موقع النيلين:
2025-07-29@01:19:05 GMT

الكلام ساهل … يا تنسيقيات

تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT

أوردت وكالة السودان للأنباء (سونا) أن مستشار منشق عن المليشيا يدعو (لتبني خطاب اعلامي واعي يوحد وجدان السودانيين يدرك ماهية طبيعة المعركة ويوحد وجدان الشعب السوداني وقواه الحية حتى ينتصر في نهاية المعركة).

ليت المستشار السابق يعطينا نموذجا تطبيقيا في شكل نص مثلا أو رسالة فيديو مسجلة تمثل نموذجا تطبيقيا واعيا يدرك طبيعة المعركة ويوحد وجدان المزارع المطرود من قريته في الجزيرة وقد سلب ماله ونهبت محاصيله وتركتوراته وأغنامه وقد يكون أنتهك عرضه مع وجدان الذين أتوا من فرقانهم البعيدة ومدججين وأرتكبوا ضده هذه الجرائم والموبقات.

طبعا توصيف هذه الأفعال بالجرائم والموبقات يمثل فهم ووجدان إبن الجزيرة الأعزل المعتدى عليه ، أما في فهم ووجدان المعتدي القادم من الفرقان البعيدة فهي غنائم وفروسية وحلال بلال مستحق لشكر الحكامات.

كيف يمكننا التقريب بين الفهمين والوجدانين من خلال نموذج تطبيقي واعي مدرك لطبيعة المعركة حتى ننتصر جميعا في نهاية المعركة ؟

الكلام سهل وبالمجان وإذا لم تكن هناك نماذج تطبيقية وعملية فسأبدا بالإعتقاد أن دور أبناء التنسيقيات هو مجرد تكتيك حربي من خلال التمييع والتغبيش.
#كمال_حامد ????

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

فيلم “المعركة الأخيرة”: اعتراف صادم من نجل صالح ينسف رواية مقتل والده

انضم إلى قناتنا على واتساب

شمسان بوست / خاص:

أشعل الفيلم الوثائقي “علي عبدالله صالح.. المعركة الأخيرة”، الذي بثّته قناة “العربية” مساء السبت، موجة واسعة من الجدل والتفاعل في الأوساط اليمنية، بعد أن فجر مفاجآت مدوية على لسان مدين علي عبدالله صالح، نجل الرئيس اليمني الراحل.

وخلال ظهوره النادر، فند مدين الرواية التي تبنّتها جماعة الحوثي منذ ديسمبر 2017، مؤكدًا أن والده لم يُقتل في منزله بصنعاء كما أُشيع، بل وقع في كمين مسلح بقرية الجحشي، بينما كان يحاول الانسحاب إلى مسقط رأسه في سنحان، استعدادًا لمواصلة القتال من موقع آخر. هذه الشهادة أعادت فتح ملفات حساسة حول “الخيانة” و”اللحظة الحاسمة”، وطرحت أسئلة معلّقة منذ سنوات حول من سهّل رصد تحركاته.

الفيلم، الذي وُصف بأنه “زلزال سياسي”، سلّط الضوء من جديد على أحداث انتفاضة ديسمبر، حين تمرد صالح على شريكه في الانقلاب، ليدفع حياته ثمناً لموقفه الأخير. وتفاوتت ردود الفعل بين من اعتبر شهادة مدين توثيقًا جريئًا لكواليس ما جرى، وبين من رأى فيها إعادة صياغة للوقائع بما يتماشى مع معادلات سياسية جديدة.

وقد اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي موجة من التفاعل، حيث تصدر اسم علي عبدالله صالح والفيلم الوثائقي قوائم الترند، وسط نقاشات حادة حول ملابسات مقتله، والجهات التي لعبت دورًا في إفشال مخططه للانقلاب المضاد، رغم التغيرات التي سبقت تلك اللحظة.

ويأتي هذا الكشف بعد مرور نحو ثماني سنوات على مقتل صالح، لكنه يعيد إحياء ذاكرة ديسمبر التي ما تزال حاضرة بقوة في وجدان اليمنيين، ويعيد فتح ملف ظلّ مغلقًا رغم تعاقب الأحداث. فهل يكون هذا الفيلم بداية لفصل جديد من الحقيقة؟

مقالات مشابهة

  • مصطفى مزيرق: كلمة الرئيس السيسي رسالة للعالم بأن القضية الفلسطينية ستظل في وجدان المصريين
  • وائل جسار يرد على إشاعة جواز بنته من وراه: بنتي لسه صغيرة ومفيش الكلام ده
  • آمال ماهر تنعى زياد الرحباني: بقي إرثه حيًّا في وجدان أمتنا
  • نسرين مالك: المجاعة في غزة جريمة متعمّدة… الأفعال أبلغ من الكلام
  • وفيات الاثنين .. 28 / 7 / 2025
  • الشعب واعي ويقف خلفه.. محمد أبو العينين: كل كلمة يقولها الرئيس السيسي بتسمع في الخارج بقوة
  • فيلم “المعركة الأخيرة”: اعتراف صادم من نجل صالح ينسف رواية مقتل والده
  • المعركة الأخيرة.. وثائقي يفتح جراح الخيانة ويعيد صالح إلى واجهة الذاكرة اليمنية
  • زعيم كوريا الشمالية يتعهد بالانتصار في المعركة ضد أمريكا
  • زعيم كوريا الشمالية يتعهد بالانتصار في المعركة ضد أميركا