إبراهيم عيسى: الفصائل التي أطاحت بالأسد إرهابية.. والسوريون في مصر قنابل موقوتة (شاهد)
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
هاجم الإعلامي المصري إبراهيم عيسى، ما يجري في سوريا وقال إن يحدث هو سيطرة "فصائل إرهابية وحشية" على مناطق سيطرة نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وأضاف عيسى أن الجميع "يصفق ويهلل للجولاني والفصائل التي سيطرت، وما يروجه الاحتلال لما يجري له صلة له بالحقيقة، وهؤلاء لو غيروا أسماءهم سيبقون جماعات إرهابية".
وتابع: "يتحدثون عن فرحة السوريين بالتخلص من الأسد، وهنا في مصر خرج سوريون للاحتفال، ولدينا ملايين منهم ومن بينهم الكثير من القنابل الموقوتة من مؤيدي هذه الفصائل وداعش".
وقال إن "أغلبية السوريين الموجودين في مصر هم من مؤيدي جماعة الإخوان" محذرا منهم، فيما وصفهم بـ"الطابور الخامس".
أشار إلى أن "تاريخ الجيش السوري تجد أن الإنسحاب هواية ومنهج ولم يجد له أي قوة إلا في مواجهة شعبه، وهو المختلف عن الجيش السوري والجيش المصري وهو جيش الشعب وجيش للشعب".
وقال إن "الفصائل الإرهابية لم تختبر على الإطلاق وعندما تدخل مدينة لا يوجد أي تواجد للجيش السوري، مؤكدًا أن الفصائل المسلحة سيطرت على معظم المناطق في دمشق بعد انسحاب الجيش السوري، متابعا: "الفصائل هي إرهابية قولا واحدا.. سواء تم وضعها على قوائم الإرهاب في دول العالم أو لم يتم وضعها على قوائم الإرهاب والجولاني ساقط ثانوية عامة تلات أربع مرات".
هاجم الإعلامي المصري إبراهيم عيسى، ما يجري في سوريا وقال إن يحدث هو سيطرة "فصائل إرهابية وحشية" على مناطق سيطرة نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
#ابراهيم_عيسى : الذي يدير سوريا الآن مجموعة من الارهابيين .. حكومة اخوانية ارهابية#حديث_القاهرة#عودة_الوعي#القاهرة_والناس@Ibrahim_3eissa pic.twitter.com/Wk4RsBPont — القاهرة والناس (@alkaherawalnas) December 9, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية المصري سوريا الأسد سوريا مصر الأسد المعارضة المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة وقال إن
إقرأ أيضاً:
وزيرة التنمية المحلية تتابع مستجدات تنفيذ مشروع تطوير شارع إبراهيم بمنطقة الكوربة
تابعت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية ، الموقف التنفيذي لمشروع تطوير شارع إبراهيم بالقطاع الواصل بين شارعي الأهرام وبغداد بمنطقة الكوربة بحي مصر الجديدة بمحافظة القاهرة ، والذي بدأت أعمال تنفيذه في شهر يوليو الماضى بالتنسيق مع المحافظة والجهاز القومي للتنسيق الحضاري وعدد من الوزارات والجهات المعنية وذلك في إطار خطة وزارة التنمية المحلية لتطوير المناطق التراثية والتاريخية في عدد مناماظت
وأشارت د.منال عوض إلى متابعتها مع قطاع الإدارة الاستراتيجية والتنمية المحلية بالوزارة برئاسة الدكتور سعيد حلمى رئيس القطاع لأعمال التطوير الجارية أولاً بأول حيث بلغت نسبة التنفيذ حتى الأسبوع الأول من شهر أكتوبر الجاري حوالى 75% ، مشيرة إلى أن المشروع يأتي في إطار خطة الدولة الشاملة للارتقاء بالمشهد الحضاري والجمالي للمناطق ذات الطابع المميز، والحفاظ على المظهر التراثي للقاهرة الخديوية والمناطق المحيطة بها.
وأكدت وزيرة التنمية المحلية أن أعمال التطوير الجاري تنفيذها تشمل تنظيم الامتدادات الخارجية للمحال التجارية ، وتوحيد ألوان الدهانات وارتفاعات الواجهات وأماكن تركيب أجهزة التكييف، بما يحقق التنسيق البصري والحضاري للمنطقة ويحافظ على طابعها المعماري الفريد.
وأوضحت د.منال عوض أنه تم الانتهاء حتى الآن من تطوير ورفع كفاءة واجهات 64 محلًا تجاريًا ضمن نطاق المشروع، ومن المستهدف الانتهاء من جميع أعمال الدهانات والتشطيبات للواجهات بنسبة 100% بنهاية شهر أكتوبر الجاري.
وأضافت وزيرة التنمية المحلية إلى أن الأعمال تسير بالتوازي مع تنفيذ المرافق العامة (الكهرباء – التليفونات)، وجارٍ استصدار التصاريح الخاصة بأعمال الصرف الصحي والغاز الطبيعي، تمهيدًا لتحويل الشارع بالكامل إلى مسار للمشاة عقب الانتهاء من أعمال المرافق وبدء تركيب الإنترلوك خلال الأسبوع الأول من شهر نوفمبر المقبل.
وأشارت د.منال عوض إلى أن هذا التطوير يأتي ضمن توجه الدولة لتحسين جودة الحياة في المناطق الحيوية ذات الكثافات المرورية العالية، من خلال تحويل بعض الشوارع المختارة إلى مسارات آمنة ومجهزة للمشاة، بما يسهم في تخفيف التكدسات المرورية والارتقاء بجودة البيئة الحضرية.
واختتمت وزيرة التنمية المحلية بالتأكيد على أن تطوير شارع إبراهيم يمثل نموذجًا متكاملًا لتعاون وزارة التنمية المحلية مع الأجهزة التنفيذية بمحافظة القاهرة لإعادة الوجه الجمالي للعاصمة، وإحياء روح القاهرة التراثية بما يتماشى مع توجه الدولة نحو تطوير مراكز المدن والأحياء التاريخية.