يمكن حجز أراضي الإسكان المتوسط عبر موقع مسكن الذي أُعلن عنه من وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية بعدد 3 آلاف و678 قطعة أرض حتى يوم 5 يناير 2025 من العام المقبل، وذلك في 8 مدن.

وعن أماكن المدن وعدد قطع الأراضي في كل مدينة كالآتي، بحسب كراسة الشروط المتوفرة على موقع مسكن.

أماكن أراضي الإسكان المتوسطة

- 223 قطعة أرض في غرب قنا.

- 31 قطعة أرض في أسيوط الجديدة.

- 60 قطعة أرض في بدر.

- 1270 قطعة أرض في السادات.

- 204 قطع أرض في طيبة الجديدة.

- 1123 قطعة أرض في برج العرب الجديدة.

- 122 قطعة أرض في حدائق أكتوبر.

- 150 قطعة أرض في بني سويف.

ما شروط الحصول على أراضي الإسكان المتوسطة؟

وبالنسبة لأهم شروط الحصول على أراضي الإسكان المتوسطة في 8 مدن كما يلي:

- يشترط أن يكون صاحب الطلب شخصًا طبيعيًا مصري الجنسية وليس شخص معنويًا أي شركة أو مؤسسة.

- الحد الأدنى للسن هو 21 عامًا في تاريخ تقديم الحجز.

- لا يحق للأسرة سواء الزوج أو الزوجة طلب حجز أكثر من قطعة أرض واحدة، وفي حال مخالفة ذلك يتمّ استبعادهما من الحجز.

- ويشترط أن لا يكون قد سبق تخصيص قطعة أرض للأسرة بمحور الأراضي المتوسطة أو المتميزة ضمن برنامج مسكن.

- يمكن التقدم للحجز لذوي الهمم أو ذويهم بولاية.

- من الشروط أيضًا، إرفاق المستندات المطلوبة من صورة الرقم القومي للزوج - الزوجة، شهادات ميلاد الأولاد القصر، إيصال سداد جدية الحجز ومصاريف الدراسة على موقع مسكن.

- الأولوية تكون لأعلى نسبة استكمال من ثمن الأرض في حال تقدم أكثر من شخص على قطع الأراضي المطروحة بالمدينة.

- إذا تم زيادة عدد القطع المطروحة عن عدد العملاء المتقدمين بأعلى نسبة سداد، يتم إجراء القرعة على المتقدمين بنسية سداد التالية لأعلى نسبة استكمال.

- قطع الأراضي المعروضة هي مخصصة للاستخدام السكني فقط، ولا يحق للمشتري أو خلفه العام أو الخاص تغيير الاستخدام المخصص من أجله قطعة الأرض.

مقدم جدية الحجز لأراضي الإسكان المتوسطة

وعن سعر مقدم جدية حجز أراضي الإسكان المتوسطة تكون 25 ألف جنيه، بالإضافة إلى 1000 جنيه مصروفات دراسة لا ترد.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حجز أراضي الإسكان 2024 قطعة أرض فی

إقرأ أيضاً:

مصر تنتصر لتراثها.. استرداد 11 قطعة أثرية نادرة من نيويورك

نجاح جديد يُسجَّل في سجل جهود الدولة المصرية لحماية تراثها، بعدما أعلنت وزارة الخارجية، الأربعاء، استرداد 11 قطعة أثرية نادرة تم تهريبها إلى نيويورك، من بينها إناء نادر يُجسد “الإله بس” يعود إلى أكثر من 2500 عام، وتُعد هذه المرة الثانية خلال أقل من شهر التي تنجح فيها القاهرة في استعادة آثارها من الولايات المتحدة، في مؤشر واضح على التصعيد المصري لحماية آثارها وملاحقة مهربيها حول العالم.

القطع المستردة– وفقًا لبيان الوزارة– تنتمي إلى فترات تاريخية متباينة، وتحمل قيمة فنية وحضارية فريدة. من بين أبرزها إناء على هيئة المعبود المصري القديم “بس”، والذي يعود إلى الفترة ما بين عامي 650 و550 قبل الميلاد، وعقد نادر على شكل رأس حورس يعود إلى الحقبة ما بين 300 و700 قبل الميلاد، إلى جانب رأس تمثال روماني يُرجّح أنه صُنع بين القرن الأول والرابع الميلادي.

وبحسب البيان، المجموعة تضم كذلك قناعًا جنائزيًا لشاب من العصر الروماني، ولوحة جدارية من عصر الدولة الحديثة، مزيّنة بنصوص هيروغليفية وتُظهر الجزء العلوي لهيئة آدمية، وقد حافظت على ألوانها الأصلية رغم مرور القرون، كما شملت المجموعة شاهد قبر من الفترة البيزنطية يعود للفترة ما بين القرنين الثالث والرابع الميلادي، وإناءً مزخرفًا بكتابات عربية يعود للقرن التاسع عشر، وعددًا من القطع المتنوعة الأخرى ذات الأهمية التاريخية.

ووفق البيان، القنصلية العامة لمصر في نيويورك لعبت دورًا محوريًا في تنسيق جهود الاسترداد، بالتعاون مع مكتب المدعي العام في ولاية نيويورك، وسلطات إنفاذ القانون الأمريكية، إلى جانب القطاع الثقافي بوزارة الخارجية ووزارة السياحة والآثار.

وأكدت القنصل العام هويدا عصام أن هذه العملية تجسد التزام الدولة المصرية الثابت بحماية تراثها، كما تعكس أهمية التعاون الدولي في مكافحة تهريب الآثار والاتجار غير المشروع بها.

من جانبه، أوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن عملية الاسترداد تمت بعد تحقيقات جنائية دقيقة أجرتها السلطات الأمريكية، أثبتت أن القطع خرجت من مصر بطرق غير قانونية. وعلى إثر ذلك، تم تسليم القطع للقنصل العام المصري رسميًا.

وأشار شعبان عبد الجواد، مدير عام الإدارة العامة لاسترداد الآثار، إلى أن هذه القطع تتميز بتنوعها الزمني والأسلوبي، مما يمنحها قيمة كبيرة في تأريخ مراحل مختلفة من الحضارة المصرية، من مصر القديمة إلى العصر الروماني ثم الفترات الإسلامية المتأخرة.

وتأتي هذه العملية بعد أقل من شهر على استعادة مصر 25 قطعة أثرية أخرى من نيويورك في مايو الماضي، بعد جهود استمرت ثلاث سنوات، مما يؤكد تكثيف التحركات المصرية لاسترجاع آثارها التي سُرقت وهُرّبت على مدار عقود.

وبهذا الإنجاز، تواصل مصر كتابة فصول جديدة في معركتها الطويلة لاستعادة آثارها المسروقة، مؤكدة أن ذاكرة الحضارة لا تُنسى، وأن كنوزها لا يمكن أن تبقى حبيسة المتاحف أو المزادات الأجنبية إلى الأبد.

مقالات مشابهة

  • مصر تنتصر لتراثها.. استرداد 11 قطعة أثرية نادرة من نيويورك
  • 53 بالمئة من أراضي أوروبا وحوض المتوسط تأثَرت بالجفاف خلال أيار
  • خلاف على مسكن الحضانة يتسبب فى ملاحقة زوجة لزوجها بدعوى طلاق
  • طريقة حجز شقق الإسكان الاجتماعي 2025 لـ محدودي ومتوسطي الدخل
  • الشعب الجمهوري: توجيهات الرئيس تؤكد جدية الدولة للإصلاح الاقتصادي الشامل
  • مدبولي: مشروع جريان عقاري يهدف لتعظيم قيمة الأراضي غير الصالحة للزراعة
  • مرصد أوروبي: الجفاف يطال 53% من أراضي أوروبا وحوض المتوسط في ماي الماضي
  • معهد المسجد النبوي الشريف يعلن فتح باب القبول للعام الدراسي 1447
  • تعدى عليها بالضرب باستخدام سلك كهربائي.. زوج فتاة بني سويف يواجه هذه العقوبة
  • معهد المسجد النبوي الشريف يعلن فتح باب القبول للعام الدراسي 1447هـ