مقتل وزير اللاجئين الأفغاني جرّاء تفجير في كابول
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
أفادت مصادر أمنية، اليوم الأربعاء، بمقتل وزير اللاجئين الأفغاني خليل حقاني، جراء تفجير استهدف مقر وزارته، في العاصمة الأفغانية كابول.
ووقع التفجير داخل المبنى الواقع وسط المدينة، وأسفر عن مقتل الوزير، حسبما أبلغ مصدر حكومي وكالة فرانس برس.
وأوضح المصدر: "وقع انفجار في وزارة اللاجئين ويمكننا أن نؤكد أن الوزير خليل الرحمن حقاني قد توفي"، فيما لم تتوفر حتى الآن تفاصيل حول أعداد المصابين، أو الظروف المحيطة بالحادث.
???????????????????????? ???????? ???????????????????????? ????????????????????????????, Uncle of Sirajuddin Haqqani, ???????????????????????????????? in Kabul Blast, ???????????????????????????????? ???????????????????????????? ???????????????????????????????? ???????? ???????????????????? ???????????? — #Kabul https://t.co/F8aVyMVvts pic.twitter.com/sbdTo7OdnH
— Eagle Eye (@zarrar_11PK) December 11, 2024ويأتي هذا الهجوم في وقت تشهد فيه كابول تصاعداً في الهجمات التي تستهدف المسؤولين الحكوميين ومقرات حكومية، مما يزيد من حالة عدم الاستقرار في أفغانستان.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أفغانستان أفغانستان
إقرأ أيضاً:
“الشعبية”: العدو الصهيوني يرتكب جريمة حرب جديدة في غزة ويؤكد إصراره على تفجير اتفاق وقف النار
الثورة نت /..
أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أن العدو الصهيوني ارتكب مساء اليوم السبت، جريمة حرب جديدة في غزة، ليؤكد بذلك إصراره على تقويض وتفجير اتفاق وقف إطلاق النار.
وقالت الجبهة الشعبية، في تصريح صحفي ، إن إقدام العدو الصهيوني مساء اليوم، على استهداف سيارة مدنية بصواريخ موجهة غرب مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد سبعة مواطنين فلسطينيين وإصابة عشرة آخرين بجروح متفاوتة يُمّثل جريمة حرب جديدة، تعكس الإصرار الصهيوني على مواصلة حرب الإبادة الشاملة ضد الشعب الفلسطيني الصامد، وتجاهلاً تاماً ومتعمداً لقرار وقف إطلاق النار.
واعتبرت هذا الاستهداف الإجرامي المباشر للمدنيين الأبرياء، الذي يُنفذ تحت ذرائع واهية ومفضوحة، يُشّكل خرقاً جديداً لاتفاق وقف إطلاق النار، ودليلاً دامغاً على نوايا العدو الصهيوني الإجرامية في تقويض وتفجير الاتفاق.
وطالبت الجبهة الشعبية، الوسطاء والضامنين، وفي ظل مواجهة هذا التصعيد الخطير والممنهج، بالتدخل الفوري لوقف خروقات العدو الصهيوني المستمرة، مؤكدة أن استمرارها يُعد لعباً بالنار، ويهدد بشكلٍ مباشر وخطير بانهيار الاتفاق الهش أصلاً، ويدفع الأوضاع نحو تصعيد شامل ومفتوح لا يتحمل مسؤوليته إلا العدو الصهيوني وحده، مع كل التبعات الكارثية المترتبة عليه”.