موقع النيلين:
2025-06-02@04:30:54 GMT

الموت سمبلا

تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT

من الأثر الشعبي المتداول من باب التباهي بالشجاعة في مناطق بعض حواضن المليشيا الجنجويد، الترنّم بالموال الذي يقول ( *العندا موت ببيعا ليا، ببكرية داره تلدي ليا* ) بمعنى أنه لو وجد من يدلّه على القتال المفضي للموت لأهداه بقرةًحامل مقبلة على الولادة لأول مرة .
وآخر يخاطب حصانه لما إزوَرّ وتلجلج ( *هاااي أنا الموت لرقبتي ما لقيتا، القا ليك انت يين* !!) بمعنى أنه يبحث عن الموت والمشاكل المفضية إليه، هذه الأقوال الشعبية المتداولة بين التجمعات البشرية في مناطق معينة تتولد من خلال تجارب الشعوب والمكونات، تعبّر عن ميول وإتجاهات مستخلصة من التجارب، مُعدة لمخاطبة الواقع من باب المآثر أو الردع بهذا الإنتفاش الشبيه بما تفعله بعض المخلوقات بزيادة حجمها في مواجهة الخطر.

ما ساقنا للحديث عن الموت ( *سمبلا* ) وسمبلا بلغة أهلنا في جنوب السودان هي الهملة، أو بلا مقابل، أو لأجل لا شيء، ما ساقنا للحديث هو هذا الموت المجاني الذي تنفذه مشيئة الجهل في رقاب وذمم الدعامة، بوصف يستدعي التركيز والسؤال، لم يفعلون ذلك ؟؟ ولأجل من ؟؟ والإجابة تسردها يوميات الحرب، والأجداث التي ملأت الطرقات والبراري، والغباء يطل من ملامحها الغابرة، تتراكم في حمية جاهلية، تداري نبض الحياة بالأحجبة والتمائم، تتجاذبها روح الإنتماء القطيعي، ونفس العنصرية الحار، ومظآن ثارات واجبة الأخذ والسداد، وما بين الرغبة في النهب والوفاء برضى ( *العقاب* ) بمعنى الأهل والأحباء ، ( *أم قرون وأخواتها* )، فالذي يطلع على مجمل خسائر الجنجويد خلال هذه الحرب، سيقع على أرقام صادمة، لا شك سيكون لها تأثير بالغ في ديموغرافيا القبائل في تلك الحواكير، وقد دق كثير من الناس أجراس الإنذار بفداحة الفقد، وخطر الإستمرار، وخطل الفكرة نفسها، وهوان الشأن والقضية المدعاة، إن كانت الديموقراطية أو دولة ٥٦ او الفلول والكيزان، أو حكم العطاوة وأولاد جنيد أو كما قالوا ( *الله للعبادة* ، *وحميدتي للقيادة* ) هذه هي العوامل المحسوسة والدافعة لهذه الأسراب من الفراشات التائهة المبثوثة أن تسقط في خطوط نيران الجيش ثم لا ترعوي فتتمادى في السقوط، فتهوي فئة إثر أخرى، وليس لها من قيادة تحكم أمرها، وتحرص على حياتها،
وتشاركها معاناة الميدان، وويلات الحرب، ولكنها تجد الحطب متوفراً من ( *حمالاته* ) لتسعر النار، وتنضج الجلود، وتزيد العذاب، ولعل هذه من مقاصد الحرب ببعدها السياسي وفق منطق وتبرير ووعود، ( *القحاطة* ) وهم يخيّرون الشعب ما بين التسليم والسكين،التسليم لهم بأن يركبوا ظهره ( *ويلولحوا أرجلهم* ) وينفذوا أمرهم وبرامجهم الكفرانية الزائغة عن الإستقامة والسوية، وتعرف ذلك بنظرة لما فعلوه خلال فترة حكمهم العقيم، وخطل ما أبدوه من عداوة وإستهداف لثوابت الأمة في الدين والأخلاق، لدرجة أن وزير التربية عندهم ( *خايب* ) يدعو النساء إلى التعري والتصالح مع الجسد.

ولأجل هذا الإختيار القسري أوقدوا نار الحرب، ونأوا بأشخاصهم عنها بعيداً، وتركوا الجنجويد يستدفئون بها، غير عابئين بمعاناتهم من شوك الكتر، ودوابي الليل، وتماسيح النيل، ونسور الجو، وآساد الشرى، وضواري الفهود والعمل الخاص، ونحل المستنفرين السام، وكل ما عند القوات المسلحة من بأس، ودراية في ( *متاتاة* ) الحروب اي سياقتها إلى ناصية النصر.
وكل ماعند الشعب السوداني من نصرة، وما فيه من مرؤات مشهودة، وشهامة موسومة، وصبر الحكماء وغضب أهل الحلم، وكل ما في القانون الدولي والأعراف، والقواعد التي تحكم العلاقات ما فيها من حقوق للجيش أن يذود عن سلامة شعبه ووحدة أرضه.

نعم كل هذه الحواجز المانعة، والبينات الساطعة كالشمس في ضحاها، يغالطها قطيع الجنجويد، ويصر مستكبراً أن يحسم ( *القضية* ) ومن الطرائف قال أحدهم: إن هذه القضية لو حميدتي زاتو خلاها نحن ما بنخليها.

الأخبار المؤكدة من المدن صغيرها وكبيرها في دار فور، والقرى، والفرقان، كلها قد خيّم الحزن فيها، لفداحة الفقد والخسران، وما عاد من طعم للمنهوبات المحمولة من المدن والمناطق المستباحة، فما قيمة شاشة بالريموت لقرية بلا كهرباء ، ( *كلما ترد كلمة شاشة يطل منها وجدي صالح بوجه كقناع المكر* ) ،

ولا صوت يؤذن في الناس للفلاح إلا من نعيق نظّار السوء الذين باعوا أرواح أبناء قبائلهم ودماءهم، باعوهم بعربة بوكس دبل كابينة صينية الصنع ومرتب مية مليون جنيه شهريا، وأدوا القسم مقابل ذلك بالولاء لحميدتي في المنشط والمكره، فبئس البيع وبئس الشرو، وهكذا قضى نظار هذه القبائل التي تحملت وزر القتال، قضوا على مستقبل شباب وأسر، لنزوة عابرة للعلعة دنيا بائسة.

الغريبة تنطق الحاجة بعض من هم في صف القتال من الجنجويد ويصدعون بالحقيقة لماذا نقاتل، وأين هو القايد، وأخوانه، وأسرهم، وأولادهم، والإجابة بالتأكيد بينة واضحة، هو واخوانه وأسرهم وأولادهم في عواصم خارجيه ، يرفلون في النعيم والبهجة، وأولادهم في المدارس، أما الجنجويد فيبحثون عن الموت، ليستبدلوه بما عندهم، وقد رأوه رأي العين في أسوار المدرعات، وعرين المهندسين، وحرم الإشارة، وسماء حطّاب التي بدت لهم واستعصمت ببطولات جيشها ومجاهديها عنهم، وجدوه حيث ما حلوا وارتحلوا، في مواجهة الجيش العظيم، فنكسوا رؤوسهم، ووضعوا اذيالهم بين أفخاذهم ، وتولوا مدبرين.

والراوي الشعبي يقع على قفاه من الشماتة والضحك يردد ما قلتوا عاوزين تبدولوا الموت ببقرة داره،
هاكم الموت مجاني، والبقرة خليناها ليكم،
مؤسف أن يكون كل هذا الموت سمبلا.
*ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز* .

لـواء ركن (م) د. يونس محمود محمد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

بعد انتهاء الحروب البلدية... متى تبدأ الحروب الأخرى؟


تكاد مفاعيل "الحروب البلدية" تنتهي بعد الانتهاء من المرحلة الثانية، أي انتخاب رؤساء الاتحادات البلدية. وبانتهاء هذه المرحلة تعود القوى السياسية إلى خلواتها الداخلية لإجراء قراءة متأنية وهادئة لما أفرزته هذه "الحروب" من نتائج، وما يمكن التأسيس عليه لـ "الحرب الكبيرة" في أيار المقبل، التي من المفترض أن يبدأ الإعداد لها فور الانتهاء من فرز السلبيات والإيجابيات في عملية دقيقة وموضوعية بعيدًا عن "العنتريات"، التي رافقت إعلان بعض النتائج، وبالأخصّ في ضوء ما أسفرت عنه بعض التحالفات الظرفية، التي رجّحت كفّة على أخرى في "معارك" رؤساء الاتحادات البلدية، والتي يُعَّول عليها كثيرًا لتحديد الأحجام الحقيقية لكل طرف، وبالأخصّ على الساحة المسيحية، باعتبار أن الساحات الأخرى محكومة بمدى تأثّرها بما تشهده المنطقة من تغييرات ستكون لها حتمًا انعكاسات على المشهد اللبناني الداخلي.

فعلى الساحة المسيحية يُتوقّع أن يأخذ التنافس بين حزب "القوات اللبنانية" و"التيار الوطني الحر" أشكالًا مختلفة، ومن أبرزها "الحروب" الكلامية، التي بدأت بينهما عبر وسائل التواصل الاجتماعي خلال فترة التحضير للانتخابات البلدية والاختيارية وأثناءها وبعدها، وما تضمّنته هذه الحملات المتبادلة من كلام مرتفع المنسوب، أسلوبًا ومضمونًا. وهي تؤشّر إلى أن حدة التراشق الكلامي وتبادل الاتهامات ونبش "قبور الماضي" ستشهد في مرحلة ما بعد جوجلة نتائج الانتخابات البلدية تصعيدًا قد يعيد عقارب هذه الساحة عشرات السنين إلى الوراء.

ومن المرجّح ألاّ تكون الساحات الأخرى أقّل حدّة من الساحة المسيحية، خصوصًا أن الانتخابات البلدية كشفت أمورًا لم تكن واردة سابقًا في حسابات البعض. إلاّ أن هذه الحدّة تبقى محدودة ومضبوطة قياسًا إلى ما تشهده الساحة المسيحية من تجاذبات تتراوح بين من يصفها بأنها تدخل في إطار المنافسة الديمقراطية، فيما يرى فيها البعض الآخر تنافسًا على من سيكون في مقدمة الصفوف في الاستحقاق النيابي المقبل. وهذا التنافس قد يقود، في رأي كثيرين، إلى توترات متنقلة لن تصّب في نهاية المطاف في مصلحة المواطن المسيحي، الذي يتطّلع إلى ابعد من ظواهر الأمور، وهو الذي بات متعطّشًا إلى العيش في كنف دولة كاملة السيادة بعيدًا عن التجاذبات الظرفية، خصوصًا إذا خرجت عن الخطّ الديمقراطي السليم.

أمّا في الساحات الأخرى، فإن العودة المحتملة لتيار "المستقبل" إلى العمل السياسي بعدما عُلّق لمدة ما يقارب الأربع سنوات، قد تعيد خلط الأوراق على الساحة السنّية عشية الانتخابات النيابية، مع تراجع ملحوظ في صفوف القوى المسمّاة "تغييرية"، إضافة إلى احتفاظ المرجعيات الأساسية داخل الطائفة السنّية بمواقعها المستندة إلى تجارب ضاربة في عمق أعماق الانصهار الوطني.

وقد لا تكون الساحة الشيعية أقّل تأثّرًا من غيرها من الساحات بما طرّأ عليها من متغيّرات نتيجة الحرب الشعواء، التي خاضتها إسرائيل ضد لبنان، والتي استهدفت هذه الساحة بالتحديد دون سائر الساحات. ويعتقد كثيرون أن ما حقّقه "الثنائي الشيعي" من نتائج متقدمة في الانتخابات البلدية في الجنوب والبقاع، سواء بالتزكية أو بما شهده بعض البلديات من تنافس اتخذ طابعًا عائليًا، خصوصًا في البلدات، التي تُعتبر خارج نفوذ "الثنائي"، لا ينفي إمكانية ما يتمّ التحضير له في البيئة الشيعية المعارضة، والتي بدأت تحجز لها موقعًا يمكن اعتباره متقدمًا نسبيًا.

ولا تخفي أوساط "الثنائي" قلقها من تنامي هذه الظاهرة، وبالأخصّ أن القائمين بها يحاولون الاستفادة من بعض حالات التمّلمل، التي بدأت تظهر إلى العلن حتى داخل "البيئة الثنائية". وتخشى هذه الأوساط من أن تؤدّي هذه الحالة، في حال تصاعد وتيرتها، إلى تحقيق خرق ما، ولو بنسبة واحد في المئة، في الصفوف النيابية الـ 27 المكرّسة عرفًا لـ "الثنائي". وفي حال حصول مثل هذا الأمر في ربيع سنة 2026، فإن المعادلات القائمة حاليًا ستشهد بعض التبدّلات في القناعات والخيارات.

أمّا على الساحة الدرزية في أقضية الشوف وعاليه وبعبدا فإن التنافس بين "التغييريين" بالمعنى الضّيق للكلمة وبين "القوى التقليدية"، وبالأخص الحزب التقدمي الاشتراكي، لم تكن له دلالات كافية لترجيح كفّة على أخرى، مع ما يعنيه هذا الأمر من أن دّفة الاستحقاق النيابي ستميل حتمًا لجهة تكريس زعامة وليد جنبلاط.
  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة زيلينسكي: اتفقنا على ضرورة انتهاء الحرب في أوكرانيا "بسلام كريم" Lebanon 24 زيلينسكي: اتفقنا على ضرورة انتهاء الحرب في أوكرانيا "بسلام كريم" 30/05/2025 09:01:43 30/05/2025 09:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذير من الذكاء الإصطناعيّ في الحروب: "الخوارزميات ستكون أسرع من الرصاص" Lebanon 24 تحذير من الذكاء الإصطناعيّ في الحروب: "الخوارزميات ستكون أسرع من الرصاص" 30/05/2025 09:01:43 30/05/2025 09:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 "Responsible Statecraft": أميركا والمجتمع الدولي أمام خيار صعب بعد الحرب الأوكرانية الروسية Lebanon 24 "Responsible Statecraft": أميركا والمجتمع الدولي أمام خيار صعب بعد الحرب الأوكرانية الروسية 30/05/2025 09:01:43 30/05/2025 09:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يختبر شعبيته في البقاع بأول انتخابات بعد الحرب Lebanon 24 "حزب الله" يختبر شعبيته في البقاع بأول انتخابات بعد الحرب 30/05/2025 09:01:43 30/05/2025 09:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً حزب الله يدرس الرد على سلام Lebanon 24 حزب الله يدرس الرد على سلام 01:45 | 2025-05-30 30/05/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 وزارة الطاقة توضح: لا علاقة لقرض مشروع إمدادات المياه الثاني لبيروت الكبرى بسد بسري Lebanon 24 وزارة الطاقة توضح: لا علاقة لقرض مشروع إمدادات المياه الثاني لبيروت الكبرى بسد بسري 01:44 | 2025-05-30 30/05/2025 01:44:40 Lebanon 24 Lebanon 24 حادث سير على طريق الحدت.. وسقوط جريح Lebanon 24 حادث سير على طريق الحدت.. وسقوط جريح 01:33 | 2025-05-30 30/05/2025 01:33:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بالارقام: هكذا توزع التصويت في انتخابات اتحاد بلديات المتن Lebanon 24 بالارقام: هكذا توزع التصويت في انتخابات اتحاد بلديات المتن 01:30 | 2025-05-30 30/05/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 استقالات من "التيار" Lebanon 24 استقالات من "التيار" 01:15 | 2025-05-30 30/05/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالصورة: نبيلة عواد ترزق بطفلها الأول وتكشف اسمه Lebanon 24 بالصورة: نبيلة عواد ترزق بطفلها الأول وتكشف اسمه 06:12 | 2025-05-29 29/05/2025 06:12:51 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثلة لبنانيّة: ما ارتحت مع كارين رزق الله وبعتذر من باميلا الكيك Lebanon 24 ممثلة لبنانيّة: ما ارتحت مع كارين رزق الله وبعتذر من باميلا الكيك 05:35 | 2025-05-29 29/05/2025 05:35:50 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر سارّ للعسكريين... إليكم ما أقرّه مجلس الوزراء Lebanon 24 خبر سارّ للعسكريين... إليكم ما أقرّه مجلس الوزراء 07:42 | 2025-05-29 29/05/2025 07:42:18 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور... لهذا السبب توقّفت الجلسة الحكوميّة في بعبدا Lebanon 24 بالصور... لهذا السبب توقّفت الجلسة الحكوميّة في بعبدا 06:28 | 2025-05-29 29/05/2025 06:28:29 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد مغادرتها... إعلامية لبنانية تعود إلى "MTV" بعد 3 سنوات Lebanon 24 بعد مغادرتها... إعلامية لبنانية تعود إلى "MTV" بعد 3 سنوات 14:35 | 2025-05-29 29/05/2025 02:35:59 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:45 | 2025-05-30 حزب الله يدرس الرد على سلام 01:44 | 2025-05-30 وزارة الطاقة توضح: لا علاقة لقرض مشروع إمدادات المياه الثاني لبيروت الكبرى بسد بسري 01:33 | 2025-05-30 حادث سير على طريق الحدت.. وسقوط جريح 01:30 | 2025-05-30 بالارقام: هكذا توزع التصويت في انتخابات اتحاد بلديات المتن 01:15 | 2025-05-30 استقالات من "التيار" 01:00 | 2025-05-30 رسائل متشددة تحملها اورتاغوس الى لبنان.. لا آلية بعد لنزع السلاح الفلسطيني فيديو حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) 01:45 | 2025-05-30 30/05/2025 09:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) Lebanon 24 خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) 03:41 | 2025-05-28 30/05/2025 09:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) 01:41 | 2025-05-28 30/05/2025 09:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مستشار رئيس فلسطين: شعار حماس هو الموت لكل سكان غزة لأجل استمرار حكمنا
  • من مكة إلى الكرامة… الرصاصة التي أصبحت جيشًا
  • بل بس سببها الاساسي انتهاكات وبشاعات الجنجويد
  • ⛔ لاحظ التعابير التي استخدمها فيصل محمد صالح في هذا اللقاء
  • صحيفة تتحدث عن وهم انهيار حزب الله اللبناني.. تكتيكات مختلفة
  • وزير المالية السوداني: المسيرات التي تضرب الكهرباء ومستودعات الوقود “إماراتية”
  • رأي.. عمر حرقوص يكتب: حزب الله.. سلام مع إسرائيل وحرب على سلام
  • الموت يفجع المنتجة منى قطب في حفيدها
  • الذي يعرفه كل الناس عدا الجنجويد
  • بعد انتهاء الحروب البلدية... متى تبدأ الحروب الأخرى؟