سيدة تتخلص من حياتها بطلق ناري داخل غرفة نومها سبب خلافات بمركز البلينا بسوهاج
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
شهد مركز البلينا جنوب محافظة سوهاج، واقعه انتحار سيده تبلغ من العمر 26 سنه، ومقيمه دائره المركز ، إثر خلافات زوجيه، قامت بتهديده بقتل نفسها.
وتعود احداث الواقعه عندما تلقى اللواء صبرى صالح عزب مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور قسم شرطة البلينا يفيد بورود بلاغ من شرطة النجدة بوجود حالة انتحار دائره المركز وجود جثة المدعوه "منار.
افاد شاهدي الواقعه كلًا من:-
خال المتوفاه المدعو "خالد.ا.م" 41 سنه تاجر ، زوجة شقيق زوجها المدعو "سناء. ح. ا " 43 سنه ربة منزل ومقيمان بذات الناحية، بمضمون ما تقدم.
وأضافا بوجود خلافات زوجيه بين المتوفاة وزوجها وأنه حال تواجدهما برفقة المتوفاة بالمنزل قامت بالتهديد بقتل نفسها وصعدت إلي شقتها وأغلقت باب غرفة نومها وعقب ذلك تناهي إلي سمعهما صوت طلق ناري فقاما بكسر الباب فوجداها ملقاه أرضًا وبجوارها السلاح الناري المشار إليه ولم يتهما أحد بالتسبب في ذلك
وافادا كلًا من:-
1- زوج المتوفاة المدعو" أغا.ع. م" 37 سنه موظف، شقيق المتوفاة "شهير.ف.ع" 30 سنه عامل ومقيمان بذات الناحية بمضمون ما تقدم ونفيا الشبهه الجنائيه، حرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة العامة مباشره التحقيقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سوهاج محافظة سوهاج انتحار مركز البلينا مديرية أمن سوهاج
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: خلافات استخباراتية داخل أمريكا حول نتائج قصف المنشآت النووية الإيرانية
قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان إن وسائل الإعلام الأمريكية، خلال الـ48 ساعة الماضية، لم يكن لديها قضية أهم من التساؤل حول ما إذا كانت الضربات الأمريكية قد دمرت بالفعل المفاعلات النووية الإيرانية أم لا.
وأضاف خلال لقاء مع الإعلامية منة فاروق، على قناة "إكسترا نيوز"، أن تقارير استخباراتية نشرتها كل من نيويورك تايمز وسي إن إن تشير إلى أن الضربة أخّرت برنامج إيران النووي لعدة أشهر فقط، وتحديدًا لنحو 6 أشهر، بينما يصرّ البيت الأبيض والحكومة الإسرائيلية على أن الضربة تسببت في تأخير المشروع لسنوات.
وأوضح رشوان أن أجهزة الاستخبارات التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية، إلى جانب عدد من الوكالات الاستخباراتية الأخرى، تميل إلى الرواية القائلة بأن التأثير محدود، وهو ما يُظهر وجود "خلاف داخلي واضح" بين البيت الأبيض وبعض المؤسسات الاستخباراتية، وكذلك بين تلك المؤسسات نفسها.
وتابع: "لو كانت الضربة حاسمة فعلًا، كما أُعلن، وتم تنفيذها بإلقاء 12 قنبلة من قاذفات B-57، لما شهدنا هذا الجدل الكبير داخل المؤسسات الأمريكية"، مؤكدًا أن هذا الانقسام يعكس غياب رواية موحدة حول نتائج العملية، ويثير تساؤلات عن مدى فعالية الضربة وجدواها الاستراتيجية على المدى البعيد.