقتة لإقليم تيغراي- عُيّن في 11 أبريل/نيسان الماضي مستشارا لرئيس الوزراء الإثيوبي للشؤون الأفريقية.

وتزامنت زيارة الوفد الإثيوبي مع تسلم رئيس الوزراء السوداني الجديد كامل إدريس مهامه.

من جهة أخرى، تتصاعد التوترات بين إثيوبيا وإريتريا، وقال الإعلام الإثيوبي -الذي اهتم بزيارة رضوان حسين- إن منطقة القرن الأفريقي تمر بتحديات كبيرة.

وحسب المصادر الرسمية، فإن إثيوبيا -التي تستضيف مقر الاتحاد الأفريقي– وعدت بلعب دور إيجابي لإنهاء تعليق نشاط السودان في الاتحاد، وتوقعت أن تشمل زيارات كامل إدريس الأفريقية التي تحدث عنها في أول خطابه بأديس أبابا.

تقاطعات إقليمية

بدوره، يقول الكاتب والخبير في العلاقات السودانية الإثيوبية محمد حامد جمعة إن مدير المخابرات رضوان حسين هو أرفع مسؤول إثيوبي يزور السودان منذ وصول آبي أحمد إلى بورتسودان قبل نحو عام، وزيارة الشريف إلى أديس أبابا التي اقتصرت على لقاء نظيره الإثيوبي، مما عكس برودا في علاقات البلدين.

ويوضح الكاتب للجزيرة نت أن أغلب تحركات المسؤولين الأمنيين ومديري المخابرات لا تكون معلنة، لكن زيارة حسين إلى بورتسودان اهتم بها الإعلام -خاصة الإثيوبي- على نطاق واسع، ونشر تأكيدات الموقف الإثيوبي التي نقلها إلى القيادة السودانية، وهو ما يعتبر رسالة إثيوبية للرأي العام الداخلي والخارجي.

ووفقا له، فإن إثيوبيا تستشعر خطرا على أمنها من تصاعد أزمتها مع إريتريا، وتحالف أسمرا مع تيار في إقليم تيغراي الإثيوبي يرفض اتفاق بريتوريا بين أديس أبابا والإقليم للسلام، كما أن السودان غير بعيد عن ذلك لتداخل حدود البلدين وصلات الخرطوم مع أطراف الأزمة وإريتريا.

إعلان

وكان لافتا -كما يقول الخبير في علاقات البلدين- تصريحات مستشار رئيس الوزراء الإثيوبي للشؤون الأفريقية الإيجابية بشأن إعادة عدد كبير من الإثيوبيين المخالفين لشروط الإقامة في السودان، الأمر الذي يجد ترحيبا من الجانب الإثيوبي، لأنه مرتبط بالأوضاع في إقليم تيغراي، حيث نص اتفاق بريتوريا على إعادة اللاجئين الذين ظلوا محل استقطاب من التيارات المتنافسة في الإقليم.

ويعتقد الخبير أن من مصلحة البلدين التوافق على تواصل إيجابي والتعاون الأمني والسياسي رغم أن ذلك قد يصطدم بنقاط حاكمة في مسار علاقاتهما، حيث تتحالف إثيوبيا مع قوى إقليمية عربية، في حين يتقارب السودان مع مصر وإثيوبيا، ويمكن تجاوز ذلك بمراعاة مصالح كل بلد مع ترك التقديرات الموضوعية للتحالفات حيث لا تتأثر بها العلاقات الرسمية.

ويرجح المتحدث أن الاتجاهات الإثيوبية الجديدة التي عبرت عنها زيارة حسين باتت تميل إلى دعم الموقف السوداني وحكومة كامل إدريس، حيث تخشى أديس أبابا من أن استمرار الحرب في السودان ونشوء كيان انفصالي يغذيان التيارات الانفصالية في إثيوبيا ويشجعانها.

مقالات مشابهة

  • موقع عبري يفضح تفاصيل خطة مجنونة تنفذها إسرائيل داخل سوريا لتحقيق هدف استراتيجي وحلم كبير
  • لماذا تحظى زيارة مدير المخابرات الإثيوبي للسودان باهتمام كبير؟
  • بإطلالة ناعمة وسعر مفاجئ.. ملك أحمد زاهر تتألق بفستان نسيم البحر
  • أحمد زاهر: تعرضنا لضغط كبير ضد صن داونز وهذه البطولة تعب موسم كامل
  • ياسمين صبري تكشف عن سبب تأخر دخولها المسرح
  • مش هقول مين.. طليقة زوج أصالة تكشف تفاصيل تعرضها للخيانة
  • راندا البحيري تنشر صورة نادرة مع ياسمين رئيس في المراهقة
  • أحدث ظهور.. مني زكي تخطف الانظار بفستان وردي قصير
  • المتحف المصرى بالقاهرة يستضيف مبادرة اعزف معنا .. تفاصيل
  • صحيفة أمريكية تكشف عن تحدٍ كبير يواجه الشرع ويهدد الاستقرار في سوريا